السبت، 18 أكتوبر 2014

دمرداشيات

دمرداشيات


قصاقيص فيسبوكية و تويترية 68

Posted: 17 Oct 2014 06:49 AM PDT




قصاقيص فيسبوكية و تويترية 68
فى لحظات تأمل اليوم سألت المارة بالقرب من الممر فى الأسماعيلية أين شارع السلطان حسين ؟ فكان كل منْ أساله يجيب بطلاقة و يدلنى على الشارع و عندما غيرت صيغة السؤال أين شارع الثورة ؟ فكان 5% من الذين ألقيت عليهم السؤال يجيبون الأجابة الصحيحية و يقولون لى أنه شارع السلطان حسين الذى تم تسميته بعد ثورة يوليو 1052 بشارع الثورة و هذا أن دل فيدل على أنى الوعى الجمعى لا يعترف إلا بالصحيح و الصدق فإن كان ثورة يوليو 1952 قدمت للمواطن ما يجعله أن يغير أنطباعه على مدى نصف قرن لكان الأقرب إلى منطقه و عقله و قلبه تسمية شارع الثورة و لأن السلطان حسين برغم قصر مدة حكمه إلا أن الصدق و الحق و الحقيقة عند جموع الشعب و نفس الشئ ينطبق على شارع  محمد على ( صلاح سالم ) و  شارع شبين الكوم ( طريق الزعيم جمال عبد الناصر ) و شارع المستشفى ( طريق الرئيس محمد أنور السادات ) و هلم جر و الخلاصة أن الشعوب لا تستغفل و لا يدلس على أدراكها و لا يفرض عليها أو هام من ورق أو كرتون و لا يبقى إلا الصدق و الحقيقة أما السرقة و التدليس فيذهبون فى مهب الريح و النسيان

للجهل و التجهيل عنوان أسمه مسؤل فى حكومة الأنقلاب فأسمعوا لهم و أضحكوا كثيراً و أقلبوا كلامهم تجدوا الحقيقة .

لدى الأمريكيين على وجه العموم أدق الأساليب و الطرق العلمية لتقيم الأوضاع و الأحوال فى أى مكان فى العالم و نستطيع أن نقول أن مركز " كارتر " يتمتع بهذه الخاصية ؛ بدرجة عالية جداً و بالأضافة إلى ذلك فإن جميع المؤسسات الأمريكية سواء أن كانت حكومية أو أهلية فإنها تعمل بالدرجة الأولى لصالح أمريكا الوطن و الأمريكى المواطن قبل أى شئ فى العالم . و إذا أخذنا بعين الأعتبار أن وعى الشعوب فى نضج مستمر و أن العلاقات الفوقية بها سواء أن كانت بأنظمة حاكمة أو شخصيات مؤثرة فى صنع القرار لن يفيد أمريكا على المدى الطويل و لذا فإنها تسعى لأقامة علاقات مع حكومات ذات مصداقية و قاعدة شعبية قوية تستمر لفترات طويلة و لا تتعرض لتقلابات و عدم ثبات . و بعد هذا كله نستطيع أن نقول أن مركز " كارتر " رأى أن الوضع فى مصر غير مستقر و أن السلطة لا تتمتع بشعبية عريضة و مقدمة على تدليس و تزوير فى أنتخابات نيابية و تشريعة فرأى الأنسحاب أفضل و أدانة لهذه السلطة حتى يحتفظ لنفسه بعلاقة ذات قوة منذ البداية بما هو قادم و مستقر بعد عدم الأستقرار و بالتالى يكون لأمريكا قناة تواصل مع مصر .

الأمعان فى الأجرام سلوك و منهج حياة و عنوان لأنقلاب ظالم لا يهتم بالأنسان

أن كثير من القوانين المعمول بها و على الأخص قوانين الحبس الأحتياطى على ذمة قضايا تعد فى حد ذاتها قوانين تجريم و عقوبة دون أرتكاب جريمة و تغتصب من الأنسان المصرى حق أصيل له فى الحرية طلما لم يدان أو تثبت أدانته و عليه فإننى أدعوا جميع منظمات حقوق الأنسان و الحقوقيين العمل بآلية فعالة لألغاء هذه القوانين و حفظ الأنسان بكرامتة ما لم يصدر عليه حكم قطعى لا لبث فيه و لا تسيس و لا نقض فيه و لا أبرام .

ما قيل فى النهاية أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تتعرف على المنطقة الشرق الأوسطية جيداً من الناحية الأجتماعية و السلوكية و الأدارية و نوعيات الحياة السياسية لأن كل ما تريده من هذا المنطقة نفط بسعر رخيص و تسويق منتجات كلام عارى تماماً من الصحة لباحث و محلل أستراتيجى و دكتور يتكلم فى العلوم الأجتماعية و السياسية ؛ و هذا لأن الولايات المتحدة الأمريكية ما تسيدت العالم إلا بالعلوم الأجتماعية و الأدارية و السلوكية و مستويات تقدمها فيها عن جميع دول العالم هذا فضلاً عن وراثتها للأمبراطورية البريطانية التى كانت لا تغيب عنها الشمس بسبب تحكمها فى مستعمرات من مشرق الأرض إلى مغربها و هذه المستعمرات قد تكون متحررة بشكل صورى برحيل عسكر المستعمر و لكنها موثوقة التبعية الفكرية و الثقافية و الأقتصادية و الأذعانية من الأنظمة الحاكمة للأدارات الأمريكية المتتابعة بأسلوب سياسى مخابراتى معلوماتى على أسس قيمة من الدراسات الأجتماعية و السياسية ؛ و لكن منذ تدخل قوات التحالف فى أفغانستان ثم العراق و حتى الأن فإن الأدارات الأمريكية تعانى من عجز فى قدرات مواصلة التحكم و السيطرة لأن وعى الشعوب نضج و تريد الحصول الكامل على التحرر و تقرير المصير و من الثابت و المعروف أن أرادة الشعوب من أرادة الله و عندما يريد الله شئ فإنه سبحانه يهيئ له الأسباب و يحدث تغيير نوعى عن أنماط كانت موجودة و متحكمة ؛ و عن أنهيار المجتمعات فى الشرق الأوسط فإنه لن يحدث لأن التنوع الأجتماعى و العقائدى و العرقى و الثقافى ليس متنافر بالقدر الذى يكفى لتفجير مجتمع بقدر ما يفيد فى إيجاد عرى التواصل و المعايشة ؛ و تفجر المجتمعات لا يحدث إلا فى مجتمعات متابينة التكوين فى الثقافات و الأعراق و الأجناس و مشارب الأصول العقائدية و طغيان الماديات على الروحانيات و قد تكون مجتمعات المهجر أكثر جهوزية للأنفجارات الأجتماعية عنها فى المجتمعات البشرية القديمة فى العالم القديم الذى تصنع فيه فيها المشكلات حتى يفتت قوام المجتمع و عبر التاريخ سرعان ما تلتئم الجروح و تعود المجتمعات إلى أستقرارها و تماسكها الأنسانى الروحانى.

أستاذة أحسان يعجبنى عقلك و ثقافتك و كتابتك و لا يسعدنى أن أرى لك صورة لأنثى حزينة شبه باكية تكاد الدموع أن تتساقط من عينيها و آمال أن أرى فى صورك ملامح قوة و تحدى مثل كلماتك الرائعة .
هذا اليوم كلما أتذكره يقشعر بدنى و يزداد سخطى على العسكر و أكره رؤية الدبابات و المدرعات أمام مجمع المحاكم فى شارع شبين الكوم لأنها قاتلة سلميين أبرياء فرغوا من صلاة الجمعة لتوهم و قد كنت بينهم فلعنة الله على القاتلين و لعنة الله على الظالمين و المجد للشهداء قائلى قولة حق عند ذى سلطان جائر سارق مجرم نسأل الله السميع العليم أن يمكنا منه و ينتقم منه شر أنتقام فى الدنيا و الأخرة حتى تشفى صدور قوم مؤمنين مظلومين مقهورين بقوة سلاح أقتطع ثمنه من قوتهم .

أنا أخوان و مش أخوان و كل مصرى جزء من حياتى و كلهم أخواتى لا تفرقة بين كل المصريين و لتكن التفرقة بين أهل الحق و أهل الباطل ؛ بين أهل الصحيح و أهل الخطأ ؛بين أهل الحق و الحقوق و أهل الغدر و الخيانة و العدوان هذا ما يجب أن يكون أما التفرقة و الأستعداء فهى غاية أقلية مجرمة تريد أن تستأثر بالسلطة لنفسها و مصالحها دون جميع المصريين أصحاب الوطن و ما فيه الحقيقين

نعم أحترم الدكتورة بكينام الشرقاوى كمثل مشرف للمرأة المصرية العربية المسلمة ؛ نعم أحترمها لما لديها من علم غزير و قول حكيم و نصح رشيد و فطنة و فراسة مؤمنة بالله العلى العظيم ؛ نعم أحترمها لأنها كانت جزء من صورة جميلة عرضت على الساحة السياسية المصرية ثم أخفيت قصراً بفعل فاعل غادر خائن فاشل و لن يخبنا الله و ستعود و تعود أيامها .

القاتل موثق فى فديوهات و مجموع عنه معلومات و محددة شخصيته و أدلة أرتباطه بأدارات و شخصيات فى الدولة العميقة متوفرة و لكن العدالة بعيدة بطيئة غير ناجزة لقصاص أو شفاء صدور مكلومين مغدورين

الطعن على قانون الحجز الأحتياطى على ذمة قضايا فيه أهدار لآدمية الأنسان و حد من حريته و تعدى صارخ على حقوقه فلابد من أسقاط هذا القانون بآليات داخلية و خارجية حتى يشعر الأنسان بشئ من حقوقه المصادرة بفعل الأنقلاب فى مصر

قرار السلطات السارقة للسلطة رفع أسعار الأسمدة المدعمة بنسبة 33% ليصل سعر طن أسمدة اليوريا إلى 2000 جنيه بدلًا من 1500 جنيه، وسعر طن النترات إلى 1900 جنيه بدلًا من 1400 جنيه لتوزع الشيكارة على الفلاحين بـ 100 جنيه بدلًا من 75 في الجمعيات الزراعية . يصب فى خانة توصيات الأصلاح الأقتصادى الذى يفرضة صندوق النقد الدولى على مصر و يسهم فى أرتفاع أسعار المنتجات الزراعية و بالتالى زيادة نسبة التضخم و المحصلة النهائية هى أن الفقراء و الفقراء وحدهم فقط هم الذين يدفعون فاتورة أصلاح أقتصاد متهرء و لن ينصلح و بالتالى ستستمر حالة الغليان العام و ستدخل الثورة مراحل جديدة

أقتراح يوسف زيدان بتعليق الدراسة عامين فى بعض كليات جامعة الأزهر و إصدار قرار بأغلاقها يفتح الباب على مصراعيه لمصادرة الأخر لمجرد أختلاف الفكر أو الرأى و الإيديولوجية و يتيح لمخالفيه تطبيق نفس الشريعة التى سنها عليه و تصبح مصر للأقوى و الأقدر فإذا كان هذا هو خلاصة أدب و فكر يوسف زيدان فبئس الأدب و الفكر الذى ينبع من شريعة الغاب و لم يرتقى إلى التحضر و أحترام الذات و الأخر و أدارة المجتمعات بما ينميها و يطورها بدلاً من هدمها و أثارة الأحقاد و الضغائن و أذكاء روح الأنتقام و الحجر .

أشياء كثيرة تغيرت فى الجيش المصرى فليس العقيدة القتالية بل أيضاً اصبح للجيش ميول أستثمارية و سلاح الجو المصرى لا يحاسبه أحد على الوقود و الصيانة فلما لا يستثمر ما لديه لجمع أموال لا رقابة و ضرائب و لا أى شئ يمت لمصر و المصريين و يكون لدينا تاكسى طائر و نزعم أننا فى تدريب مستمر و رفع كفاءة للطيارين و نتشبه بالدول المتقدمة و نخرم جيوب ملياردرات مصر الذين تعفنت الأموال فى خزائنهم ( كلها أفكار و توارد آراء )

أن الدبلوماسية و البروتوكولات تفرض على كل شاغل وظيفة معينة مظهر و أداء سلوكى محدد و منْ يشغل منصب رئيس الدبلوماسية ( وزير خارجية ) لدولة ما فلابد له أن يكون فى هذا الأطار فما بالكم بوزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية المتقدمة على العالم فى كل شئ ؛ و إذا ذهبنا إلى الشرطة أو الجيش أو البنوك أو شركات الحراسات الخاصة فإننا نجد نمط سلوكى و مظهر محدد و من هذا المنطلق نقول أن جون كيرى أخطأ قى الظهور و هو يحمل كيس تسوق أما نزول الأستاذ الدكتور المنصف المرزوقى فى فندق متواضع فهذا مناسب لأقتصاديات بلاده و إيمانه العميق بأنه أمين على شعب و أمواله و لهذا شاهد تاريخى للملك محمد الخامس الذى كان لاجئ فى مصر فقد كانت أقامته فى الأزهر و يتلقى الجراية هو أبنه الصغير الملك الحسن رحمهما الله و كل المساعدات التى كان يتلقها كان يرسلها إلى المجاهدين فى المغرب و لم يخص نفسه بإقامة تناسب ملك .

مرتضى منصور الجاهل البذيئ يدعى أنه قذف بماء نار و هو لا يعلم أن ماء النار لا يتم حفظه فى أكياس بلاستيك لأنه يذيبها و يتم حفظه فى زجاج فحتى الكذب لا يجيده كما يجيد البذاءات و التطاول و ما حدث له حصاد لسانه و أفعاله ليس إلا و يستحق كل ما يحدث له و ما سيحدث له حتى يكون أنسان سوى .

أنا أعيش لكى تكون حياتى فى أفضل حالة ممكنه ؛ و هذه الحالة لن تكون إلا برضاى عن نفسى ؛ و لن أرضى عن نفسى إلا إذا أطمأننت ؛ و الطمأنينة لا تأتى إلى من عند الله ؛ و للحصول عليها لابد أن أكون عابد متعبد فى كل حركات و سكنات حياتى قدر المستطاع و من المؤكد أننى سأحصل على ساعدة الدار الدنيا و الفوز بالدار الأخرة و كل ذلك بإذن الله تعالى و مشيئته ؛ و عندئذ سأكون قد حققت هدفى و أكون قد وصلت إلى ما هو أفضل لنفسى فى الحيوان .

 مؤتمر إعمار غزة الذي أقيم في القاهرة لن  يقدم أو يؤخر فى الأحداث شئ و قد ثبت بالدليل القطعى أن التغيير لا يأتى إلا بعد حرب ضروس طاحنة فيها نصر مبين أو ثورة عارمة جارفة تبدل الأوضاع من حال إلى حال أما المؤتمرات و الأجتماعات و المنظمات الدولية فهى شبيهة بالمخدرات و لا طائل من ورائها إلا التهدئة لبعض الوقت .

نعم أحترم الدكتورة باكينام الشرقاوى كمثل مشرف للمرأة المصرية العربية المسلمة ؛ نعم أحترمها لما لديها من علم غزير و قول حكيم و نصح رشيد و فطنة و فراسة مؤمنة بالله العلى العظيم ؛ نعم أحترمها لأنها كانت جزء من صورة جميلة عرضت على الساحة السياسية المصرية ثم أخفيت قصراً بفعل فاعل غادر خائن فاشل و لن يخبنا الله و ستعود و تعود أيامها .

ما حدث ما فالكون متوقع لأنهم لم يدرسوا علم نفس تعامل مع جمهور و خاصة إذا كان متعلم مثقف ثائر

إذا أقر مرتضى منصور الحق فيجب عليه أن يعقب على واقعة صفع و قذف قفاه ببول آدمى بقول ( هذا ما جناه علي لسانى و أفعالى )

اعتراف رئيس نادي أعضاء هيئة تدريس جامعة الأزهر بتجنيد طلاب للتجسس على زملائهم و اعتباره أن ما يقوم به واجب وطني و أن الضرورات تبيح المحظورات؟! يدل على أن الرجل لا يصلح بالمرة لتنشأة أجيال تحمل أمانة مستقبل الوطن فى أعناقهم بل يدفع بمستقبل البلاد إلى شباب تربى على القيل و القال و نقل الأحوال و رصد الأفعال و هذا لا بناء و لا تطوير و لا تنمية فيه بل خبث و خباثة و تدنى بمجتمع كامل و عليه يجب أقالته و تنصيب من يبنى بالشباب مستقبل أمة تتطلع إلى التقدم و التطور .

يا هادى يا أخويا كنت أذهب إلى جامعة الكومبلتنسيا فى مدريد بالمترو و محطة المترو داخل الكليات و لا سور و لا حرم و لا يحزنون و الأتوبيس الداخلى للمدينة يمر على مبانى الكليات كمحطات و كأنها منازل و بين مبانى الجامعة و كلياتها جميع الأنشطة السياسية و الرأى و الفكر و العقيدة و الرياضة و المرح و الفن و يصحب كل ذلك بدون شك دعاية أعلامية و تسويق يحتضن و يرعى فلا تقارنا لأننى أحزن و أصاب بالأسى على ما نحن فيه من حرمان و تخلف و جهل معسكرات أعتقلات .

يهودى بخيل مهزء لا يقدر مكانة منصبه و قدر دولته فأساء إلى بلاده بكيس تسوق فى مظهر عام لزيارة دبلوماسية دولية و عليه فهو لا يستحق منصب وزير خارجية ( دبلوماسية دولية ) عن جون كيرى اليهودى البائس التعيس أتكلم

منْ لا يستطيع فهم الشباب و أحتوائه و تلبية طلابات ثورته فهو غير جدير بالسلطة و بدون شك سيزاح عن سدة الأمر

و لماذا ينادى السيسى الصهاينة فيكفيه الهمس و هم سيعرفون كل ما يريد قوله لأنهم هم الذين يلقنوه

بأى ذنب يسجن عام و هو برئ لم يقترف جرم فى حق المجتمع ؟

د. محمد البلتاجى لك الله فالملايين فى هذا العالم الفسيح يعلم أن أبنتك قتلت قنصاً بالرصاص الحى فى ميدان عام و يخرج علينا نيابة و قضاء ليحكم عليك بالسجن 15 سنة بدعوى أنك عذبت محامى و الصحيح أنك كففت أذى بلطجى عن ثوار أحرار يطالبون بحقوقهم فى الحياة الكريمة فى بلادهم بأنقى سلمية تشهد بها البشرية و هذه النيابة و هذا القضاء يتغافل عن قاتل أبنتك و هو مازال حر طليق فى المجتمع يعيث فى الأرض فساد ؛ و الأعجب فى هذا القضاء أن يحكم على شيخ من شيوخه الأنقياء الأطهار ( المستشار الخضيرى ) بالسجن 3 سنوات و هو الشيخ الكبير الذى لا يتحرك بسهولة و هو متسند على عصاه أو بين يدى محبيه و مؤيدى عدله العظيم بنفس الدعوى التى يتأكد بطلانها فللمستشار الخضيرى الله و لنا الله و حسبنا الله و نعم الوكيل .

أستاذة أحسان عندما نتعرض للفقه المقارن و أنت من المثقفين ثقافة عالية أرجو التوثيق بصحيح الحديث و شكراً لك على عرض القضايا ذات طابع الأختلاف و أن كنا جميعاً نعرف أن الحق مع أهل السنة و الجماعة و هم الفرقة الناجية.

أجراءات أنقلابية فى محاولة لكسر الأرادة الطلابية المتمسكة بالحالة الثورية و لن يجدى ذلك نفعاً و الحل فى تغيير المسارات و المألات لتحقيق مطالب الثورة و تغيير الأوضاع الأنقلابية إلى أحترام للأرادة الشعبة

فى القانون مجرد طلب رجل من أنثى أن تفتح حقيبتها يعتبر تحرش و هتك عرض يستوجب عقوبة 6 أشهر سجن للتهذيب و الأصلاح ؛ و أمن الجامعات حينما يتعرض للطالبات فهو بهذا يخرق القانون و نصبح فى دولة اللاقانون بأمتياز

ليس لنا إلا الدعاء أللهم أحق الحق و أبطل الباطل و أجزل ثواب من جاهد فيك بقول حق عند سلطان جائر

أن البحث عن الحقيقة و التثبت من الحقائق لا يكون إلا بالتفاعل و الأخذ و العطاء و الشد و الجذب و فى النهاية لا يصح إلا الصحيح و لا يبقى إلا الجيد الذى يقبله العقل و المنطق و يقنع الأسوياء الأحرار الذين لا يسيرون مع قطيع أو ينقادون لأهواء و أما ما ينفع الناس فيمكث فى الأرض و اما الزبد فيذهب جفاء

لا تقارنوا أبنتى الأعلامية سارة رأفت إلا بالتبر و الماس و من الأجاف أن تضعوها بمقارنة سيئة الذكر و التاريخ و المنشأ سامحكم الله .

لم تزنى مصر يوماً بمحض أرادتها و لكنها كانت كثيراً ما تغتصب فتنجب أبناء سفاح قهرى قصرى تجدهم يعتلون مسرح حياتها فيدلسون و يؤلون على هوى كل فاجر عاصى غادر .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق