السبت، 20 سبتمبر 2014

دمرداشيات

دمرداشيات


قصاقيص فيسبوكية و تويترية 64

Posted: 19 Sep 2014 07:57 AM PDT




قصاقيص فيسبوكية و تويترية 64
 
هدموا الحجر و لكنهم لن و لم يهدموا الأنسان المؤمن بقضيته و حتما سيصل إلى غايته

تابع معى سفير بريطانيا فى السعودية يعد مذكرة لتوصيف الأخوان المسلمين أنها جماعة أرهابية ثم يصدر التقرير الغير معلن أن الأخوان المسلمين ليست أرهابية و خلال كل ذلك قطر مع الأخوان قلباً و قالباً و تدفع لمكتب محاماه شهير فى لندن لتولى شئونهم القانونية فى بريطانيا و مازالت تدفع و ستستمر فى الدفع ؛ جميع قيادات الأخوان فى الخارج سيكونون فى لندن ؛ الأنقلاب مرفوض شعبياً و الفعاليات على الأرض لم تهدأ منذ قيامه و التجارب تخبر أن أخر حلقات التبعية للمستعمر هو الحكومات العسكرية الأنقلابية و البديل هو عودة المستعمر بجيوشه و هذا الأسلوب فشل فى أفغانستان و فى العراق بل زاد الطين بلة و نتجت دولة أسلامية حقيقية فى العراق و سوريا و قابلة للتوسع و الأرضية الشعبية مؤهلة لقبولها و هذا ينذر بفقدان المستعمر القديم مصالحه الأستراتيجية و على ذلك يكون التفاوض مع القادم و ضمان الحد الأدنى من المصالح من قيادات شعبية ثورية لها وجود حقيقى فى البلاد و أخف وطأة من الدولة الأسلامية المرعبة للجميع إذاً وجود الأخوان فى لندن بعد أن دفعوا إليه دفعاً بدأت تتضح معالمه و الأيام ستؤكد ذلك .

الأخوان المسلمون سيتمكنون من دول الربيع العربى كلها و سيحكموها لأنهم فى نظر الغرب و دول الخليج أخف وطأة من الدولة الأسلامية التى لن تبقى و لن تذر .

خامنئي: ‫#‏ايران رفضت طلباً من واشنطن للمساعدة في التصدي لداعش. قرار حكيم مصقول بالتجربة المريرة مع جيش صدام على مدار ثمان سنوات كما أن جيش الدولة الأسلامية مقاتلين مدربين فى جيوش و حروب و من عدد كبير من الجنسيات فالسلامة أفضل من المغامرة ؛ و إذا عدنا للأسلام الصحيح فلا يجوز لمسلم أن يقتل مسلم .


قناة الجزيرة رافد أعلامى و المتابعين لا يتجاوزا عدة ملايين و المتأثرين بما تعلمه بالقطع سيكون أقل من عدد المتابعين و إذا علمنا أن العالم العربى 400 مليون فأدعاء أن قناة الجزيرة تسبب الأنشقاق الخليجى و العربى أدعاء عارى من الصحة و الموضوعية و لأن هذه القناة ذات مصداقية عالية فإن أهل الكذب و الباطل لا يريدون من يكشفهم و يفضحهم و يرمونها بهذه الأتهامات و الأعلام لا يصنع أحداث بل يلقى الضوء على الأحداث و لا يكون فكر يرسخ فى الأذهان إلا إذا كان منطقى صادق و هنا خطورة قناة الجزيرة و كراهية غرمائها لها لأنهم لن يستطيعوا دحض محتويات بثها و جذب المتابعين إلا ما يريدونه و يرون الحل فى أغلاقها .

أعتذر لتركيا و للزعيم أردوغان إذا ما كنت ساهمت فى نشر أن تركيا تستورد نفط من الدولة الأسلامية و أننى أصدق و مقتنع بنفى الزعيم أردوغان لذلك .

أن تكون صادق أن تكون أمين فأنت صاحب أخلاق و حينما تكون من عامة أمة فهذه الأمة باقية فى القمة و العكس صحيح .

أسكتلاندا تفتقد زعيم عسكرى قوى يصحح أرادة المغرر بيهم لأنه يوجد شعب يريد الأنفصال فمتى نسمع عن ثورة أنفصال بعد ما الصندوق قال ؟

أبويا علمنى أن خفت ما أعملش و أن عملت ما أخفش و غير كده أنت عيل مهزوز و ماتنفعش راجل

حينما يكتب المثقفون فإنهم يذهلون و يكشفون الحقائق للمغيبون

موضوع غاز المتوسط الذى هو ملك أصيل لمصر فيه حيرة كبيرة لموقف المساحة العسكرية و المساحة الجيولوجية المصريتان و أرتباطهما بصانع القرار المصرى الخارجى الذى يفترض أنه وطنى حر مستقل ذا سيادة يستند إلى القانون الدولى العام فى تحديد المياه الأقليمية و تبعيتها لدولة ما من عدمه و الموضوع برمته فيه أنبطاح و تفريط و تسليم فى سيادة مصر و مقدراتها وطن و شعب و عليه لابد من أتخاذ مواقف لأسترداد الحقوق و أعادتها إلى أصحابها

ليست داعش و لكنها الدولة الأسلامية المعتم عليها أعلامياً و لا تهتم بالأعلام بل تؤكد على وجودها على الأرض بالأفعال و هذا هو الفرق بين من يعمل فى صمت و الصخب الخاوى الذى يحدث جلبة فى الفضاء و لا أثر له على الأرض أو فى الماء أو الهواء

العظمة التاريخية لقيادات الأخوان المسلمين المتواجدين فى السجون أنهم لم يأمروا بقتل أو حمل سلاح بالرغم من كل ما يحدث حرصاً منهم على شعب و وطن

لا يا حبيبى أنت ذكى و لديك قدرات و مواهب و لكن خبراتك بالحياة تحتاج إلى مزيد من الصقل و هذا سيحدث مع الأيام .

غادة أختى فى الأسلام لقد بدل الله تعالى سبحانه فى علاه سيئاتك حسنات و عدتى كيوم ولدتك أمك بغير ذنب فأنت اليوم أقربنا إلى الله تعالى و مقبولة الدعاء بإذنه تعالى و أننى أتسول منك أن تدعو الله لى بأن يأتينى فى الدنيا حسنة و فى الأخرة حسنة و يقينى عذاب النار عسى الله أن يقبل منك لى و تكونى بذلك قد أهديتينى أعظم هدية يمكن أن يهديها أنسان لأخية الأنسان و أن كانت الأخوة ينى و بينك أقوى من ذلك فأننا اليوم أخوة فى الأسلام .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق