دمرداشيات |
| Posted: 05 Dec 2014 09:17 AM PST قصاقيص فيسبوكية و تويترية75  التحليل عندى هو خيبة ما بعدها خيبة و فشل و أختراق و فضيحة و قد سبق أن أذيع تسريبات أما النتائج هى الرحيل من عدمه فهذ يتوقف على الموقف العام فإذا كان رافض بشدة فسيكون الرحيل و النهاية الحتمية أما إذا كان الموقف العام غير ذى فاعلية فسيكون حكم الفاجر القاهر المفضوح الذى لا يخشى شئ إذا ثبت فنياً من مكاتب عالمية موثقة صحة التسريبات التى أذيعت على قناة مكملين بخصوص شروع العسكريين و معهم النائب العام فى التزوير و التلفيق و القتل و لم الجثث فإن تصريح النائب العام بعدم أذاعتها قرينة أدانة جديدة تؤكد الأدانة القديمة و تشير إلى أن عصابة الأنقلاب كلها فى تخبط و هلع و عدم سيطرة على الفضائح و الجرائم ثورات الربيع العربى ستبقى ربيعاً و أن طال أمدها كربيع براغ و قسى عليها الطغاة كالجيش السوفيتى و ما كان أعظم منه على وجه الأرض ؛ أما تواضرس عندما يقول ثورات الربيع العربى لم تكن ربيعاً فسنقول له لقد كنت تواضروس البابا و لن تبقى كذلك و ننتظر نحن و أنت إلى الغد يا عسكر وسخ و معفن عايز يستحما ...............عجبكم شكلكم و فضحتكم بالذما .................. ما فى بلد يحكمها عسكر و تفرح و تتهنا ................ رحوا و أرحلوا دة كل ما أتمنى و هل تتساوى الأسود مع الكلاب و قطعان الجرذان العفنه ؛ فإن كلاب سلطات الزمان و متسلقى كل العصور على حساب الأوطان لا يأتون إلا بالنقائص ؛ و الجرذان العفنة لا تعرف غير التطفل و التطلع إلى النفايات أو ما يلقى لها من الفتات أما الأسود تظل أسود و أن أعترى طريقها الهوامل و يوم أن تزأر سيختبئ كل غير ذا قيمة فى جحره . لفريدة الشوباشى مطلق الحرية فى التصالح مع منْ تحب و أللهم أذهبها إلى غير رجعة من وجوهنا حتى لا تتكدر أعيننا و تتأذى مسامعنا قال أنس (كان صلى الله عليه وسلم يعجبه الدباء ( وهو ثمرة القرع) فأتي بطعام فجعلت أتتبعه فأضعه بين يديه لما أعلم أنه يحبه) {يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين} [الحجرات:17] من السنن التي تقال في الصباح ( اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر ) هى أرض الكفر الصراح و الكفر المغطى و الكفر المبطن و الظلم و الظلمات و ذكرت فى القرآن بآيات تتلى إلى يوم الدين بأنها أرض عهر و ظلم للبرئ و أستعلاء نخبتها مع فسادهم و ما بهم من عوار و كل ذلك يضفى عليه شرعية و هيبة قانونية جوفاء تقدير مستحق لك يا تريكية فأنت بصمة واضحة و علامة بارزة فى جبين الكرة المصرية و الأفريقية و واجب على الكاف أن لا يهمل قدرك فى عموم الكرة الأفريقية و دعوتهم لك لتكون فى سحب قرعة الأمم الأفريقية دعوة فى محلها و شكرك لهم من الأدبيات و رقى الأخلاق فى التعامل و فى هذه الجولة التاريخية خرج الأخوان من الطمث و التجريم و التشويه و يد باطشة ظالمة كانت تقهرهم طوال ستة عقود و تشيطنهم و أصبح الأخوان اليوم فى النور لهم شعبية و ظهير مجتمعى قوى يؤهلهم لممارسة السياسية على السطح و أكتساب الخبرات بمزيج من الخطوات الصحيحية مع أخرى خطأ و هذا حال أى حزب أو فصيل سياسى فى أى مكان فى العالم و جميع المعطيات تشير إلى أنهم سيتقلدون الأمور و سيسيرون إلى أستاذية العالم و أن كانوا الأن فى حلقة المخاض العسير . المصريون الذين يذوقون الويلات منذ بداية ثورتهم و حتى الأن يقولون أتقى شر منْ أحسنت إليه و خاصة إذا كان خليجى المظاهرات والخسائر المادية فى مظاهرات أمريكا المستمرة بعد مقتل براون لم تكن مبرر لأن تطلق الشرطة أو الجيش النار على المتظاهرين هناك فروق هواة نقل الأخبار و القيل و القال ينقلون الكلمات السياسية بعد المهاترات العدلية أليس من السخف أن أنقل ما يحتقر كيانى و عقلى كمواطن ؟ حركت الشجون يا فنان بفن عرض الصورة الموثقة و ألقاء الشعر الممزوج بالحزن و الرثاء و النقمة و الوعيد و أدخل على مدونتى ستجد صفحتان أحداهما مرجعها إلى الفيس بوك و قد أخفى كل ما على الفيس بوك و أخرى مرجعها إلى اليوتيوب و مازال فيها بقية و الموضوع أغانى ثورية مرفقة بمقاطع من المجازر على مدار أربع سنوات و أتمنى أن أرى منك أبدعات و أنت قادر على ذلك رؤية و رضا السباعى فنان فرؤية الفنان و تعبيراته تكون غير عادية و بالطبع توصل رسالة بصورة مؤثرة و لن تنسى محتوى الرسالة أنقلاب غبى لا يحترم الأعراف و التقاليد الدبلوماسية الدولية و يريد تفتيش حقائب دبلوماسى فى المطار هذا لأن مصر ليس بدولة و لا حتى شبه دولة منْ يدفع أكثر يأخذ أكثر فكم دفعت كل التيارات المحسوبة على الثورة و السياسية المصرية لتشغل مقعد الرئيس الذى لا تملك ظهيره الشعبى ؟ فلابد أن تكون الأقتراحات موافقة للمنطق و المعقول و أمكانية التطبيق و إلا سنكون ممنْ يساهمون فى ألغاء أرادة شعب مازال متواجد فى الشوارع و الميادين و الجامعات مدة تقارب الأعوام الأربعة . حامدين و الدستور و 6 أبريل يبحثون عن عودة لثورة شاركوا فى أجهاضها و لعبهم مع الثورة المضادة فلا عودة لهم و لو أغتسلوا بماء الحوض المورود . فريد الديب أمكانية قانونية لعوب تعرف ثغرات القانون و لا تخدم إلا الطغاة و الفاسدين مصر تمر بمرحلة مفصلية فى مسيرتها الثورية و حياتها السياسية  يقالون و أقول ======== # أن مسار الأجراءات القانونية التى ينتج عنها أحكام قضائية عادلة واجبة النفاذ ليستقر الوضع العام فى المجتمع و يسرى الأمن و الأمان معروفة فهى تمر بمحضر شرطة مقرون بأحراز و شهود ثم عرض على النائب العام أو منْ يفوضه بالخصوص ثم تحال القضية برمتها إلى قاضى منصة يعاونه مستشارين للتثبت و التحقق من منطقيات ظروف ملابسات القضية و قياس ما فيها من جرم على مواد صحيح القانون ليصدر فى النهاية حكم قد يتعرض للنقض لعوار بالأجراءات الفنية أو القياسات القانونية و قد يثبت ليكون حكم نهائى واجب النفاذ ؛ و فى قضية مقتل المتظاهرين فى ثورة 25 يناير 2011 نجد : - (1) محضر الشرطة و هى طرف فى القضية و الجانى فى نفس الوقت فهل من المنطقى أن يقدم بصورة ينجم عنها حكم عادل و رجال الشرطة دارسين للقانون و يعرفون عواره و ثغراته و المواد التى يخرجون بها من كل أدانة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (2) النائب العام أو منْ يفوضه بالخصوص غير مستقل و يخضع للسلطات التى أعطت أوامر القتل فهل سيقدم لقاضى المنصة و مستشاريه حيثيات تفضى إلى عقاب الشرطة أو منْ أصدر لها أوامر بقتل المتظاهرين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (3) و قد تعلمنا فى القانون أن الأعتراف سيد الأدلة ؛ فعندما تكون ديباجة حيثيات الحكم الصادر عن القاضى و مستشاريه تقر و تعترف بأن الأجراءات منذ البداية بها عوار فلم يقدم مرتكبى الجرم للمحاكمة بصورة جماعية كما أن عدد القتلى فى القضية المنظورة دون المعلن و المعروف للعالم كله ، كم أنه لا يجد قرائن أو أحراز تدين الشرطة و رجالها بالقتل و هذا على عكس الموثق لدى جهات عديدة فى مختلف أنحاء العالم . فهنا : - # يقولون : -الجيش درع الوطن و حامى حماه . * و أقول : - الجيش بيده السلطة الحقيقة فى البلاد منذ 25 يناير 2011 و لا يحمى العباد بل يبرأ قاتليهم و يشاركهم فى القتل بصورة فعلية على مدار الساعة . # يقولون : - الشرطة تحافظ على الأمن و الأمان فى البلاد . * و أقول : - الشرطة عصابة أجرامية و سلوكياتها سلوكيات البلطجية . # يقولون : - أحترام القضاء و أحكامه واجب مقدس و لا تعليق على أحكام القضاء . * أقول : - أن لم يكن مخرجات القضاء عدل صراح فالقضاء و القضاة و المنظومة القضائية التى تبرأ القاتل ماتت و لا وجود لها بل عدمها أولى لأنها عالة على المجتمع الذى يتضرر منها بدفع رواتبها و ينهار و تسوده الفوضى بأدائها الذى يقوم على الظلم و يحتقر العدل و العدالة . و أزيد مستنداً إلى تعرض رجالات القوات المسلحة برتب كبيرة و درجات قديمة و مجندين فى كلاً من القاهرة و الأسكندرية للأغتيال بتصريح بعضهم أن هذا ثأر من قتلة و تصريح أخرين بأنها سلطة الأنقلاب تقتل منْ يعارضها من رجالها ؛ فإذا سادت الفوضى فى المجتمع فسألوا الجيش و الشرطة و القضاء ثم الأعلام المريض الذى وصل إلى قاع الحضيض و يصور الضحية على أنها جلاد و يصور الجلاد على أنه ضحية ............... ألا قد بلغت أللهم فأشهد . حمشين الخادع المخدوع أهبل زفة المخلوع و مشتاق لكرسى المعزول و عضو الأنقاذ الذى ملأ شوارع مصر و ميادينها بالدماء الذكية الطاهرة على يد الخونة البرابرة فهل لديه ما يقول و هل لنا أن نسمع ؟ أجيبونى بمنطق يقبله عقل من أتى ساحر أو عراف أو كاهن و صدقه فقد كفر بما أنزل على محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم حدث اليوم الأحد الموافق 30/11/2014 كنت عند الممر المؤدى إلى السلطان حسين بالأسماعيلية عند الساعة السادسة و 46 دقيقة و شاهدت سيارة نقل بمقطورة تحاول عبور الممر و تعذر عليها ذلك لأرتفاع كابينة المقطورة فأضطر السائق إلى الرجوع إلى الخلف فى طريق أتجاه واحد يجمع السيارات القادمة من شارعى رضا و شحته و بالطبع كان المشهد مخالف للقانون و متعدى على جميع قائدى السيارات فتطوعت بطلب النجدة من الشرطة بعد رؤية المشهد بدقيقتين و سجل هاتفى مكالمة صادرة بالواقعة الساعة السادسة و 48 دقيقة و مضيت فى طريقى و وصلت إلى شارع المستشفى لأتلقى مكالمة من الشرطة فى الساعة السادسة و 57 دقيق وفقاً لما هو مسجل على هاتفى ليستفسر منى عن الواقعة و يخبرنى أن الضابط ذهب و لم يجد شئ فأخبرته بمكانى و أغلق الهاتف فهل لدى أحدكم تفسير لما حدث ؟ {والذين هاجروا في سبيل الله ثم قتلوا أو ماتوا ليرزقنهم الله رزقا حسنا وإن الله لهو خير الرازقين} [الحج:58] لقد أخبرنا الصادق المصدوق محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم فى حديث ما معناه أن قاضيان فى النار و قاضى فى الجنة و ما نراهم حتى الأن هم قضاة النار و حتماً سنرى قضاة الجنة نعم قد مات عمر رضى الله عنه و لكن لدينا أتباع عمر الذين سيقيمون عدلاً ستشهد له الأفاق و منْ قال أن دم شهداء الثورة منذ 25 يناير و حتى اليوم ذهب هدراً أن الثورة مستمرة و المعطيات لابد أنها ستحول الأليات إلى أساليب مناسبة حتى تصل الثورة إلى أهدافها معذرة يا دكتور سيف عبد الفتاح فشهداء ثورة 25 يناير درر من نور فى عنق تاريخ مصر و قاتلهم و المدلسين على قتلهم فى مذبلة التاريخ و أن صالوا و أن جالوا و كل شئ موثق و مؤرخ و لن يعتم عليه مهما صنع الطغاة لا تظلموها فإن أم خالد سعيد أمرأة بسيطية غير ناضجة الوعى أستدرجت و ضغط عليها و من المؤكد أنها اليوم كانت مخطأه و خدعت خدعة كبيرة أمتصاص ثورة و أدارة مجتمع ================ اليوم أتضحت بما لا يدع مجال للشك الحملة الأعلامية التى تم الترويج لها عن يوم 28 نوفمبر 2014 حيث أن هذا اليوم سيعقبه يوم 29 الذى سينطق فيه القاضى ببراءة رموز العهد البائد المتهم بقتل المتظاهرين فى أحداث ثورة 25 يناير 2011 ؛ و لقد كان يوم 28 مصحوب بحشد فوق العادة لقوات الجيش و الشرطة و صحبه قتل للمتظاهرين و فى المقابل و لأول مرة يكون هناك قتل لأفراد الجيش من رتب كبيرة و درجات صغيرة ؛ و بقراءة المشهد كاملاً نجدنا أمام سلطة تستعرض العضلات و تتوعد و ترهب شعب ثائر صاحب دم مهدر يريد القصاص للقتلى و حق كل من عذب أو سحل أو أعتقل فهل ستسيد السلطة و تصل إلى ما تريد بهذا الأسلوب الذى تعتقد أنها به تمتص ثورة و تدير دولة بحجم مصر 90 مليون فيهم صاحب دم و عنده نزعة ثأر كصعيدى أو عرباوى أو مفكر صاحب ثورة كل هدفه التغيير لمصلحة مصر و المصريين ؟ أن الأنقلابيين أصحاب السلطة الحالية لديهم صفة المقاتل الذى لا يضع سلاحه إلا منتصراً أو قتيل حرب و فى المقابل ثورة لن تندرج طيات النسيان و لن تفتر و لن تضع أوزارها حتى تصل مبتغاها و دعونا ننتظر الأيام لتخبرنا بمجريات الأحداث .  |
| You are subscribed to email updates from دمرداشيات To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
| Google Inc., 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States | |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق