دمرداشيات |
| Posted: 28 Nov 2014 10:41 AM PST قصاقيص فيسبوكية و تويترية74  و ما كانت رابعة إلا أنتماء لمصر و حرص على مصالحها و مصالح المصريين و يتلى فيها القرآن و يقام فيها الصلاة و ذهب خيرة أهلها شهداء بقرار و يد أكابر مجرمى مصر الذين لا يراعون فى الله ألاً و لا ذمة . اقتربت الساعة وانشق القمر ﴿١﴾ وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر ﴿٢﴾وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر ﴿٣﴾--سورة القمر أبانا الذى فى المخابرات مازال يمارس التفجيرات و لم يقتنع بعد بعدم فائدتها أعلامياً أو لوجستياً و أن العالم تغير و تطور فى التقنيات و الفنيات . إذا طبقنا نسبية المعرفة على لجنة تقصى الحقائق فنجدها كأحد ثلاثة عميان تحسسوا جسد الفيل و راح يصفه فالأول بعد أن تحسس أذن الفيل قال أن الفيل رقيق منبسط لين كرغيف خبز كبير و الثانى تحسس زلومة الفيل فأعترض قائلاً لا لا أنه كخرطوم طويل أما الثالث الذى تحسس رجله فصاح لا أنت و لا هو بل أنه كجزع شجرة طرية فهذه اللجنة كأحد العميان سابقى الذكر لأنها لم تشأ الأطلاع على الحقائق كاملة و هى موثقة فى تناول يد جميع منْ فى جميع أنحاء الأرض و إذا أخذنا فى الأعتبار التسيس و التدليس و النفاق فإن تقريرها لن يكون إلا بالصورة التى خرج بها لتصنع من الجلاد ضحية و تزعم أن الضحية جلاد و لكن هيهات هيها منْ يصدق و قد كان كل شئ يذاع مباشرة و ينقل على الهواء و الكثير منه موثق و مصور و محتفظ به ينطق بعين الحقائق ؛ فهذه اللجنة التى تزعم تقصى الحقائق ما أساءت إلا لنفسها و ما برأت مجرمى المجزة بل أكدت على أرتكابهم للجرائم بمحاولات أخفائها . 27/11/2014 الغاشم الغشيم =========== النظام الكائن قبل 25 يناير 2011 نظام بوليسى ديكتاتورى قمعى فى تطبيقاته و تصوراته للسلطة و أدارة مصرفهو يرى أن السجن و الأعتقال و أصدار الأحكام المسيسة سواء بمحكمة عسكرية أو محكمة مدنية وسيلة ناجعة للسيطرة على الشعب و تنوعة الثقافى و المجتمعى كما أنه يتخيل أنه بتواجده فى المحافل الدولية و علاقاته العربية و الأقليمية و العالمية لن يتواجد شخصيات غير الشخوص التى يوظفها لذلك و لن يعرف من المصريين غيرهم سواء فى الأتصال أو التعامل الدولى ؛ و لما كانت ثورة يناير له صادمة و مزعزعة أعد العدة لأمتصاصها و البقاء فى السلطة و مر عليه أشياء لم يستوعبها و لم يفطن إليها فنجاح ثورة يناير لم يكن فقط بثورة شعب و تظاهرات قام بأستنساخها و لكنها أيضاً أرادة و ظهير شعبى لم يجدهما فضلاً عن حماقات متأصلة فى هذا النظام من فساد و سرقات تجسدت فى أهدار أكثر من 32 مليار دولار دون بزوغ بادرة أمل على أنصلاح الأحوال الأقتصادية فى حين أن التقديرات سابقاً كانت تتكلم فى حدود 5 مليارات و بدأ الجميع يشعر فى عهد مرسى القصير الأمد المنزوع الفاعلية السلطوية ببادرة تحسن فى الأفق أما العنف الدموى و أنتهاك حقوق الأنسان و التعذيب و السحل و الأعتقال و القتل أصبح من السهل على كل قاطنى المعمورة اليوم الأطلاع عليها و توثيقه و الأدهى و الأمر الحكم الذى صدر اليوم من المحكمة الأنجليزية العليا التى تسمح بمثول أعضاء الحكومة المصرية أما القضاء و التحقيق فى أنجلترا و بالتالى سيكون طلبهم بالأنتربول أمر وارد كما هو الحال مع تسبى ليفنى و يصبح الأنقلاب نظرياً و عملياً قد فشل و جميع أعضائه غير قادرين على الخروج للتعامل مع المجتمع الدولى و يعضض ذلك قبول محكمة فرنسية اليوم دعوى مرفوعة ضد رموز هذا النظام و بدأت تتهاوى و تتداعى فكرة شرعية هذا الأنقلاب و تمثيله للمصريين فهل رأيتم الغاشم الغشيم و هو يحترق فى نار الهشيم ؟ أين أدارة الدولة ؟ أين علماء النفس المتخمة بهم الجامعات و المراكز البحثية ؟ أين علماء الأجتماعى ؟ ألا تلاحظون شئ جد خطير يجتاح شباب مصر فظاهرة الأنتحار لم تكن من ذى قبل سمة من سمات مصر و لا حالة من حالات مجتمعها و لا توجه شبابها أفيقوا قبل فوات الأوان ! الأربعاء 26 / 11 / 2014 ============== الأنطباع العام السارى فى الشارع المصرى توجس و ترقب و خوف و رعب من الفلول و تحفز و أقدام من الثوار و منْ هؤلاء الذين ذاقوا ويلات الظلم من الأعتقال و السحل و التعذيب لهم و لذويهم و النقمة الأكبر متركزة فى هؤلاء أصحاب الدماء المهدرة على يد السلطة التى وضعوعها فى خانة العدو و السارق للسلطة الغير شرعى و يوم الجمعة 28 نوفمبر 2014 يحمل فى طياته الكثير لأن الثورة لم تخمد أو ينطفأ لهيبها و لا السلطة أستقرت و خلص لها الأمر فى البلاد هذا بالأضافة إلى تردى الأوضاع الأمنية و الأقتصادية و صعود التضخم و تفشى البطالة و الغيمات المظلمة التى تغطى الأفق و لا يبدوا أمل فى المستقبل القريب أو البعيد و خاصة عند قطاع عريض من الشباب الذى سرى فيه ظاهرة الأنتحار يأساً و هروباً و تخلصاً من أوجاع الحياة اليومية فلا أقول غير أللهم ألطف بمصر و المصريين . {زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا قل بلى وربي لتبعثن ثم لتنبؤن بما عملتم وذلك على الله يسير} [التغابن:7] سلسال الدم بدأ بأول دم و سلسال العنف بدأ بأول عنف و لا لوم إلا على البداية التى جرت الأحداث إلى النهاية بنمطية خلقتها و أبدعتها القاعدة قعدت على قلب القوات الأمريكية فى الشرق الأدنى فأضطرت الأدارة الأمريكية لأقالة وزير الدفاع كأعتراف بالفشل و العجز ( رضا السباعى ) كم يعجنى فكرك الفنى و أتذوقه و يصلنى مكنوناته التعبيرية فشكراً لك السيدة التى أنجبتك و قامت برعايتك حتى صرت رجلاً كان لى معها موقف فى مطار فاليتا بمالطا عام 1986 و هى ترانزيت من ميونخ إلى القاهرة و قدمت لها خدمة على أساس أنى رجل مصرى و هى سيدة مصرية أولى برعايتى و بعد أن أنصرفت أنا و صديقى نبيل من الفيوم قال لى أنها ذاهبة غداً إلى القاهرة فلما لا نطلب منها الأتصال بأبى فى الفيوم بالهاتف و تخبره بأحتياجاتى ليرسلها لى فقلت له سنعود فى المساء على الفندق التى تنزل به و نطلب منها ما تريد و عندما ذهبنا إلى الفندق أخبرنا موظف الأستقبال أنها ذهبت للتسوق و لا يدرى متى ستعود و إذا كنتم تريدون منها شئ فإليكم ورقة و قلم و مظروف و أتركوا لها رساله فقام نبيل بشرح كل أحوله و أوضاعه و كتب رقم هاتف أبيه و عنوانه و تركنا الرسالة و كانت المفاجأة فى اليوم الثانى أتصال والد نبيل هاتفياً ليخبرنا أن السيدة بدلاً من أن تذهب باللموزين إلى بيتها جاءت عندنا لتأخذ كل أحتياجات نبيل و ستتكفل بأرسالها مع مضيفة تعرفها على طائرة مصر للطيران و هنا أدركت أننى لست أتعامل مع سيدة مصرية عادية أو فنانة بل كنا نتعامل مع بنت بلد أخر مجدعه و لابد أن يكون أبنها محمد عطية متمتع بمجدعة و مصداقية والدته تم تأسيس جماعة الأخوان المسلمين 1928 م و من بعد ذلك تم تأسيس النظام العالمى للأخوان أما الخلفاء الراشدين عمر و عثمان على رضى الله عنهم و الصحابة و التابعين إلى يوم الدين فقتلوا قبل هذا التاريخ بحوالى 600 عام و عندما يخرج علينا المدعو محمد الغيطى ليقر أن الأخوان المسلمين هم منْ قتلوا الخلفاء الراشدين عمر و عثمان و على فهنا جهل و جهالة و تجهيل يرتكبها معد برنامج أو أرتجال مقدم برنامج ليس لديه ثقافة بل مريض بالحقد و الأسقاط على جماعة الأخوان المسلمين بكل نقيصة أو عوار أو جرم مع أنهم من أطهر و أنظف و أعظم الجماعات و التنظيمات التى عاصرتها البشرية فى القرنين العشرين و الحادى و العشرين الميلاديين و حقاً الحمد لله الذى عافانا ممْا أبتلى به كثيراً من خلقه و فضلنا على كثير ممنْ خلق تفضيلاً . رضا حسك الفنى جذاب يشد أنتباه منْ لديه أقل مقدرة على تذوق الفن لكى يستمتع و يعايش أبداعاتك و أن كانت بالنسبة لك عابرة هل يصح مقارنة الماس الحر بسكن الفرن ؟ بالطبع لا و كذلك مقارنة الدرة المصونة و الماسة المكنونة سارة رأفت بمخفية الذكر و شؤم الطالع المدعوة لميس الحديد فيه غياب المنطقيات و العدل فى المقارنات فرجاء عدم تكرار هذه المقارنة لأن سارة لا تقارن إلا بالشموس ساطعة الضياء محبوبة فى كل الأفاق ذات قيمة فى ذاتها و ذات هامة فى أنتسابها و لم تهوى إلى الحضيض كبنت الحديدى . رامى جان مسيحى الديانة أخوانى فى العدل و الحق وطنى مخلص يحب مصر و أبنائها و لا يفكر و لا يتحرى القول إلا ما يعتقد أنه الخير و المصلحة لمصر الوطن و المصريين الأخوة المتحابين و بالطبع لا يرضى عن المتناحرين المتنافرين الخائنين لكل قضية و دين . د . مرسى عنده الطبيب الذى ترك البلاد ليحسن من مستواه المعيشى و يستريح من عناء أمن الدولة الذى كان غالباً ما يقبض عليه بدلاً من والده إذا كان والده غير متواجد و الطبيب يحمل الجنسية المصرية و لديه المحامى و أخته و هما يحملان الجنسية الأمريكية بحكم ميلادهما على الأراضى الأمريكية أثناء تواجد والدهما هناك للحصول على شهادة الدكتوراه فى متيالورجيا الفلزات و يعد من النادرين فى هذا التخصص بالشرق الأوسط كما أن الدكتور مرسى لديه الطالب و هو الأصغر فى أبناءه ( و ما كتبت إلا لكى لا يفتى منْ لا يعلم أو يريد التشكيك و التشتيت ) أستغفر الله العظيم الذى لا إلاه إلاهو الحى القيوم و أتوب إليه وينجي اللـه الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون ﴿٦١﴾ -- سورة الزمر {إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفوا قديرا} [النساء:149] فى مصر العلميين بلا رعاية و نقابتهم دار جباية و فرص عملهم نكاية و أستمرار بحثهم أتفه حكاية منْ ثبت غباؤه و سوء تقديره و كان جر قوله أو فعله على المسرح السياسى دماء و تدهور و تراجع و أعانة لظلمة فليذهب إلى الجحيم و ليعتزل الحياة السياسية إلى غير رجعة لأن عالم السياسية رواده فى أحسن الأحوال غير مشكورين و أن كانوا مشهورين و فى أسوأها يجب محاكمتهم و تعليقهم على أعواد المشانق إذا أقترفوا دم أو خيانة أو جلب ضرر جسيم عن سوء أدراك أو فهم ؛ و منْ يتشبث بمسرح عالم السياسية و يظهر عليه كلما سنحت الفرصة و توفرت الظروف فإنه أنتهازى و ليس بسياسى و ليس لديه ما يقدمه لوطن أو شعب . تونس: الربيع قد يولد مرتين ولد الربيع العربي في تونس، واغتيل في مصر، واشتعلت به النار في اليمن وليبيا، وتعرّض للإبادة في سورية، والآن جاءت اللحظة التونسية الأهم: إما أن يقوم الربيع من تحت الردم ويقف على قدميه، أو يوارى الثرى، ويشيّع إلى مثواه الأخير مع التصويت في الانتخابات الرئاسية غداً. من مقال الرائع / وائل قنديل...................................مع عظيم أحترامى و تقديرى للأستاذ الكبير فى قامته صاحب الكلمات إلا أننى أقول أن ربيع العرب ولد فى 2011 و ماضى إلى تحقيق كل غاياته و أهدافه فى جميع أرجاء أراضى العرب و لا تتعجلوا الأيام و الأحداث و تترقبوا بقلق المتوجس لأنه ما من ربيع ولد إلا و كتب له أن يقوم بدولة مجتمع حر و لكن الألام تكون فى المخاض مختلفة و التاريخ يخبرنا بربيع براغ الذى أختتطف بدبابات أقوى قوة عسكرية تقليدية فى العالم و ها نحن اليوم نعايش تشيكوسلوفاكيا دولتان حرتان أفضل حالاً من أيام الحكم الماركسى الشمولى و ربيع الثورة البرتقالية متردد بين التعثر و الأرتداد و سيصل يوماً إلى بر الأمان و هذا اليوم ليس ببعيد فربيع العرب لم يغتال و لن يحرق و ليس قابل للأبادة أو أن يوارى الثرى بل هو فى مخاض عثر بضخامة الأيام الحبلى بالأستعمار و القهر و أستنزاف الشعوب و سرقة ثرواتها و محاولات تشوية ثقافتها و هويتها و سلبها دينها ؛ و الثورات المؤثرات المغيرات للمجتمعات قد تأخذ أكثر من عقد و فى النهاية حتما أنها ستغير كل الأحوال من شئ إلى أخر جديد بالكلية .  |
| You are subscribed to email updates from دمرداشيات To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
| Google Inc., 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States | |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق