السبت، 31 أغسطس 2013

دمرداشيات

دمرداشيات


الفنان تامر عاشور يفحم الفريق السيسى بأغنية جديدة.رائعة

Posted: 30 Aug 2013 09:29 AM PDT




قصاقيص فيسبوكية27

Posted: 30 Aug 2013 07:42 AM PDT



قصاقيص فيسبوكية27
الأنقلابيون أدركوا الأن أن القبض على قيادات الأخوان لم يهدأ الوضع ليتمكنوا من أدارة البلاد لأن الرافض لهم الأكبر هو الشعب و إذا أستمروا بمنطقهم و فكرهم القمعى البوليسى من قتل و أعتقال و سحل و مطاردة فلن يزيد الشعب إلا طلباً لبلاده حرة من سيطرتهم و إذا تعنتوا فلن يكون هناك بلد من الأصل ليحكموها إذاً هو الأصرار على الأنتحار إذا ما ظلوا متمسكين بما سرقوه فى 30/6/3013 أو بداية بناء مصر إذا ما رحلوا سواء طوعاً أو كرهاً أن خارطة الأجتماع السياسى و تكوين و عقيدة فكر شباب مصر تغيرت تغيراً جذرياً و تصبوا نحو جديد فى تاريخ مصر

الأعلام الذى لا يستطيع أن يجمل صورته و يحافظ على ما ينبث منه مراعياً قمة المستويات الثقافية و المعلوماتية و هيئة دولة بين الدول هو بالضرورة أعلام فاشل و حينما يتعامى الأعلام المصرى عن أتفاقية القسطنطينية الخاصة بشركة هيئة قناة السويس العالمية و يحاول أعطاء صبغة الولاء لقائد الأنقلاب بما يتنافى مع هذه الأتفاقية فهو أما أعلام جاهل أو أعلام فاشل و أننى شخصياً أراه جاهل فاشل
أهل الباطل يخشون كلمة الحق
أخى فى الله و حبيبى فى رسول الله القصة بدأت منذ مقتل جنودنا فى الماسورة فالقتلة عملوا على أن لا يظهر من هو القاتل بغرض تكريس الغضب و الحنق على أعداء الوطن المجهولين الذين سيتحولون فيما بعد إلى عدو ظاهر مجسد فى الأخوان المسلمين و مؤيديهم و محبيهم و أقرب المعسكرات التى كان تعد و تجهز بهذا الأسلوب التعبوى النفسى معسكر الأحراش للأمن المركزى الذى لا يبعد كثيراً عن الماسورة و ينمى حقدهم على العدو بمشهدمتكرر لسيارات دفع رباعى تمطر معسكر الأحراش و أبراجه بوابل من النيران الكثيفه السريعة و يعقبها هروب و يظل القائم بذلك مجهول ليجسد فيما بعد على أنه أرهابيون متعاونون مع الأخوان المسلمين و عندما عرض صغار الضباط الوطنيين فى هذا المعسكر خطة لأعتراض سيارات الدفع الرباعى بأشواك حديدية تسحب أليا عند دخول السيارات المهاجمة على الأسفلت رفض قيادات وزارة الداخلية ( البلطجية ) هذه الخطة حتى لا يعرف أحد من هم الأرهابيين الحقيقيين و وصل معظم عناصر معسكر الأحراش إلى قمة الأعداد النفسى و المعنوى للأنتقام من الأخوان المسلمين المعتصمين فى رابعة العدوية و النهضة و رمسيس و القائد أبراهيم و غيرها من الأماكن فى محافظات مصر و كانت معظم العناصر المستخدمة من هؤلاء الجنود محدودى الفكر يسهل تطويعهم و بهم عدد من النصارى و لكن مع هذا ففيهم من هرب من المعسكر و منهم من لم ينفذ أوامر القتل للمعتصمين و من هاتين الفئتين كان الجنود الذين قتلهم الجيش المصرى فى رفح ليلصقهم أعلامياً بالأرهابيين المتحالفين مع الأخوان المسلمين و الأدلة موجودة فى جسد هؤلاء الجنود من مقذوفات ميرى يستخدمها الجيش المصرى كما أن توقيت قتلهم أختير بعناية للتعتيم على مجزرة أبو زعبل التى قتلت فيها الشرطة المصرية 112 معتقل تعذيباً و حرقاً و خنقاً و قذفاً بالرصاص و من الوقائع نستنج أن الأنقلاب كان مبيتاً مجهز له كل شئ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق