قصاقيص فيسبوكية 41 Posted: 09 Oct 2013 07:30 AM PDT قصاقيص فيسبوكية 41الخائن المعدم رمياً بالرصاص من وجهة نظر الجيش لا تقام له جنائز عسكرية و لكن شهيد الواجب هو الذى تقام له جنازة عسكرية فأنظروا إلى نوعية الجيوش و تقديراتها تعرفون ما خفى عليكم من أسباب أن أباك قال ربنا الله ثم أستقام و أنت على دربه فرماك بالرصاص كافر بربه و يحقد على عبده بالرغم من تغييب الأستاذ الدكتور محمد مرسى عن الساحة لمدة زادت عن 100 يوم إلا أن شعبيته فى أزدياد أنهم يعرفون كل الحقائق و يحللون المواضيع بأسلوب منطقى عقلانى يستند على الحقائق و الوقائع و لكنهم يراعون مشاعر الأنسان و غالباً الأنسان المصرى المغترب عاطفى فشكراً لصاحبتك لمراعتها مشاعرك كل شئ يحدث فى بلدنا المسؤل الأول عنه الأخوان أو مرسى حتى و هو مبعد هذه حقيقة ثابتة قد يكون و قد يكون سياسية تويتر التى تمنع السب للأخرين و يرون أن ذكرى لحقيقة البرادعى سب على العموم ليس مهم عندى تويتر لأن أدارته يهوديه و الأن أطلب منكم و أنتم خبراء حاسوب أن تبتكروا لنا مواقع تخصنا بديلة قوية فى مستوى تويتر و ما شابه ذلك أن لم تكن أفضل نفس الشئ حدث معى قبل الأنقلاب بأربعة أيام و السبب أننى كنت أعلق دائماً على البرادعى و تطرفاته # إلى الشيخ برهامى أيهما أشد وطأ و أعظم أثم يا شيخنا التظاهر أم القتل نورنا بعلمك يجزيك الله عنا كل خير ؟ نصر أهدر بعمليات سياسية غبنت مصر و المصريين حقوقهم و اليوم و بعد 40 عام منه يأتى أتباع صناع النصربشكل ظاهرى بعيد عن الجوهر و يهدرون دماء المصريين و يردوهم بين قتيل و جريح فهل عرفتم هذا النصر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أخشى على رصد و أخشى من رصد فهل أصبح ذراع ؟ أللهم أرفع مقتك و غضبك عن مصر و أهلها أن الدماء تراق و الأنفس تزهق فى شهر حرمت فيه القتال و لا حياة لمن تنادى و تدعوه إلى محارم الله كأن فى آذنهم وقر و على قلوبهم عمى و لا يرعون فيك إلاً و لا ذمة أيها الجيش أتحمى شعبك أم تقتله و إذا قتلته فما دينك و ما مبادئك و ما شريعتك أيها الجيش جميعنا يعلم أنك الذراع الطويلة لنظام مخابراتى بوليسى دكتاتورى قمعى نجح طوال خمسة عقود فى توجيه و أدارة مؤسسات الدولة المصرية بأسلوب الرجل الخفى و مازال مسيطر على مؤسسات الدولة و لكنه لم يعد يسيطر على الشعب و أرادته و طموحاته لأن أدارتك فاشلة جلبت لمصر التخلف و التجريف و الأنهيار و ما أنت أيها الجيش إلا مؤسسة من مؤسسات الدولة و معك كل مؤسسات الدولة ملك للشعب و جزء من كل فلما تقبل لنفسك تلك الصورة التى يظهر قبحها مؤخراً أرغبة فى السلطة و الأنتصار ؟ و هل بهذا الأسلوب ستنتصر و تمتلك سلطة و يدين لك الجميع بالولاء أن حساباتك فيها أخطاء و ليس خطأ واحد و لا تجنى إلا العار فى كل دم يراق أو روح تزهق لأنها من هذا الشعب الذى يفترض أنك حامى حماه و أحقر جيوش العالم هذا الجيش الذى يقتل شعبه مهما فندت الأسباب . لا صوت يعلو فوق صوت الحق و لا يستطيع بطش الباطل أن يقوى فى وجه صيحات العدل و الحق فيا شعب مصر الحر لا تستكين و لا يخبوا صوتك و لا تكف عن النداء بالحق و العدل فى كل ميدان و فى كل مكان و حمداً لله على سلامة الأستاذ أحمد أبو دراع بعد أن عانى من بطش العسكر أن نصر أكتوبر لا يستطيع أحد أن ينكره و ما كان أن يحدث هذا النصر إلا بعزيمة و أرادة وطنية أجتاحت كل المصريين على مختلف مستوياتهم و الواقع أن هذا النصر أهدر لأن المتسبب فى الهزيمة و هنا أقصد الأدارة السياسية النابعة من العسكر لم تزاح و كانت الأزاحة واجبة إذا كان لدى عموم الشعب و الأمة وعى لا أن تستمر هذه الأدارة التى فشلت و جرت الهزيمة و هنا ببقائها دفع الشعب المصرى ثمناً باهظاً بتغول المؤسسة العسكرية على جميع مؤسسات الدولة بل البلاد بأكملها و خصت نفسها بحصة أقتصادية ترفيهية و الشعب أما تحت خط الفقر أو فى خط الفقر نفسه و ما أستفاق الشعب المصرى إلا بعد مرور 35 عام و بدأ يثور و يخطو خطوات صحيحة فى مسار كان يجب أن يقوم به نه بالتأكيد عملاق حكم مصر و هى مملكة مصر و السودان و مشرفة أدارياً على قطاع غزة و مات و مصر فاقدة للسودان و قطاع غزة و محتل ثلثها الممثل فى سيناء مع فقدان كل أسلحة الجيش المصرى التى دمرت و باعها الكيان الصهيونى فى مزاد عالمى للخردة أستهزاء و أحتقار لمصر و قادتها و لن أمجد فيه أكثر من ذلك لأن شواهد عظمته كثيرة و أحصائها يصل به إلى مستوى الخيانة العظمى المؤكدة صديق لى عاش مع الصهاينة و اليهود و حاول بكل جهده و ذكائه أن يفهم هذا النوع من البشر الذى جاء من شتات الأرض ليحتل فلسطين و يقيم على أرضها دولة و يحارب كل العرب بما فيهم مصر بلدنا و ألتقته و أنا ناقم عليه لصلته بهؤلاء البشر و عمله معهم فقال لى أننى كنت أعمل معهم فى أطار دولى و هكذا كانت لقمة عيشى و رزقى و أللهم لا أعتراض و الحق أننى أحترمتهم فقلت له لا تستفزنى فقال لى أننى أقول لك الصدق و عندى أسبابى فهم مؤمنون بما يفعلون و أن قلنا عليهم سارقون أو مغتصبون و جوهر فهمهم و أعتقادهم مترجم إلى عمل و ليس هناك شعارات فيكفيك يا أخى أنه ليس لديهم أغانى وطنية لشحن المشاعر و الهمم و خلق الحماس أما نحن فلدينا الكذب و النفاق و الخداع و الخيانة على أعلى مستوياتها و بشكل معمم و هم كذلك لديهم نصيب من هذا البلاء و لكن بنسبة صغيرة و مرجعية هذا عندهم حبهم الشديد أكثر من أى نوعية من البشر للمال أننى محب لمصداقية و منطقية الشيخ خالد عبدالله التى تحب الحق و تبغض الباطل المعوج سبحانك ربى لك فى ذلك حكم و أنت العزيز الحكيم , فمن أعان ظالم أعانه الله عليه و هذا ما حدث لخالد داود فقد أعان الظلمة على الأنقلاب و ها هم اليوم يحاولون قتله و لكنه أصيب فقط و نقل إلى المستشفى مطعون بمطواه فى صدره الله أكبر و سبحانه فى ملكه , مستر بن عالم الفيزياء و الممثل الكوميدى الصامت الرائع فى أداء فنه يكتب الله له الهدى إلى الأسلام بعد أن قضى عمراً فى الكفر به و بلاده تجحد الأسلام فالله أكبر الله أكبر أستاذه أية الأستاذه أميرة تصف واقع سقوط و تدنى شخصيات و نفسيات و سلوكيات الشاغلين لمناصب صنع القرار لأنهم لا يعملون لمصلحة الوطن و المواطن و لكنهم يعملون لأهوائهم و حسابتهم الشخصية و رؤيتهم القاصرة و المخالفة للقوانين و القواعد و الأعراف المعمول بها فى الدول المعتبرة صدقتى أستاذه خديجة فأننى على المستوى الشخصى أرى الأستاذ الكبير عباس محمود العقاد و الحاصل على الشهادة الأبتدائية فقط أقوى و أعظم فى كتاباته من أبن جيله الدكتور طه حسين الحامل لشهادة الدكتورة من فرنسا و شغل منصب عميد لكلية الأدب و وزير للمعارف أستاذه آيه كلمات معبرة واصفة مشخصة لحالتنا السياسية الراهنة مفعمة بنفحات إيمانية وجدت فيها حسى و نفسى عندنا فى مصر قضية خطيرة هل الدولة و مؤسساتها شرعية أم غير شرعية ؟ هذا سؤال أول و الثانى هل ما تعيشه مصر منذ ثلاث سنوات و إلى الأن حالة ثورية أم حالة أستقرار عادية يستوجب معها أن تؤدى جميع مؤسسات الدولة ما عليها كما تأخذ ما لها معذرة إذا أثقلت عليك و أننى أهم الأن بالخروج من الفيسبوك أن أحتلال العقول و تشويه هويات الشعوب من أشد أنواع الأعتداء على الأمم و تعد جريمة منظمة لا ترتكبها إلا دول عدوانية فاشية أو أمبريالية مستقوية طامعة فى مصالح لدى الشعوب المستهدفة لكى تتضح لك الأمور فإن فى الدول ذات السيادة و تراعى مؤسسات الدولة بعضها البعض و لا تتغول أى منها على الأخرى بل جميع مؤسسات الدولة تعمل لصالح الوطن و المواطن فإن هيبة الدولة محفوظة بقوانين للتظاهر و التعبير عن الرأى فلا يجوز للأمن أن يعتدى على المواطن أو المعتصم مادام يراعى حقوق التظاهر و الأعتصام أما إذا تعداها و رأت المؤسسة الأمنية منه خطورة فإنها تتعامل معه مباشرة تعامل قد يصل إلى القتل و هذا لا يعفيها من منظمات المجتمع المدنى و منظمات حقوق الأنسان و شخص الرئيس هنا أعتبارى لا يتدخل فى عمل المؤسسات ما لم تتخطى القانون نعم ما كتبته من تعليق لأوباما يجب أن يكون فى دولة ذات هيبة و لكن ليس الأن بل قبل ذلك حينما كان لها شرعية و العابثون و المهرجون و السارقون الأنقلابييون يعيثون فى الأرض الفساد أما أصحاب الشرعية فلهم كل الحق و الأولوية فى البلاد قبل أى مؤسسة ما دامت البلاد مختطفة مسروقه منقلب على شرعيتها و لا تغالط و تحاول أن تعطى اللصوص حقوق السادة أصحاب الأملاك بدون أدنى مجال للشك سيصبح الزعيم رجب طيب أردوغان رئيساً لتركيا بعد ما رأى الأتراك تحت زعامته و ريادة حزبه ما لم يتمتعوا به منذ أكثر من ستة عقود من تحسن أحوال أقتصادية و أرتفاع فى مستويات المعيشة و عودة تركيا إلى ثقلها السياسى الأقليمى و الدولى و هذه رؤيتى الشخصية و القرار بيد الأتراك أنفسهم |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق