الأحد، 28 يوليو 2013

دمرداشيات

دمرداشيات


قصاقيص فيسبوكية و تويترية 5

Posted: 27 Jul 2013 04:17 AM PDT



قصاقيص فيسبوكية و تويترية   5
 
خطأ فادح يرتكبه الأنقلابيون حينما يظنون أنهم سيتمكنون من مقاليد الأمور و السيطرة على البلاد بأسلوب مخابراتى عقيم مبنى على التخويف و الترويع و القتل و الهيمنة على كل الأمور فى البلاد و هذا يعوقه عدة أمور لا يرونها .
1 - شعب قام بثورة 25 يناير بدون قيادة لن يفرط فى الحريات اليوم و هو له قيادة و زعامات .
2 - أرادة شعب واعى ثائر معظمه من المتعلمين لا تكسر بالتخويف و القمع و الترويع و القتل بل أنها تزداد صلابة و فوق ذلك تحظى بدعم جماهيرى لوجستى كبير من غالبية المصريين لأن تركيبة الأنسان المصرى التعاطف الدائم و الدعم للمظلوم و المعتدى عليه .
3 - أن تضامن المجتمع الدولى مع الأنقلابيين فإنه سرعان ما سيتلاشى تحت ضغط شعوبهم الذين ستصل لهم الحقائق عبر وسائل المديا التى لم تعد مقيدة و نشطاء حقوق الأنسان الذين يوجد عدد كبير منهم فى مصر الأن .
خلاصة القول أن الأنقلابيين يعجلوا بنهايتهم بأفعالهم على أرض الواقع و لن يجنوا غير الدم و الذنب و اللعنة .
مصر طليعة العالم الثالث فى التخلف و الرجوع إلى غياهب التاريخ أكثر من نصف قرن بأجرام ممنهج و مباركة من أعدائها و أعداء العروبة و الهوية الأسلامية يتم فيها الأن أعدام الحريات و أعدام الديمقراطيات بعد أن أختطفت الشرعية الدستورية و مثل بها و نكل بها أشد تنكيل و ما يتم فيها من أغتيل خيرة شبابها فى الشوارع و الميادين و الجوامع بدم بارد و أجرام منزوع الرحمة و الدين و القيم و المثل الأنسانية ليس إلا بداية و ما هو قادم الأسود و الأنكى فى حق مصر و المصريين و منطقة الشرق الأوسط بأكملها
ربما يكونوا يهود صهاينة و العرب مغيبون مخدوعون فى من يستولى على مقاليد الأمور فى بلادهم
قذائف فسفورية محرمة دولياً و غالباً لأستخدام القوات البحرية هذا من شكل أنفجارها أمام النصب التذكارى على معتصمين رابعة العدوية كما أن حروقها شديدة من الدرجة الثالثة شديدة السمية غالباً ما تؤدى إلى موت المصاب بها أصابة مباشرة
ربى أرحم ضعف كل مسالم
العلماء الأجلاء لا يحبسون أو يقتلون إلا عند فاجر و مبير بنى ثقيف
سميتم أنفسكم بخدام الحرمين أى أنكم أهل دين الأسلام نريد منكم أفعال تساوى الأدعاء و الأقوال بداية مع رعايكم الملزمين منكم أمام الله ثم من بعد نريد منكم نحن المصريين حقنا فى القربى و الرحم و العروبة و الأسلام و لن نسئ الأدب إلى مقامكم الرفيع لأنكم من البشر الذى يخطأ و يصيب و يرجو رحمة الله و عونه
حمرا يا من تنادى بيجب لأن هذه الجموع واعية فاهمة عارفة أين تتواجد و كيف تكون سليمية و كيف تحافظ على سلميتها و لم تستمع و لمن لا تعير أهتمام و إليك حمرا مرة أخرى
رسالة الى اللواء العصار

جميعنا يعلم انك الرجل الخفى فى الجيش

ومركز الثقل داخله

ونقول لك

ألم يحن الوقت بعد؟
سيادة الرئيس الشرعى المنتخب إذا ما تخابرت مع أخوك المسلم هنية فهذا لا يعد أتهام إلا عند بنى صهيون أعداء الأسلام و الحريات و الديمقراطيات و الشرعية الدستورية فى مصر العربية و هذا لا يعد أتهام بل هو شهادة من الأعداء و يعد لك وسام على صدرك
سقط و سقطوا ========== لقد أعلن السيسى عن أختطاف مصر و أختطاف رئيسها الشرعى المنتخب مضفياً على نفسه و المؤسسة العسكرية صفة الأمين على مصر و المصريين و برر أختطافه بأن الأستاذ الدكتور محمد مرسى يقود البلاد إلى الأنهيار و الدمار على المستوى الخارجى و علاقات مصر الخارجية و على المستوى الداخلى فإنه أساء العلاقة و التعامل مع القضاء و الأعلام و قد يكون هذا الأعلان شبه مقبول مع فيه من أختطاف لو أن الأيام برهنت على دعوى السيسى و لكننا نجد مصر معزولة أفريقياً و بين الشك و اليقين دولياً و ليس لمن يديرها اليوم صبغة شرعية يعتد بها و أن القضاء ليس فاسداً فحسب بل منحرفاً و أستدار 180 درجة فى أحكامه و عدله و الأعلام فاسد و هبطت نسبة مشاهدته بكم غير مسبوق بعد أن أفتضح زيفه بل أن القنوات التى أذاعت من ميدان الحرية رابعة العدوية حققت أعلى نسب مشاهدة بشهادة النيل سات و يبقى السقوط الأكبر للسيسى ألا و هو أفتضاح أمر الطرف الثالث الذى كان معتم عليه منذ ثلاث سنوات مع بدايات ثورة 25 يناير و علم الجميع فى الداخل و الخارج أن فرق الأغتيالات للثوار المسالمين خليط قذر من الداخلية و قوات الصاعقة و المظلات المكلفة بالعمل فى الحرس الجمهورى فتأكد بذلك سقوط الداخلية بالكامل و ألحق العار بالجيش المصرى و العقيدة العسكرية و الشرف العسكرى للأبطال و يستنتج فى النهاية أن السيسى لم يكن أميناً على مصر أو المصريين بل يعمل لأغراض خارجة عن الوطنية بصفة غير شرعية و أفتضح أمره و سقط و سقط كل من حوله من مؤيدين و مهللين و معاونين و لن يكون لهم بقاء على أرض واقع مصر و سيتحولون إلى ذكرى مريرة فى أيام مصر يجب التطهر منها من أثارها على عجل و بأقصى سرعة حتى لا يتحول بقاياها كأم القيح فى الخراج تفرز أوساخها بأستمرا
أيها التائه المغيب ناقص المعرفة محدود الفكر و لا تدرى من الأمور شئ على الأنسان قبل الكلام تكوين رأى نابع من قاعدة فكرية سليمية مبنية على معلومات مؤكدة من منابعها الصحيحة الصادقة و قبل أن تتحدث عن شئ يخص الجيش المصرى يجب أن تجلس مع أحد أفراده الخرجين من الكليات العسكرية المصرية و يجب أن يكون صادق أمين و ليس بخائن أو خسيس و تسأله ما هى مهام الجيش المصرى و ما هو عدوه الأستراتيجى الأول ؟ و عندما تحصل على الأجابة السليمة الصحيحية عندها فقط يمكنك أن تتكلم عما يفعله الجيش الأن هل هو نطاق صحيح أم فى نطاق خدمة أعداء الوطن .
لن يقترب أحد من الجيش على الأطلاق و لكن فى نهاية المطاف أن الجيش لابد أن يعود إلى ثكناته و مهامه و ليس له فى حكم البلاد شئ و لا يعدوا كونه مؤسسة من مؤسسات البلاد يمتلكها شعب حر يقرر كيف تكون هيئة حياته السياسية و لن يقررها له جيش و لن يتمكن الجيش من حكم بلد ثائر لأن العالم لن يتعامل معه
لا تعلى من شأن الجرابيع فتعاتبهم أو تحاسبهم بل أتركهم إلى ما هم فيه من أنحطاط ما بعده أنحطاط
إلى كــل الثــوار بالميــادين .. حـــتى بعـــد عـــودة الرئيـــس مرســــى ..
لا إخـــلاء للميــــادين والعــــودة للبيـــوت إلا بعــــد :

1- محــــاكمة الإنقـــلابيون بتهمــــة الخيــــانة العظمـــــى .
2- حـــل المحكمة الدستوري...ه ومحاكمة قضـــاتها .
3- إنشـــاء شــرطه موازيه بجميع أقســـام الشرطه بشكل عاجل ( وتجهيز اللجان الشعبيه لمواجهة بلطجة الداخليه ) .
4- شعــــار المرحلة الآن البتـــــر .. لا التطهيــــــر ..
- بتـــــر فســــدة القضــــاه .
- بتـــــر فســـدة الداخليـــه .
- بتـــــر فســــدة الإعــــلام الصـــهيونى .
- بتـــــر بلطجيـــة السيـــاسه من أبنـــاء المخلوع .

لا تعيــــــدوا أخطــــاء 25 ينايـــر .. المره دى بجـــد .. مش هنسيبهـــا لحد
مؤامرة مؤكده و أنا شاهد عيان فيها حيث أن مأمور أحد الأقسام قدمنا له جميع الأدلة و التهمة ثابته و طلبنا منه فقط بوجب محضر أن يحول المتهمين إلى النيابة ليوقع عليهم الجزاء المناسب قانوناً هذا قبل الأنقلاب بشهر واحد فكانت كلماته صادمة حيث قال أن الشرطة فى أجازة حتى يزاح مرسى و بعد ذلك سنعمل كما نرى نحن و ليس بما تطلبونه هل فهمتوا و وصلت الرسالة ؟ و الخلاصة أن الداخلية بها جزء كبير جداً خائن عميل متأمر يجب مسحه من على خريطة الحياة المصرية حتى تستقيم الأمور فى البلاد و ينتهى عهد أنتهاك الحريات و القمع و أهانة الأنسان و عسكرة نظام الحكم فى مصر
و إلاهى الذى لا إلاه إلا هو لقد حاول أحدهم صاحب منصب اليوم أحباطى فقال ما الطائل من هذا أنه لن يكون له نتيجة ؟ و لكن الله ألهمنى فأحبطه بقولى و إلاهى لو أستمر الأعتصام لعام أو عامين فإننا لن نعود حتى نسترد بلادنا من سارقيها فبهت و قال لى و هل سيبقى بلد تستردونه بعد هذه المدة ؟ فقلت له و لو أستلمنها حطام بلد فإننا لدينا العزيمة و المقدرة على بنائها دولة عظمى و سوف تحكى عنا الأيام فلا يأس بل أصرار و عزيمة و إيمان و صمود و تحدى حتى يقضى الله لنا بحقنا
هكذا الأعمى و الغبى و الحاقد حينما يبحث لنفسه عن مطامع شخصية لا يحسب حسابات خارجية قد تدمره و تدمر قومه
لو كلفت أعظم أجهزة المخابرات فى العالم لصنع كريزما لزعيم كالتى تصنع الأن بأمر و تنسيق إلاهى للأستاذ الدكتور محمد مرسى ما أستطعوا أن ينفذوها على النحو الذى تجرى به الأن و لقد صدق الشيخ الشعراوى حينما قال أن أهل الباطل قد يكونون جنوداً للحق دون أن يشعرون و أن جميع تخطيطات و فعاليات الأنقلابيين تصب فى أتجاه صناعة زعيم للأمة الأسلامية و هم لا يشعرون و ستطلعنا الأيام القادمة على كامل المشهد و الصورة التى أرادها الله تعالى فى أرض الكنانة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق