دمرداشيات |
Posted: 20 Sep 2013 09:18 AM PDT من أشعار إليا أبو ماضى أنا ============== حرّ ومذهب كلّ حرّ مذهبي ما كنت بالغاوي ولا المعتصب أني لأغضب للكريم ينوشه من دونه وألوم من لم يغضب وأحبّ كلّ مهذب ولو أنّه خصمي، وأرحم كلّ غير مهذب يأبى فؤادي أن يميل إلى الأذى حبّ الأذية من طباع العقرب لي أن أردّ مساءة بمساءة لو انني أرضى ببرق خلب حسب المسيء شعوره ومقاله في سرّه : يا ليتني لم أذنب أنا لا تغشّني الطيالس والحلى كم في الطيالس من سقيم أجرب؟ عيناك من أثوابه في جنّة ويداك من أخلاقه في سبسب وإذا بصرت به بصرت بأشمط وإذا تحدثه تكشّف عن صبي إني إذا نزل البلاء بصاحبي دافعت عنه بناجذي وبمخلي وشددت ساعده الضعيف بساعدي وسترت منكبه العريّ بمنكي ورأى مساوئه كأني لا أرى وأرى محاسنه وإن لم تكتب وألوم نفسي قبله إن أخطأت وإذا أساء إلّي لم أتعتّب مقترب من صاحبي فإذا مشت في عطفه الغلواء لم أتقرب أنا من ضميري ساكن في معقل أنا من خلالي سائر موكب فإذا رآني ذو الغباوة دونه فكما ترى في الماء ظلّ الكوكب |
Posted: 20 Sep 2013 08:28 AM PDT قصاقيص فيسبوكية 34لا يجوز أمامة الصبى الذى لم يبلغ الحلم لكبار بلغوا الحلم و أن كان أحفظهم و أعلمهم لكتاب الله فبالله عليكم أطرحوا ما هو معقول و لا تشوشوا العقول بغريب الطرح و العرض إلا إذا كنتم ضد دين الأسلامبدون شك نحترم و نشجع أبنتنا المهذبة المحترمة الصادقة مع ربها و مع نفسها و مع الناس أما الأخرى فكم كذبت و كم عصت ربها و تجهر بمعصيته و لا تحترم عقولنا إذا ما جلسنا أمامها لنسمعها مرة و تجعلنا نعزف عنها ألف مرة فكيف بالله عليكم نحترمها ؟ أن للأحترام أصول و قواعد متعارف عليهاالقصة صناعة أحداث مفادتها وصم الأخوان المسلمين و التيار الأسلامى بالجريمة و القتل و الأرهاب و الفشل و لكن الله لهم بالمرصاد يفضح سرائرهم و يكشف سترهم و ينقلب سحرهم عليهم و لن يكون إلا أمر الله و أن الله لبالغ أمره و لكن أكثر الناس لا يعلمون و كل شئ عنده بمقدار و كان أمر الله مفعولافى ثياب عسكرية يبتسم فى زهو و كأنه يعتقد بأنه بطل و الأخر ملثم يعلم أنه يرتكب جريمة خزى و عار و يخشى نقمة أهل الحق و الأثنان لا يدريان أنهما فى أخس و أحقر و أوضع لحظة فى تاريخ العسكرية المصرية التى يجب أن تكون فى أعلى شأن أللهم أنتقم من كل من أخزى و أذل مصر و أهلها بأقواله و أفعاله و أعمالهعلى جمعة لا يعول على قولة على أنه من الأسلام فى شئ لأنه منافق حصل على أسلامة من السربون بلد العداء للأسلام و تقاليده و شعائرهأيا سعود الفيصل لقد ظنى فيك خيراً على سمعة أبيك و ظننت يوماً حينما كنت تجلس بجوار عمرو موسى فى أحد مؤتمرات جامعة الدول العربية ذات السياسات الشكلية و لم تبت يوماً فى قضايا جوهرية و كنت تقول للصحفيين أن مقرارتنا لم ترتقى إلى تطلعات الشعوب العربية و رغبات الشارع السياسى العربى و توحى إلينا أنكم لا تستطيعون شئ و لا حول لا قوة لكم و أن السيادة الأمريكية الصهيونية مهيمنة و لكن بعد هذه الوثائق المسربة من السفارة السعودية بالقاهرة تؤكد أنكم وبال على الأسلام و المسلمين فلا أقام الله لكم حكم و لا ثبت لكم ركن أللهم آمينهدانا الله و إياك إلى سواء الصراط حتى نفوز بالدنيا و الأخرة و لا نندم يوم لا ينفع الندم و جزاك الله خيراً فيما تنشريه لطريق اللهليت بنى يعرب يعرفون و يفقهون و يعون حقائق من حولهم حتى يتقنوا من صحيح طريقهم و لا يتعلقون بحبال متهرئة فى أنتظار حلول لمشاكلهمأخى فى الله و حبيبى فى رسول الله أن العلوم الشرعية و الفقهية هى نبراس هدى لنلتمس طريقنا فى الحياة الدنيا و نمهد مكاننا الذى نصبوا إليه فى الحياة الأخرة و لذا فإننى أدعوا إلى قبص من نور العلم نعسكه على أيامنا و نحدد مواقفنا و أقوالنا و أفعالنا لنفوز بالدارين الدنيا و الأخرةإذا كنتم لا تعلمون أنه أرهابى فتعالوا أقنعكم بأنه أرهابى بل و أرهابى كبير جداً و ذو ثقل فى عالم الأرهاب أما تعلمون أن المؤمن شديد الإيمان ينصر بالرعب و يرهب عدو الله بمجرد أن ينظر إلى وجهه و هنا هل أقتنعتم بأنه أرهابى يرهب كل من يرفض الأسلام و لم يستقر الإيمان فى قلبه أم أعيد الدرس و الشرح حتى تفهموا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أخى فى الله و حبيبى فى رسول الله الأستاذ الدكتور عبد الرحمن البرإذا سبك العبد أو أقالك فهذه شهادة لحر لا تحبه العبيد و القيمة للأحرار مها أزمع الطغاه فى المغالاةهؤلاء رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه و لا يهم أى منهم سلطة و لا كرسى و لا جاه بقدر ما يهتم بتقربه إلى الله و طاعته و أن أتخذ المنصب سبيل فى هذا التقرب و الطاعة لله و هذا الفرق بين هؤلاء الرجال و أخرين صرعى على الدنيا و ما فيها من فتن و معاصى و شهوات و عبادة للطاغوت فهل آن للناس أن تعى الفرق و يكون لها أذن واعيه و أبصار نزع ما عليها من غشاوة ؟ هذا ما أتمناه و أسأل الله أن أدركه و أدرك ثمارهالتفاوض خدعة .. و الحريات تنتزع و لا توهب .. و ليس أمام السيسي طريق للعودة .. و لا يستطيع مصري أن يغفر للسيسي جرائمه و يمنحه خروجا آمنا كائنا من كانأللهم أنزل الطمأنينة و السكينة و الثبات على حبيبى فى الله و أخى فى رسول الله عصام سلطان و جميع الشرفاء من أهل مصر الذين معه خلف القضبان بدون جريرة سوى قول الحق فى وجه كل ظالم جائررجل قل ما تلد مصر مثله أسمه الأستاذ الدكتور / محمد محسوب فإنه لا يبخل بعلمه و شديد حلمه على وطنه و أن ضام عليه و فى أحلك الظروف و لا يعنى إلا عرض قوله الفصل فى الدستور من خلال مشاركتى لحزب الحرية و العدالة بغرب الأسكندرية لنشر ما كتبه بالخصوص |
Posted: 20 Sep 2013 07:47 AM PDT |
You are subscribed to email updates from دمرداشيات To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 20 West Kinzie, Chicago IL USA 60610 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق