السبت، 28 سبتمبر 2013

دمرداشيات

دمرداشيات


أغنية يسقط حكم العسكر- فرسان رابعة

Posted: 27 Sep 2013 10:59 AM PDT




قصاقيص فيسبوكية 38

Posted: 27 Sep 2013 10:38 AM PDT



قصاقيص فيسبوكية 38
الدكتور المرزوقى عالم أجتماع له وزنه و ينظر نظرة بعيدة ويبحث عن الصالح العام للدولة و أدارتها فما تكلم إلا من دافع الحفاظ على مصر كشقيقة و ما يترتب على ما يحدث فيها من آثار على الأمة العربية و دول الربيع العربى علىالأخص بالرغم من  أن تونس محصنة ضد أى تراجع لأن ربيع الياسمين قوى البنيان مترابط الأركان متناغم التكوين الطيفى الذى يمثل تونس بأكملها و يبقى الأنقلاب المصرى الغير شرعى و خارجيته يهذون هذيان المترنح الذى لابد أن يلفظ أنفاسه الأخيرة عاجلاً أم أجلاً لأن أرادة الشعوب لا تقهر و لا تستعبد

الجيش الجزائرى مازال بطبيعته منذ فوز الأسلاميين فى أنتخابات 1990 البلدية بالجزائر

هؤلاء أبناء الهوية المصرية الأسلامية فهل ننكرهم و ننكر وجودهم و كيانهم المتفاعل مع الوجود فى أوج أقات التاريخ المصرى أم ندعهم و شأنهم ليبنوا مصر برؤيتهم الصحيحة السليمة يا جيش الطغاة ؟

أحب هذا الشخص و أحترمه و أول حرف من أسمه د. باسم عوده هل هناك من معترض أو معلق ؟

حملوا على عاتقهم دينى حملوا على عاتقهم هويتى حملوا على عاتقهم همى فلماذا لا أنحنى لهم تقديراً و أجلالاً و أحتراماً ؟

نموذج لشخصية لا تصلح أن تكون مربية و لا توجه على أقتناء الأفكار و مراجعتها و مناقشة ما فيها بل هى شخصية متحجره دكتاتورية رجعية يجب أن تعود إلى بيتها الذى لم ينشأها التنشئة الصحيحة لمنصبها الحالى و يحاسب من منحها شهادة و عينها فى هذا المنصب

الأنقلاب يمارس الأرهاب و لا لغة لديه غير الأرهاب فهل سيقنع شعب بر مصر المحروسة بهذه اللغة

قتلوا و حاصروا و سجنوا و قنصوا بالطائرات و أستقدموا الدبابات و المدرعات و يظل مسجد الفتح كما هو ثائر ألا أن الخزى و العار يلاحق الأغبياء الطغاة

مينا دنيال و أخوته باكورة قهر الجيش لشعب الثورة و البقية توالت فى محمد محمود و مجلس الوزراء و رمسيس و رابعة و النهضة و الأسنكدرية و القائد أبراهيم و باقى محافظات مصر حتى القرى لم تسلم دلجا و كرداسه و الثومه و المهدية يبقى السؤال هل سيكمل أهل الثورة ثورتهم و يكسر الجيش كما كسرت الداخلية أم أن الثورة سرقت و رحلت على ظهر دبابة

أسمك شيماء هذا يعنى أنك مسلمة و هنا عندى لك سؤال هل سلم رسول الله صلّ الله عليه و سلم نفسه لكفار قريش الذين كانوا يقرون الأسلام بينهم و بين أنفسهم و لكنهم يحاربونه حتى لا تفسد تجارتهم و ينصرف الناس عن الحج ؟ و إذا كان رسول الله لم يفعل فهل لمن يحبه و يدعو لدعوته أن يخالفه ليحقق لك غرض فى نفسك ؟ أنصحك أن تراجعى أفكارك و الثوابت عندك سواء عن الرجوله و الشجاعة و مواجهة من يكره الأسلام و يحاربه و أتباع رسول الله صلّ الله عليه و سلم

الدولة التونيسية دولة تحترم نفسها و تحترم دينها و هويتها فلا تقبل من مواطن تونسى أن يدنس القرآن و أن كان يعيش خارج البلاد و عندنا فى مصر جيش همام يدوس على المصاحف و يحرقها و يحرق المساجد على من فيها

وزارة الخارجية المصرية المنبثقة عن أنقلاب 3 يوليو 2013 وزارة باطلة و غير شرعية لأن كل ما ينبثق عن أنقلاب فهو فى العرف الدولى باطل و على ما يبدو أن هذه الخارجية تتجاهل أن جميع دول العالم عدا دول لا يتجاوز عددها كف اليد الواحدة أقرت أن فى مصر أنقلاب و مهما صرحت هذه الخارجية أن تصريحاتها و العدم سواء

عالم أجتماع عربى ليبرالى يعى الجوانب المتكاملة لمصالح الشعوب و أدارة الدول يطالب بالمصالح العربية لأنه ينظر نظرة بعيدة بعمق فكرى واعى على النقيض من الأنقلابيين المحدودين فى كل شئ و يهلكون كل شئ حتى أنفسهم

و جدد وكيل النيابة حبس القاصر حازم عمر أربعة أيام لمجرد أنه سأله أن يعيد عليه قائمة الأتهامات الموجهة إليه و حينما أعادها عليه وكيل النيابة سأله حازم متهكماً و هل لديك أتهامات أخرى فما كان من وكيل النيابة الغير واثق فى نفسه و مشوه عدله إلا أن يجدد حبس حازم أربعة أيام و حازم واثق من نفسه مبتسم فإن سيذهبون بسلطتهم الجوفاء أمام نفوس كبار يحملها أبطال

إذا أردنا الدنيا فعلينا بالقرآن و إذا أردنا الأخرة فعلينا بالقرآن و إذا أردناهما معاً فعلينا بالقرآن و عجباً لنا بين أيدينا وحى السماء كلام الله الذى إذا أردنا أن نكلمه دخلنا فى الصلاة و إذا أردنا أن يكلمنا الله فعلينا أن نقرأ القرآن و صلّ الله على سيدنا و نبينا محمد بن عبد الله المبعوث الأمين رحمة للعالمين و جاءنا بأعظم ما فى الوجود و بين أيدينا القرآن الكريم

أقتراح جميل و واقعى فعلم نفس الجريمة السياسية التى تميل إلى الحق و العدل أصبحت ظاهرة تجتاح المتفوقين من المصريين و لابد البحث فيها و إيجاد حلول لها حتى يقبل هؤلاء المتفوقون الظلم و الطغيان و يتحولون إلى عبيد و لايتصرفون كسادة ..........يا الله الدنيا مقلوبه على المسرح السياسى المصرى

لقد فقدت حسابى على تويتر وسأكتفى بالتواجد معكم على الفيسك بوك

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق