دمرداشيات |
Posted: 21 Sep 2013 06:17 AM PDT قصاقيص فيسبوكية 35 أشهد أن لا الله إلا الله وحده لا شريك له ؛ له الملك و له الحمد وهو على كل شئ قدير و أشهد أن محمد بن عبد الله نبيه و رسوله و صفوته من خلقه , وحبيبه صلّ الله عليه و سلم ما دام الليل و النهار و ما تقلبت الأقدار و أن خير الكلام كلام الله جل و على و أن خير الهدى هدى محمد المصطفى صلّ الله عليه و سلم و أعوذ بالله من البدع و الفتن و التقول على الله أو على النبى المصطفى محمد فأللهم أعنا على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك على سنة نبيك محمد على الوجه الذى يرضيك و يبلغنا جنتك بعد أن توجب لنا رحمتك أللهم آمين إذا بدا منى ما تكرهوه فأعلمونى و ناقشونى عسى أن أكون على خطأ و أنتم على صواب فأصحح نفسى أو تكونون أنتم على خطأ و أنا على صواب فلنتعاون على البر و التقوى و لا نتعاون على الأثم و العدوانكم هى رائعة تلك القصيدة ففيها تحيا مع مخزيات الزمان لخائن ذليل جبان لا يجب لأهله الأمان و مرق من دينه و هذا بانأيتها السيدة الفاضلة خديجة بن قنة أنك أعلامية عربية مسلمة متدينة و إذا كنتى مزمعة على موقع ألكترونى خاص بك فلابد أن يكون معبر عن ملكاتك و أمكانياتك و شخصيتك فالعرض الأعلامى المشوق مطلوب و قضايا العرب الشائكة التى لازمها التعثر عبر السنين محل طرح و معالجة و يجب أن يكون لدينك نصيب منك فى عرض ما فى جوانبه من جمال يثرى الشخص فى حياته و ينفعه بعد مماته و لأنك تنتمين إلى الجنس اللطيف فيجب أن يكون لأبناء جنسك ركن له خصوصية معك على أساس الدين الحنيف و أرائى غير ملزمة و لكنها مساهمة قد تأخذين بها و قد تضعيها جانباً لما ترينه أفضل و أكثر تأثيراً وصولاً إلى أهداف ساميةكم كان فيها من مسبحين كم كان فيها أهل القرآن كم كان فيها من مصلين كم كان فيها من متهجدين و قائمين الليل كم كان فيها من مجاهدين أعظم الجهاد بقول الحق فى وجه ذى سلطان جائر كم كان فيها من مقبلين على الشهادة و لقاء رب السموات و الأرض و ذمتهم تبرأ من ظلم و جور و حيد عن الحق و العدل و الشريعة أنها فى نفسى ساكنة إلى يوم المشهد العظيم و أننى عليها من الشاهدين أمام رب العالمين أنها رابعة الحق و الصمود و النضال و الجهاد و التحدى الذى سيسقط الأنقلاب بإذن الله تعالىالأستاذ الدكتور محمد مرسى عندما دخل القصر الجمهورى كأول رئيس منتخب لجمهورية مصر العربية أوجز فى تصريح أن الفساد أكبر مما يتصوره أى شخص و لم يدعو محبيه و أنصاره و لم يستحث شعب بر مصر المحروسة على الفساد و أصحابه و أعوانه بل أختار أن يشوهه الفساد و يضع من شأنه و من شأن التيار الأسلامى بأكمله حرصاً منه على مصر و المصريين برهم و فاجرهم و ما علم الناس شئ من الحقائق إلا عندما رأوا بعين اليقين الفسدة و المجرمين يقتلون الأبرياء العزل المصلين فى الشوارع و الميادين و يحرقون عليهم المساجد التى هى بيوت الله فى الأرض فما كان للرئيس أخطاء و لا ذلات بل كانت عظيم جهد محاولات لدرء الشر الذى وقع منه ما وقع و كان لا يريده بأكبر مصورة لعلمه أن وقوعه قادم لا محالة لأن العسكر متمسك بالسلطة و غير معترف بالثورة و لا يحترم أرادة الشعبأما بنعمة ربك فحدث فإن الصالحين لا يجتمعون إلا بالصالحات المؤمنات و بارك الله لكما و بارك الله فيكما و جعلكما من أصحاب جنات النعيم و نشكرك على نشر أحوالكما ليتعلم منكما نشأ المسلمين كيف تكون العلاقات الصالحة فى بيوت المسلمينالمضمار مازال فيه الكثير و النفس الطويل هو الفائز و الأنقلابييون محدودون الوعى و الأدراك و الفهم و لا يعون إلا العنف و مكائد الدم و السجن و التعذيب و القتل و متصورن بعقولهم المتخلفة أن لغة العنف و القهر هى التى ستمكنهم و تصفوا الدولة لهم و لكن الحقائق عكس ذلك تماما فكل فاصل عنف أو عنترية أو دم أو سجن أو تعذيب يعجل بأقصائهم عن المشهد و التحفظ عليهم فى مذبلة التاريخ غير مأسوف عليهم بسيرة قذرة غير مشرفة بالمرة و الزخم الثورى الذى لا يعرف الخوف و لا يخشى الموت مستمر من يوم إلى يوم و من جمعة إلى جمعة حتى تتمكن الثورة و الشرعية من سدة الأمور فى بر مصر المحروسة فلا مقام للأنقلابيين و نهايتهم المذرية حتمة مهما طال الأمد و بعدت الأيامالعسكر لا يهمه مصر بقدر ما هم مهتمين بالسلطة و التحكم فى مصر و لا يريدونها حرة ديمقراطية بل يعملون على أن تكون ذيل تابع ديكتاتورية و هم على رأسهاالوفاء للأهل و الخلان يجلب العار و الخذلان إذا كان صاحب الوفاء جبان يعتدى على شعب أتهانبدون شك نحترم و نشجع أبنتنا المهذبة المحترمة الصادقة مع ربها و مع نفسها و مع الناس أما الأخرى فكم كذبت و كم عصت ربها و تجهر بمعصيته و لا تحترم عقولنا إذا ما جلسنا أمامها لنسمعها مرة و تجعلنا نعزف عنها ألف مرة فكيف بالله عليكم نحترمها ؟ أن للأحترام أصول و قواعد متعارف عليهاالقصة صناعة أحداث مفادتها وصم الأخوان المسلمين و التيار الأسلامى بالجريمة و القتل و الأرهاب و الفشل و لكن الله لهم بالمرصاد يفضح سرائرهم و يكشف سترهم و ينقلب سحرهم عليهم و لن يكون إلا أمر الله و أن الله لبالغ أمره و لكن أكثر الناس لا يعلمون و كل شئ عنده بمقدار و كان أمر الله مفعولافى ثياب عسكرية يبتسم فى زهو و كأنه يعتقد بأنه بطل و الأخر ملثم يعلم أنه يرتكب جريمة خزى و عار و يخشى نقمة أهل الحق و الأثنان لا يدريان أنهما فى أخس و أحقر و أوضع لحظة فى تاريخ العسكرية المصرية التى يجب أن تكون فى أعلى شأن أللهم أنتقم من كل من أخزى و أذل مصر و أهلها بأقواله و أفعاله و أعمالهعلى جمعة لا يعول على قولة على أنه من الأسلام فى شئ لأنه منافق حصل على أسلامة من السربون بلد العداء للأسلام و تقاليده و شعائره |
You are subscribed to email updates from دمرداشيات To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 20 West Kinzie, Chicago IL USA 60610 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق