قصيدة لمعاوية بن أبى سفيان Posted: 25 Apr 2013 11:16 PM PDT قصيدة لسياسى محكنك يعرف الله و كاتب وحيه أهديها لكل من هو على الساحة المصرية الأن و يمارس السياسية
ألاَ يا سعدُ ، قد أظهرتَ شكّاًمعاوية بن أبي سفيان |
| القصيدة |
ألاَ يا سعدُ ، قد أظهرتَ شكّاً وشَكُّ المرء في الأحداثِ داءُ عَلَى أَيِّ الأمورِ وقفتَ حَقّاً يُرَى أو باطلاً ، فَلَهُ دواءُ وقَدْ قالَ الّنِبيّ ، وحَدّ حدّاً يُحِلّ به من الناسِ الدّماءُ: ثَلاثٌ: قاتِلٌ نفساً وزانٍ ومرتَدّ مَضَى فيه القضَاءُ فإنْ يكنِ الإمامُ يَلُمّ مِنْها بِواحِدَة ٍ فَلَيسَ لَهُ وَلاءُ وإلاّ فالذي جِئتُمْ حَرَامٌ وقاتِلُهُ، وخاذِله سواءُ وهذا حكمُهُ ، لا شَكّ فيه كما أنّ السّماءَ هِي السّماءُ وخيرُ القولِ ما أوجزتَ فيه وفي إكثاركَ الدّاءُ العَيَاءُ أبا عَمْروٍ ، دَعوتُكُ في رِجالٍ فجازَ عَراقِيَ الدّلْوِ الرّشاءُ فأمّا إذْ أبيتَ فليسَ بَيْني وبينَكَ حُرْمَة ٌ، ذَهَبَ الرّجاءُ سِوى قولي إذا اجتمعت قريشٌ: عَلَى سَعْدٍ مِنَ اللهِ العَفَاءُ
|
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق