قصاقيص فيسبوكية 58
إذا ما كان المستقر فى اليقين و الوعى و الفكر يذهب الأنشغال بستر الجسد لدى طفل فلهذا دلالات خطيرة تشير إلى أن الوعى الجمعى المتكون لدى طفل اليوم لن يبقى و لن يزرد أنقلاب اليوم إذا ما أستمر إلى الغد .
د. محمد محسوب شخصية ذات أبعاد قوية مؤثرة مثمرة فهو رجل القانون المفند للحجج و الأدلة التى تؤدى إلى حكم سيمثل أن شاء الله بناء على المعطيات و هو المثقف الغزير المعرفة الواسع الأطلاع و هو السياسى الذى يمارس الممكن فى حدود المتاح و المبرز للقاسم المشترك لكل أطياف مصر فهنيئاً لمصر بأبنائها البررة الذين هم على غراره و أدعوا الجميع لقراءة كلماته كلمة كلمة و حرف حرف و من المؤكد أنه سيكون معه متضامناً و مؤيداً و ختاماً شأنى شأن كل العقلاء و الحكماء الذين قرأوا له لا يسعنى غير أتوجه له قائلاً جزاك الله خيراً عنا و عن أهل مصر و بارك الله فيك و فى أمثالك و أنك لمن المحسنين فى القول و الصنيع فأحسنت و نسأل الله أن يعينك و يعننا و يحسن إليك كما أحسنت إلينا جميعاً .
يعنى التشهد فى كل صلاة ليس للصلاة على النبى فيها لزوم و ما ورد فى فى القرآن الكريم ((إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا))[الأحزاب:56] صدق الله العظيم؟
اللهم صل عليه، هذه الآية العظيمة فيها شرف للنبي -صلى الله عليه وسلم- وبيان منزلته عند الله وأنها منزلة عظيمة؛ ولهذا قال: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ.. (56) سورة الأحزاب، والصلاة من الله ثناؤه على عبده في الملأ الأعلى، ثناؤه عليه وذكره بأوصافه الجميلة عند الملائكة، هكذا صلاة الله على عبده، كما قال أبو العالية وجماعة من السلف، وتطلق الصلاة من الله على الرحمة، كما قال سبحانه: هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ.. (43) سورة الأحزاب، أي يرحمكم ويثني عليكم سبحانه وتعالى، فثناء الله على عبده عند الملائكة هو ذكر أوصافه الجميلة العظيمة، هذه صلاة الله على عبده، ويدخل فيها أيضاً رحمته لعباده وإحسانه إليهم سبحانه وتعالى، والملائكة صلاتهم الدعاء، دعاؤهم للمصلى عليه وترحمهم عليه وثناؤهم عليه هذا يقال له صلاة، كما في الحديث: (الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه تقول: اللهم اغفر له اللهم ارحمه اللهم تب عليه) فصلاتهم على الرسول -صلى الله عليه وسلم- دعاؤهم له عليه الصلاة والسلام، ونحن مأمورون بأن نصلي عليه، عليه الصلاة والسلام، قال الله -تعالى-: ..يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56) سورة الأحزاب، فنحن مأمورون أن نصلي عليه ونسلم، فنقول: اللهم صل عليه وسلم، صلى الله عليه وسلم، ونصلي عليه في صلاتنا في التشهد الأخير، (اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد)، هكذا علم النبي أصحابه، ولو قال: اللهم صل على سيدنا محمد لا بأس، لكن لم يرد في الحديث ذكر السيد في قراءتها في الصلاة، وإنما علم أصحابه أن يقولوا: اللهم صل على محمد .. إلى آخره، عليه الصلاة والسلام، ويستحب أن يقول هذا على الصحيح حتى في التشهد الأول بعد الشهادتين، بعد ما يأتي بالشهادة يصلي على النبي ثم ينهض إلى الثالثة على الأرجح لعموم الأحاديث الواردة عن رسول الله –عليه الصلاة والسلام- في ذلك، وهكذا يشرع لنا ويتأكد أن نصلي عليه كثيراً يوم الجمعة وليلتها، وهكذا يشرع لنا عند ذكره إذا مر ذكره عليه الصلاة والسلام أن نصلي عليه، بل يجب؛ لقوله -صلى الله عليه وسلم-: (رغم أنف امرئ ذكرت عنده فلم يصل علي)، فهذا يدل على وجوب الصلاة عند ذكره عليه الصلاة والسلام، وهكذا بعد الأذان إذا فرغ المؤذن وقال: لا إله إلا الله، يقول هو والمستمع: اللهم صل وسلم على رسول الله، (اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت نبينا محمداً الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته، إنك لا تخلف الميعاد)، لقوله -صلى الله عليه وسلم- لما سئل عن ما يقوله حين يسمع المؤذن، قال: (قولوا كما يقول المؤذن، ثم صلوا علي، فإنه من صلى علي واحدة صلى الله عليه بها عشراً، ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله وأرجو أن أكون أنا هو، فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة) وفي لفظ آخر يقول -صلى الله عليه وسلم-: (من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته إنك لا تخلف الميعاد، حلت له شفاعتي يوم القيامة)، فهذا كله مما شرعه الله لنا سبحانه وتعالى في حقه عليه الصلاة والسلام، فينبغي للمؤمن والمؤمنة الإكثار من الصلاة والسلام على رسول الله عليه الصلاة والسلام في الليل والنهار، وأن يكثر من ذلك المؤمن في الجمعة وليلتها، وإذا سمع ذكره صلى عليه -عليه الصلاة والسلام-، وهكذا في الصلاة في التشهد الأول والتشهد الأخير، والصلاة على النبي في التشهد الأخير واجبة عند جمع من أهل العلم، وقال آخرون: ركن من أركان الصلاة في التشهد الأخير، فينبغي للمؤمن أن يحرص على ذلك وألا يدع ذلك، صلى الله وسلم عليه وعلى آله وأصحابه صلاة وسلاماً دائماً إلى يوم الدين.؛ أم أن فضيلة الشيخ المتأزهر سعد الدين الهلالى له دين جديد يدعوا إليه ليس موجود فى كتاب الله و سنة رسوله و لم يطلعانا عليه بعد .
أن من جهل و حماقة الأنقلاب أنه يظن أن الأوضاع ستهدأ فى البلاد إذا أعتقل قيادات و ضغط عليها و ساومها ليصل إلى شئ يريده و أنه لم يدرك و لم يفهم حتى الأن أن هذه القيادات لا تستطيع أن تعطيه شئ حتى لو أعدمها جميعاً لأن ما يطلبه ليس بأيديهم و هم يعلمون ذلك و يدركون الحقائق التى لم يراها الأنقلاب أن الحرية و الديمقراطية و زوال دولة العسكر مطلب شعب و ليس مطلب بضعة ألاف من قيادات الشعب قابعة خلف القضبان أرادتها من فولاذ و يقينها بالله أقوى من رؤية مبصر فى وضح النهار المشرق شمسه و سيظل الأنقلاب فى غباء حتى ينكسر و يزول و هو مذلول .
وزير أوقاف مصر الأعمى بصر و بصيرة من هو حتى يقول سنعيد النظر فى قواعد صلاة الجمعة التى شرعها الله و أقامها رسول الله صلى الله عليه و سلم أيريد الأبتداع ليؤكد أنه صاحب بدعة و أنه أن شاء الله تعالى و بدعته سيكونان فى النار أم يريد تحريف و أنحراف ليكون مع المنافقين و الفجار ألا لعنة الله على الفاسقين ألا لعنة الله على الفاجرين ألا لعنة الله على المحرفين ألا لعنة الله على المبتدعين الذين يسعون لوضع فى الدين ما ليس منه و الله و رسوله منه براء .
أشهدوا على أننى أحب هذان الشخصان فى الله و كلى يقين أن الله ناصرهما و منجيهما من كل كيد و كل شر فسبحانه أساتذة الجامعات فى مصر يتمكن منهم الرويبضة و الفشلة فى مصر ليحكموا عليهم بالأعدام ظلماً و عدواناً الحرية لكل شرفاء مصر المتواجدين فى سجون و معتقلات الأنقلاب الحرية لحبيبى محمد البلتاجى الحرية لحبيبى باسم عودة
لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا النساء (148 )
التفسير : -
يخبر تعالى أنه لا يحب الجهر بالسوء من القول، أي: يبغض ذلك و يمقته و يعاقب عليه، و يشمل ذلك جميع الأقوال السيئة التي تسوء و تحزن، كالشتم و القذف و السب و نحو ذلك فإن ذلك كله من المنهي عنه الذي يبغضه الله. و يدل مفهومها أنه يحب الحسن من القول كالذكر و الكلام الطيب اللين.
وقوله: {إِلَّا مَن ظُلِمَ} أي: فإنه يجوز له أن يدعو على من ظلمه و يتشكى منه، و يجهر بالسوء لمن جهر له به، من غير أن يكذب عليه و لا يزيد على مظلمته، و لا يتعدى بشتمه غير ظالمه،
أخوننا بالعراق أننا فى مصر فى لهف عليكم فأنبأونا بأخباركم أول بأول
أخوانى و أهلى و أحبابى أن اللقاء و التلاقى لا يأتى بالمظاهر و لا بالخشب المسندة و لا بالأعجاب بالمال لأننا مسلمون بل ما يجب أن نضعه نصب أعيننا و يكون منهجنا و فكرنا و تعاملنا هو لقاء الفكر على مكارم الأخلاق و دين و شرع الله القويم و بذلك تنصلح أحوالنا و يرتاح بالنا و نفوز بالسعادة فى الدارين أى الدنيا و الأخرة و وفقنى الله و أياكم إلى ما فيه الصواب و الرشاد و النفع و الهدى .
{إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار إن الله يفعل ما يريد} [الحج:14]
إذا عدنا إلى رياض الصالحين فى قصة الرجل الذى أراد أن يتوب بعد أن قتل 99 نفساً و ذهب إلى راهب فيأس من التوبة لأن الراهب أستعظم جرمه و معصيته و قال له ليس لك توبة فقتل الراهب و أكمل به المائة و عندما ذهب إلى عالم له بصيرة و فراسة مؤمن و أدرك أن هذا المذنب ضحية منبت سوء و مجتمع ضال فأشار إليه أن يغادر بلدته إلى بلدة أخرى أهلها ذوى صلاح و تقوى و أنه سيكون له توبة سيقبلها الله عز وجل و أخبرنا المولى عز وجل أنه قبل توبته لصدق نيته و توجهه نحو أرض التوبة و العمل الصالح ( هنا نستطيع أن نجزم أن من لديه علم شرعى و لا يدرك الكون من حوله فشأنه شأن الراهب أما العالم الحق فهو الذى لديه علم شرعى و يطلع على كل ما يجرى من حوله فى هذا العالم )
تأكيد على ما طرحته السيدة آيات عرابى فأننى كان قدرى أن يكون لى صديق و زميل دراسة جامعية أبن لأحد أقطاب حزب البعث العربى الأشتراكى ( الدكتور محمد على القويزى ) و بالطبع كان أبنه مضر بعثى للنخاع و صديق حميم لى فمن خلال مرافقتى له أربع سنوات دراسة عرفت تركيبة حزب البعث و علاقته بقاع المجتمع العراقى و سيطرة و هيمنة السنة على الحزب و الجيش و معظم مؤسسات الدولة إلا ما ندر منها لأحترام حقوق الأقليات فعلى سبيل المثال كان معظم كوادر الخطوط الجوية العراقية مسيحيين أرمن عراقيين و الظهير القوى لأى حكم فى العراق هم العشائر لأنهم هم النفوذ الحقيقى على الأرض و كلهم سنة فعندما نصرح بالمعروف أن الغزو الأمريكى للعراق جاء بالأغيار فإن اليوم هو عودة من أنتزع منهم السلطة و الملك و المنطق يقنع ويصل إلى الأستقبال العقلى قبل الطنطنة و ضجيج الأعلام .
تنفست الصعداء بالأفراج عن عبد الله الشامى و كلى يقين بأن فجر الحريات ستشرق أنواره بلا أنقطاع على ربوع مصر مادمنا نصمد و نقاوم و نجاهد الظلم و الظلمات و ننادى بالحريات و العدالة .
كل صانع أدرى بصنعته و ما يصلحها و ما يتلفها و الأنسان صنع الله فإن لم يسلم الأنسان نفسه لله فلن ينصلح بل سينتلف و لكى يسلم نفسه لله لابد أن يتبع رسله و أنبياءه و سيدهم محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم ( عنداً فى من لا يحب الصلاة عليه صلى الله عليه و سلم )
لولا الأمل ما كان العمل و الطمع فى الدنيا من أهل الهوى و النزوات و السعى للأخرة من أهل الإيمان و التقوى و البر و الأحسان .
أن سيخ الكفته يكيل بمكيال الباذنجان و يا محلاه لما يكون مخلل أم العلم و العلماء فى تركيا يخلوا الجاهل يتجنن و يا أبو هبل يا زعيم الهطاله العلم فى الجامعات و بتصرف عليه مش فى البوتيكات و بنتفاكك بيه
صلى على النبى تحرق قلب المفترى الكاره لنفسه و بيحسب أنه قوى و صلوا كمان على النبى
{وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير} [الشورى:30]
الذى يقدم الدعم و المساندة للعمالة الأجنبية فى الخليج هو الأجور التى يتقاضونها و لن يجدوا لها مثيل فى أى مكان فى العالم و شأن الدول المصدرة للعمالة هو الأستفادة من العملات الأجنبية التى يجلبونها و شأن المنظمات الدولية سبوبه يديرونها للأستفادة المادية و الوجهاهة من جراء أفتعال أى شئ يحفظ أستمرارهم لأن المجتمع الدولى و منظماته لا يقدمون أى علاج لأى مشكل و ليس لديهم أى مساعدة لأى مكلوم أو مظلوم .
أن الله يمهل و لا يهمل و أنه سبحانه يملى للظلام حتى يأخذه و أن أخذه فلن يفلته فليعتبر أولى الأسماع و الأبصار من موت أعداء الحق فجأة و هم فى غمرة نشوة الأنتقام و الأستعلاء و الظلم .
قبل أن تنظم كلماتك كالعقد الفلسفى الخاوى أسمع التصريحات عن جيش أهل السنة و تابع أنضمام أهالى المدن السنية له و تسليحهم بعتاد الجيش العراقى المغتنم .
هذا ما تريده واشنطن و ستدعمه بالمال و الذخيرة و السلاح على أن يكون الألتحام مع جيش السنة بملابس عشوائية غير نظامية و أرجعوا إلى تقرير روبرت فورد زميل معهد الشرق الأوسط و هو يوضح رؤيته الأستراتيجية للأوضاع العراقية بالتعاون مع إيران التى على ما يبدون أنها قبلت بالشق الحربى و أبتعدت عن الشق السياسى الذى يهدأ من لهيب الحرب الطائفية .
ما أرى بلير و من على شاكلته إلا من صناع الفوضى و الموت و الخراب و الدمار فى العالم الأسلامى .
{إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات تجري من تحتها الأنهار ذلك الفوز الكبير} [البروج:11]
القيادة هى فعل الممكن حسب المعطيات و الأماكنيات و الظروف و الملابسات المحيطة خارجياً و داخلياً بحيث لا يفلت الزمام و لا ينزع الخطام من يد القائد فليس هناك قيادة على معايير و أسس ثابته من الظروف أو المتاح لأن الأيام متقلبه و ليست على حال واحد .
أن اليوم الذى نسمع فيه قائد عربى لديه سمات الزعامة يعلن أن أرض العرب للعرب و حكامها العرب و لا سيادة لأحد على أرضهم و قراراتهم و أرادتهم هو نفس اليوم الذى سنجد فيه جميع الجيوش العربية فى ثكناتها و هذا اليوم ليس ببعيد أنشاء الله رب العالمين .
الدولة العميقة مازال لديها المقدره فى التعتيم على الحقائق عن قطاع كبير من الشعب و لكن دلالات الحقيقة فى نسبة الذين أنتخبوا الدكتور محمد مرسى و نسبة الذين حضروا الأنتخابات الهزلية الأخيرة لرئاسة الجمهورية ( كما أن الجملة الأخيرة فى العمود الثالث و ما تلها يشعرنا أن المقال فيه بتر أو شرود فكر لم يسجل بالكلمات على الورق )
أستاذ حسام غالى مثقف ناقد لاذع يضرب فى الصميم ( و من أين لفاقد الشئ أن يعطيه و هو الذى لا يحسن حديثاً أو يجيد تعبيراً و غالباً ما يتوه و لا يركز و مخارج كلماته متأخره متلعثمه صرح بنفسه أنه يستخدم فلاتر لأخراج التعبيرات و هذا يدل على أنه يعالج نفسياً و عصبياً ) فلا تقرعن بالعصى متبلداً لا يعلم غير القتل و الجريمة .
من وجهة نظرى الشخصية أن أعتداءات التحرش تخص المعتدى عليها كما تخص المجتمع بأكمله و لها وقع عالمى فى الأعتداء على حرية و كرامة الأنسان و من يحق له طلب حذف مشاهد التحرش و الأعتداء المنشورة على اليوتيوب شركاء متضامونون و هم الضحية مجتمعها المجتمع العالمى المدافع عن حقوق الأنسان و كرامته و ليس دوله أو سلطة أى كانت أو حكومة
أرجعوا إلى ما كتبه زميل معهد الشرق الأوسط للبحوث الأستراتيجية السيد / روبرت فورد سفير الولايات المتحدة الأمريكية السابق فى سوريا و سيتكون لديكم رؤية و رأى فى الخطوات التى ستقدم عليها الأدارة الأمريكية و ما قامت به بالفعل بخصوص الهلال الخصيب من العراق إلى سوريا إلى لبنان حفاظاً على الكيان الصهيونى .
نورنى و طمنى على بغداد العروبة و أرض الرافدين أن لكم مكانة خاصة فى قلوبنا و أفراحكم أفراحنا و أحزانكم أحزاننا برجاء طمنى
( 1 ) حدثنا هشيم بن بشير حدثنا عبد العزيز بن صهيب عن الحسن : قال مرت جنازة برسول الله صلى الله عليه و سلم فأثني عليها بخير حتى تتابعت الألسن فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم وجبت قال و مرت به جنازة فأثني عليها بشر حتى تتابعت الألسن فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم وجبت فقال عمر بن الخطاب يا رسول الله قلت في الجنازة الأولى حيث أثني عليها خيراً وجبت و قلت في الثانية كذلك فقال : هذا أثنيتم عليه خيراً فوجبت له الجنة و هذا أثنيتم شراً فوجبت له النار إنكم شهود الله في الأرض مرتين أو ثلاثا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق