السبت، 22 فبراير 2014

دمرداشيات

دمرداشيات


قصاقصيص فيسبوكية وتويترية 29

Posted: 21 Feb 2014 10:15 AM PST



قصاقصيص فيسبوكية وتويترية 29
لست بخروف و أن كان بروفيل رابعة لأننى مؤمن أن رابعة عار فى حق الأنسانية و حق الأنسان بالدرجة الأولى و ليتنى كنت خروف أو يقبلنى من تسميهم الخرفان واحد منهم بل أنا مصرى مهموم بهموم مصر و أراهم بعد عمر و فوات الزمان أنهم صح و على حق و لن أتواصل معك بعد الأن لأن صدرك ضيق و أفقك يميل إلى البذاءات و أنا لا أحب ذلك بل أفضل مقارعة الفكر بالفكر و الحجة بالحجة
فليذهب جيش بلادى إلى الجحيم أن لم يكن أول مهامه و كل مهامه الدفاع عنى و عن ترابي بلدى بدلاً من أن يقتل الشعب فى الشوارع و الميادين ..... فليذهب جيش بلادى إلى الجحيم إذا ما أغتصب أقتصاد بلادى و تسلط عليه و ترك الشعب جياع يصارع بعضهم بعض على فتات العيش و الفرص بعد ما أرسى سوء السلوك و الأخلاق و الرشوة و الواسطة و المحسوبية ...... فليذهب جيش بلادى إلى الجحيم إذا أعتدى على قيم الحق و العدل و المساواة و الشرعية .............. لم يعلمنا أحد شئ مما تدعيه أنهم علمونا كراهية جيشنا بل لسان حال أحوالنا هو الذى دعانا لنتفاعل و نعيش الكراهية للفسدة المسيطرين على شئ فى البلاد و للأسف هم يسيطرون على الجيش أيضاً فكرهيتنا ليست لبلادنا و لا لجيشنا و لكن للفسدة الموجودون بيننا فهل أدركت و تكلمت بمنطق سليم يتطابق مع الأحداث أم أنك تريد ترويج شئ علينا لن يمر على أدراكنا و عقولنا .
أمريكا و الغرب بثقلهم وراء انصارهم فى أوكرانيا فالبرلمان الذى كان يفصل قوانين أزاحة العارضة و تسبب فى الزج ب << يوليا تيموشينكو >> فى السجن اليوم يصدر قانون بالأفراج عنها و هى متهمة بسوء أستغلال السلطة
نتكلم أولاً عن الكرامة ( عندما يحق لأى ضابط مباحث أن يأخذك تحرى و لسوء فهم أو أستهجان أو لأن مزاج ضابط المباحث ليس على ما يرام لأى سبب يعد لكل مذكرة أعتقال بها كل ما يدمر مستقبلك و حياتك من تهم و يتم و ضعك فى الحجز على سبيل التحفظ لحين العرض على النيابة و يدخل عليك الحجز أمناء أو مناديب شرطة أو جنود مخصصين للأهانة و الأذلال و الضرب المبرح و أن أعترضت أو تكلمت بلغة مثقف يعرف حقوق الأنسان و القانون يأخذوك إلى غرفة خاصة للتعذيب بكهرباء فولت عالى و ماء بارد أو ثلج و تعليقك من يديك و رجليك و أنت بالملابس الداخلية و تقذف جرادل الثلج على وجههك و صدرك و يقال لك أنك ضفدعة و تستقبل أقذع الشتائم و تنتهى الحفلة بسلكى كهرباء فولت عالى فى ثديك لتذهب فى غيبوبة و تفيق على ضرب بعصى غليظة و عندما تعرض على النيابة تجد وكيل النيابة يحتقرك و ينكر حقوقك و يزدريك و يستقبل الباشا الضابط و يصدق على تهمه و عندما ترفض التوقيع على المحاضر فهذا لا يعنى شئ بالمرة و تستمر مهزلة أهدار كرامة المصرى فى بلاده و لن نعيب على أى بلد خارجى يهين المصرى فى أى مكان فى العالم ) . أما حقوق المصرى فى بلاده فنتحدث و لا حرج إذا أردت أن تتعلم لأن لديك قدرات فردية لتحصيل العلم فهذا متاح و لكن لن تكون صفوة مجتمع و لن تتمكن من منصب معد سلفاً لطبقة غير طبقتك التى أنت منها و قد يكون شاغل المنصب أقل منك فى القدرات و تقدير التخرج و لكنه يحصل على الوظيفة المتميزة براتب يصل إلى 100 ألف جنيه بتصديق من رئيس الجمهورية بوضعه فى منصب متميز أما أنت المؤهل صاحب الأمكانيات فإن حصلت وظيفة ب 2000 جنيه فإن الكثيرين من أبناء الأكابر سيمتنون عليك بأنك تأخذ حقك فى بلادك . برأى عندما أكون آمن فى بلادى من سلطات الدولة و المتسلطين و صانعى الفوضى و ضياع الأمان فإننى سأتمتع بحياتى كأنسان ؛ و عندما أتساوى مع جميع من هم مثلى فى القدرات و الأمكانيات فى الحقوق و الواجبات و أحصل على نصيبى من الدخل القومى لبلادى و فرص الحياة فهنا أقول أننى مواطن و هذا الوطن جدير بالأنتماء إليه و التفانى من أجله .. أن النظام الأدارى للدولة و أصحاب السلطة المتسلطين على الشعب و البلاد فشلة لدرجة أن الأمور خرجت من بين يديهم و أصبح الحس العام للشعب ثائر متضجر .
إذا ما أرادت أمريكا سياسية معينة فإنها تضغط بقوة لتحقيقها على أرض الواقع و للبرهنة على مصداقية ما أقول يكفى تصريح البيت الأبيض أمس برفض المعالجة الأمنية و التوعد بعقاب مرتكبى هذا الفعل و رد الفعل السريع من البرلمان الأوكرانى الذى ألغى عملية مكافحة الأرهاب التى أعلن عنها سابقاً و سحب قوات وزارة الداخلية و تدفق المحتجين إلى ميدان الأستقلال وسط العاصمة كييف مع غياب تام لقوات الأمن ( فعلى الشعب المصرى أن يتولى أمره بنفسه و يحدد أصدقاءه من أعداءه من خلال المواقف )
نعم أخوانى قد يكون قصاص ألاهى عادل من هؤلاء الذين حرضوا و شجعوا على قتل الأبرياء و لكن هناك قضية أكبر و أهم نحن غافلون عنها تمام ألا و هى أن المقتول ظلماً مصرى و أن المقتص منه بالعدالة الإهية مصرى ففى الحالة الأولى للموت تجبر و ظلم و تعنت من المستولى على السلطات فى مصر و فى الحالة الثانية أهمال و عدم أكثراث من المستولى على السلطة لأى مصرى سواء عارضه أو أيده أن أنسانية المصرى فى بلاده و على أرضه مهدرة قبل أن تهدر فى جميع أنحاء العالم و لذا فإننى أريد منكم تقيم الأمر تقييم شامل و أتخاذ قرارات و العمل على تنفيذها من أجل الأنسان فى مصر
(دعوة البيت الأبيض الرئيس الأوكرانى << فيكتور يانوكوفيتش >> إلى سحب قوى الأمن من قلب # كييف و ............ تصريح المتحدث بأسم البيت الأبيض << شعرنا بالغضب من مشاهد أطلاق قوات الأمن الأوكرانية النار من أسلحة رشاشة ضد شعبها >> و أشارته إلى أن الولايات المتحدة ستعمل مع شركائها الأوربيين لمحاسبة المسؤليين عن العنف فى أوكرانيا ) ؛ و عندما نقارن الوضع بالنسبة لمصر ندرك أن لا مصر و لا المواطن المصرى له أدنى قيمة لدى الولايات المتحدة و شركا ئها الأوربيين و ينتفى عن جماعة الأخوان المسلمين أى علاقة تحالف من قريب أو بعيد مع الولايات المتحدة و شركائها بل يثبت العكس
حينما يلتقى القدير المحترم د . أحمد منصور و د . محمد محسوب المحترم صاحب المبادئ مناصر الحق و الحقيقة و يريد العدل مجسد فى أرض مصر تحت أدارة واعية ذات كفاءات و ليس عسكر فشل عبر ما يزيد عن عقود و سنوات فإن هذا اللقاء جدير بأن يتابع و يوثق و نريد من د. أحمد منصور أن يحفز د. محسوب ليتكلم فى كل ما عنده و نتمنى على د . محسوب أن يميط اللثام عن بعض ما عند أهل مناصرة الشرعية فى التقدم نحو نور الأمل ليبعث برسائل أطمأنان للثوار الأحرار على مسيرتهم و هدفهم
عندما تحلق طائرات الجيش و لا تنقذها و تموت من شدة البرودة و عندما يودع أخر فى السجن لأنه أعتاد المساجد و يجد معه من تظاهر ليعبر عن رأيه و تسأل يجيبك أبو 50% لماذا ذهبت إلى هناك لو جلست عند أمها ما أصابه شى و لماذا هذا يعتاد المساجد فكلنا نصل أو حتى لا نصلى فجميعنا مسلمون و لماذا يخرج هذا فى مظاهرات و يعبر عن رأيه و يزعجنا و يتعب قلبنا من الجرى ورائه فلو جلسوا فى البيوت عند أمهاتهم ما جاءوا إلى السجن و عندئذ ستدرك أن أبو 50% لا يعى و لا يفهم و لا يستطيع أدارة و يريد أن يكون قائد رغم أنف الجميع و إلا أعطاكم طريحة كما كان يفعل فى طفولته و يحصل على كل شئ بالبلطجه
قال تعالى: { واصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين }.[هود]
إذا تفرق أجماع الرأى العام فى قضايا بعينها فإن السيطرة على الشعوب يكون بتروج الأشاعات و الأكاذيب و لكن إذا أجمع الرأى العام فالسيطرة بالمنطق
فى جمهوريات الخوف تقاد الشعوب لأن الخوف متمكن منها و لكن إذا مات الخوف فلا تقاد الشعوب إلا بالعدل فى ظل الحريات و الديمقراطيات .فمن فهم ؟
أليست حرب على الأسلام ألم تفوز الجبهة الإسلامية للأنقاذ فى مطلع تسعينات القرن الماضى بأكثر من 90% من مقاعد المحليات فى أنتخابات حرة تحت زعم الديمقراطية و على أثر ذلك قامت القوات القمعية السلطوية فى الجزائر بأفتعال السناريوهات لقتل الجزائريين على مدى 20 عام و قتلت منهم أكثر من 150 ألف نفس أن أعتقال على بلحاج الرجل الثانى بعد عباس مدنى الذى كان يجبر على الجلوس و النوم على فتات الزجاج فى فترات أعتقاله فى سجون الأجرام الجزائرى الذى لا يعرف حقوق أنسان و لا قيمة رجل دين و قدر سياسى شريف يجسد العداء و الخوف من الأسلام الذى هو هوية الأرض و الشعب و أجماع عموم العرب لأنهم يعلمون تماماً أنه سيفوز بأكتساح برئاسة الجمهورية أن الغرب و الصهاينة و المنافقين من أبناء جلدتنا يمارسون العداء و الأعتداء على أسلامنا و هويتنا و أرضنا فيجب علينا يا أبناء العروبة المستضعفين فى مشارق الوطن و مغاربه أن نهب هبة رجل واحد لنصرة ديننا و هويتنا و تاريخنا و جذورنا و نستخلص ما لنا و هو حقنا الأصيل فى حرية الرأى و التعبير و ممارسة شعائر ديننا دون تسلط أو وصاية أو تحجيم أو ترهيب من براثن جميع أعدائنا
فلتحذر الدول و المجتمعات قامات و هامات الرجال من العبث معها حتى لا يطالها العار فى فم الزمان فالحرية لكل القامات و الهامات الدكتور أيمن على و جميع من معه
قدرك أن تكون بطلاً قدرك أن تكون رجلاً و سخر لك ربى الأوغاد حتى يصنعوا بنفسيتك الأمجاد و تعقد العزم فى ثبات على أن ينقشع عهد الخيبات و ترى مصر على يدك يا ولدى كل النجاحات
شكراً فأنا كما يقول الأولاد من الزمن القديم جداً
لاحظ معى يخشون كلمات رجل أن تسمع و يسمعها شعب و يأتون بكل الفواجع و النواقص و البلايا و لا يهتم لها شعب فهنا ستدرك عظمة الزعيم و حقارة و دناءة الأنقلاب
لا أريد ظلماً فى الأرض لا أريد قهراً للشعب لا أريد تجاوز للأعراف و القوانين و الشرائع و حقوق الأنسان
أللهم فك أسر جميع المأسورين لدى العسكر المتجنين على شعب حر كريم ثائر من أجل دينه و حريته
الجريمة لمن قتل و الخطأ أن كان هناك خطأ على من شحن و لا يقابل الشحن إلا الشحن المضاد و لكن أستحلال القتل لهذا السبب منطق معيب و لا يتوافق مع أبسط حقوق الأنسان و أحترام الأنسان لذاته أو مراعاة صاحب السلطة لشعبه و أن عارضه أو أختلف معه فى الفكر و الرأى أن القتل الذى حدث و يحدث فى شوارع و ميادين مصر جرائم مكتملة الأركان فى حق الأنسان و الشعب المصرى و لابد أن تقف على الفور لأننى أعتقد أن المجتمع الدولى سيجد يوماً ما مسوغ لمعاقبة مرتكب هذه الجرائم فى مصر و هذا بدورة يلقى بظلال سيئة و بقع سوداء فى التاريخ المصرى عموماً
الحرية لسجين الفكر و الرأى و عاشق الحرية و السجن لأرباب السوابق المعتدين على الشعوب
أن هذه الشخصية إذا أستضفنا خبير قراءة إيحاءات جسدية و تحليل نفسى للعبارات التى تنطق بها فأنه سيؤكد أن شخصية غير متزنة محترفة البلطجة تقتات بالزور و البهتان و هذا يعطى أنطباع تام و صادق عن من أستأجروها لتعبر عنهم
أين أستالين أين هتلر أين بول بوت أين بونشيه ؟ جميعهم مع عنفوان قبضتهم الدموية رحلوا و منهم من عاقب نفسه و منهم من عاقبه الشعب و كل ما فى الأمر أنهم أستعجلوا نهايتهم بطريق الدماء و ذهبوا غير مأسوف عليهم بأسوأ صورة يمكن أن ترسم فى التاريخ
تم الأفراج عن دهب بفضل أبنتها حرية و خوف الداخلية من المنظمات الحقوقية الدولية بعد أن أصبحت أشهر من نار على علم فى تجاوز حقوق الأنسان
ستكون جلسات محاكمات د. مرسى مسجلة و لن يكون البث مباشر لأن تصريحاته لها صدها لدى مؤيدية فى الشارع و أن فعلت السلطات المصرية علنية البث فقد يكون لقياس مدى تأثيره من عدمه فى القاعدة الشعبية فى الشارع المصرى و تحديد ما يزمعون القيام به من خطوات و عموماً محاكمات د. مرسى محاكمات سياسية خلية من التهم الحقيقية الموثقة بأدلة فعلية و الطفل يعرف ذلك
أن قتل أى أنسان فى جميع الأعراف و القوانين و الديانات حرام إلا فى محددات تحددها القوانين و شرائع الديانات و قتل الناس سواء أن كانوا أبرياء أو تشوبهم التهم الموجبة لقتلهم دون محاكمة عادلة يتوفر فيها دفاعهم عن أنفسهم حرام و مرفوض بالقطع فى حق الأنسان و الأنسانية و ما تقوم به المؤسسات الأمنية المصرية فى الشوارع و الميادين المصرية ثابت بحقه الأدانة و الرفض و الأنكار
أنقطاع الكهرباء لن يكهرب أرادة و أفكار شعب ثائر
أن أذرع الدولة العميقة التى يتحكم فيها المخابرات الحربية و الأمن الوطنى فى مصر متغلغلة فى جميع مؤسسات الدولة و معروفة بالدولة العميقة لنظام مبارك التى تعمل لحساب أنقلاب السيسى منذ سبعة أشهر و تستخدم فى الكهرباء على وجه الخصوص للسيطرة على المزاج العام القرار لطوائف الشعب المصرى التى تريد الأستقرار و سير حياتها بشكل طبيعى فى أقرب وقت كما أنها تستخدم كأسلوب ضغط على القطاعات الثائرة و المحركة للثورة فى الشارع فالسؤال هنا متى ينصرف الأنقلاب عن أستخدام أنقطاع الكهرباء كورقة ترغيب و ترهيب و ضغط ؟
الحرية تعنى لى ببساطة حرية الرأى و التعبير و أن أختلفت عن الأخر و أن لا يكون ذلك سبباً فى أمتهان كرامتى كبريائ أو التعدى على حقوقى الطبيعية فى الوطن من فرص التعلم و العمل و الحصول على حقى من الدخل القومى للبلاد بقدر ما أقدمه من جهد و عمل لصالح وطنى و أن كان طبيعة المجتمعات طبقات بعضها فوق بعض لفروق فى القدرات و المواهب الطبيعة التى يمنحها الله للأنسان و لكن لا يكون ذلك سبباً فى أزدرائى أو أحتقارى أو نبذى لسبب دينى أو عرقى أو جنسى
أشراف الأقوام حينما يجتمعون تجدهم العلامة الأستاذ الدكتور يوسف القرضاوى و المبدعان الخلوقان المتدينان الراقيان المهذبان زين العابدين توفيق و أحمد طه
قد تتعرض البنت للأنهيار العصبى و الأغماء فى الأمتحان أو عند الخروج من اللجنة عندما تكون هيئة التدريس المشرفة على العملية التعليمية لها فاشلة متعنته و تأتى بأمتحانات من معلومات لم تدر س نتيجة سوء أدارة و فشلها معاً و عموماً هذا هو حال التعليم المصرى و بوابة نقاش جادة فى أسباب تدنى مستويات التعليم فى مصر و خروج الجامعات المصرية من التصنيفات العالمية لجودة التعليم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق