السبت، 1 مارس 2014

دمرداشيات

دمرداشيات


قصاقيص فيسبوكية و تويترية 30

Posted: 28 Feb 2014 10:11 AM PST



قصاقيص فيسبوكية و تويترية 30
دماء و قتلى فى شوارع مصر من يتحمل المسؤلية أمام الشعب اليوم و أمام الله تعالى غداً .
عمة السلطان: http://t.co/QdRajE2nHu via @youtubeرائعة طرب و موسيقى عربية و تجسيد للأحداث ( ملوتوف فنى بمعنى الكلمة ) يجب الأستماع إليها .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لله تسعة وتسعون اسما من حفظها دخل الجنة وإن الله وتر يحب الوتر . رواه مسلم.
سيد الساسة قال لو كان بينى و بين الناس شعرة ما أنقطعت لو شدوها رخيت و أن أرخوها شدد و ليس هذا فحسب بل كان عنده من العدل و الفضل ما يحجى كل نفس إذا طمعت أو عارضت و كان عندهم من الحلم حتى و أن ذكرت أمه و هو يكره ذلك و لكن بين أيدنا اليوم دعى السياسية الذى يتسول بها و يقتات بها و يتعالى و يتفاخر بها على الناس و ليس ذو الهمة الذى يتولى أمر الناس و يصلح شأنهم و شأن نفسه فتباً له و لمن روج له
فرق كبير بين أمين الخبر و الفاسق بنبأ و المدلس بمدح و المفترى بذم
لن نقول هذا عدل فحسب بل سنقول هو عين العقل و الحكمة لأن حرية الفكر الرأى و التعبير يقف عندما يصل إلى أزداء و تحقير الأخر و وصمه بما هو دوّن و خاصة إذا كان ذلك يتعلق بعقيدة لاهوتية راسخة لأن ذلك سيؤدى إلى تناحر لا يحمد عقباه تدفع ثمنه أنسانية الأنسان
الكهرباء تقطع يومياً مرتين مرة الصبح و مرة باليل على وزن دواء مرتين مرة الصبح و مرة باليل
أصدر الرئيس المصري المؤقت #عدلي_منصور قراراً جمهورياً الخميس 27 شباط/فبراير بتشكيل المجلس الأعلى للقوات المسلحة برئاسة وزير الدفاع وليس رئيس الجمهورية لأول مرة فى تاريخ #مصر. هذا يؤكد عدة أمور أولها أسراف الرئيس المعين المؤقت فى أستخدام الصلاحيات التشريعية التى يفترض أنها صلاحيات مجلس نواب يعبرون عن أرادة الشعب و يثبت أن السلطة فى مصر مغتصبة بقوة السلاح و العنف و الدكتاتورية و أرهاب عصابات مسلحة ؛ ثانياً منح صلاحيات لقائد الأنقلاب من المنطقى أن تكون صلاحيات رئيس الجمهورية المزمع أنتخابه ثالثاً و هذا أحتمال وارد أن الأنقلاب و رموزه مزمعون على الدخول فى حرب لتعطيل نشاط الجبهة الداخلية الرافضة لهم و هذه الحرب قد تكون غير مرضى عنها من عموم المصريين
{يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرار} [غافر:39]
الأنسان الذى يحب العزلة قد يكون مريض نفسى و قد يكون مشروع فليسوف أو كاتب عبقرى مبدع
http://quran.ksu.edu.sa/index.php?l=ar&c=5أدخلى على هذا الرابط قد تجدى ما تريدين من قرآن و تفسير مبسط و قد يقودك هذا إلى تفسير أكبر و أشمل و أوسع
التشابة بين الثورة البرتقالية فى أوكرانيا و ثورة 25 يناير 2011 فى مصر هو الثورة على الطغيان و الأستبداد الفاسد و ألة القمع البوليسية التى تخلت عن دورها المتعارف عليه عالمياً و عملت لصالح نظام الطغيان و الأستبداد الفاسد و الأختلاف أن الجيش الأوكرانى عسكرى يحافظ على شرف العسكرية و لا يتدخل فى الشئون المدنية للبلاد و لكن الجيش المصرى هو النظام و هو الحكم و هو الحكومة .
أختلف معك لأن القيود مادية قبل أن تكون ذهنية فإن لم يتعلق الأنسان بالمادة ما أنصرف عن الروحانيات و أن لم يستخدم الطغاة المستبدين القوة و السلاح ما قمع الأحرار و عذبوا
عموماً مواقع التواصل الأجتماعى على الشبكة العنكبوتية كأحد ثمرات ثورة الأتصالات سرعت فى نقل الأخبار و الأفكار و سرعت من رتم التفاعل و المحاكاة أن لم يكن الأشتراك فى الفعاليات و تحقيق الأهداف بالنسبة للأنسان على وجه العموم و الأنسان العربى على وجه الخصوص و بصفة مميزة فى ما يعرف بالربيع العربى الذى لم تتبلور صورته النهائية حتى الأن و يعد فى طور الحراك و المخاض
العدالة الأنتقالية فى مصر أداة أنتقامية من ثورة 25 يناير 2011
إذا كانت أرضية العملية السياسية برمتها غير نزيهة فإن مقاطعة أى فعاليات فيها أمر واجب لأن الأشتراك فيها أقرار للفساد أما إذا كانت أرضية العملية السياسية نزيهة و شفافة فإن المقاطعة تصب فى مصلحة الغريم السياسى
بوتفليقة رمز و ليس قائد أو شخص ذو نفوذ و يعد واجهة لجبهة جيش التحرير الوطنى المتمكن من الجزائر و دولته العميقة التى لا ترغب فى التخلى عن السلطة و لا تعترف بالديمقراطية و الشاهد أنتخابات المجالس المحلية الجزائرية 1990
أن هاجس الأمن الصهيونى المبنى على أسس لاهوتية تخشى الأسلام و المسلمين و أى تنظيم أو حركة مبنية على أساس أسلامى هو الذى يدعو الصهاينة إلى أنزال الكوارث بغزة و حصارها و حشد التأييد السياسى و الحلفاء لهذا و من جانب أخر تمسك غالبية سكان غزة بحماس ذات السمة الأسلامية يصب فى نفس الأتجاه الذى يسعى إليه الصهاينة فى عالم السياسية الذى تحكمه المصالح قبل حقوق الأنسان دون تمييز على أسس عرقية أو دينية أو جنس
أن الحملة المحمومة على الأعلانات عن صوابع الكفته لتصيب أصحاب مطاعم اللحم المشوى بالأرق فرجاء أوقفوا حملاتكم و سيصلكم طبق كفته مجانى ( مستثمر كبير فى الفته )
هذه ليست نصيحة و لكنها من رجل مكى من عائلة السروجى و كان حارس مرمى و ترك كرة القدم بعد أن تفقه فى دينه فكنت وقتها تعجنى الشهرة و المال فسألته مستغرباً هل فى الرياضة شئ ضد الدين فقال لى يا أخى الكريم أننا العرب أهل بوادى و رعى و فقراء و لسنا أهل ثراء و مال و خيرات كما ترى معى فى مدريد و لكننا سدنا العالم فقلت له هذا كان فى عهد المسلمين الأوائل فتابع قائلاً نعم و ما كانت السيادة إلا بهذا الدين الذى قوامه تقويم المعوج من الخلق و الفكر و السلوك ليكون سوياً على النهج الربانى الذى يعلم خفايا البشر و ما يصلحها و ما يصلح لها و لكن عندما بعدنا عن ديننا صرنا تبعاً و رغم أبهار الماديات هنا ألا ترى معى عوامل الأنحطاط و التفسخ المجتمعى هنا التى تعطى أرهاصات بأفول نجم حضارتهم فما كنت أملك إلا أن أقول نعم و علينا جميعاً أن نفكر و نميز بين الخير و الشر و الغث و الثمين و لا نفرط فيما نملكه من دين حنيف عظيم بين ثناياه الخلاص و النجاة فى الدنيا بالطمأنينة و راحة البال و الفوز بالجنة فى الأخرة
يا محارب الأرهاب يا مخترع الكفته و الكباب أمريكا بجلالة قدرها و رئيسها الهمام بيطلب بسرعة الأنسحاب من أفغانستان لكى تكون الأمور على مايرام
الثورة البرتقالية أرادة تغيير عمرها عشر سنوات و اليوم تحكم قبضتها على أمرها بخبرة السنين و الثورات و على شفى الأقتراب من مرمى أهدافها أما ثورات الربيع العربى فإنها فى طور مواجهة الثورات المضادة و مازال المضمار به الكثير من العثرات الواجب أزالتها و الثابت و المعروف أن الشعوب لا تقهر
أعتقد أن أسبانيا لا تستطيع أن تفى بتبعات عودة اليهود ناهيك عن عودة المسلمين لأن اليهود الذين يقيمون فى أسبانيا و المهجرين قصراً منهم إلى المغرب العربى عندهم عيد أسمه عيد المفتاح رمزاً لما حملوه معهم و هم مطرودون من أسبانيا أثناء أنعقاد محاكم التفتيش للمسلمين فما أخذوا معهم من أموالهم و ممتلكاتهم إلا مفاتيح بيوتهم و هنا السؤال هل تستطيع أسبانيا اليوم تعويض المسلمين الذين شيدوا بها حضارة و دول ؟
على أساس أن مصر ذات طابع أسلامى فى الولاية و الحكم منذ أن فتحها عمرو بن العاص فهى تعترف بالديانات السماوية و تجلها و حرية الأعتقاد مكفولة للنصرانى ( المسيحى ) و اليهودى و المسلم و أن كان هناك رفض للمذهب الشيعى الذى حكم مصر فى عهد الفاطميين أما باقى العقائد التى ليست بسماوية و ذات نبع فلسفى أو وثنى فهى منبوذة بمصر على وجه العموم و عند الخاصة يحاولون تمريرها على أساس أنها من الحريات الشخصية و إذا عدنا إلى صحيح الدين الأسلامى فإن حرية الأعتقاد مكفولة لكل أنسان بشروط كالجزية و عدم الزواج أو الأكل مع من هو ليس له عقيدة سماوية
{يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا} [النساء:28]
واللَّه أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدةَ لعلكم تشكرون ﴿٧٨﴾ -- سورة النحل
و ما كان أبوه الأول إلا كذلك طفق يخصف على سوأته من ورق الجنه بعد أن غوى و عصى و لكنه أخلد إلى التكفير عن الخطيئة فى حياة كلها كد و كدح هو ذريته فمنهم من يفلح و منهم من يستمرأ طريق الهوى
و يركب الأنقلاب مرجحة الثورة و يقذف منها أول الضحايا المتمثلين فى حكومة الببلاوى و البقية تأتى و نجاح الثورة حتمى قولوا معى أن شاء الله
1 - السعودية فى موقف من القاعدة و تنظيمها منذ عقود فمن الطبيعى أن تحترز من الألتحاق بها و الأنضمام إلى صفوفها و خاصة إذا كان المنضمين من مواطنيها ؛ كما أن الشيعة فى الشرق السعودى يوضعون فى الحسبان إذا أتخذوا منهج العنف و ساعدهم على ذلك شيعة البحرين و هنا يجب على السلطات السعودية منع مواطنيها من الأنضمام إلى الشيعة المسلحين فى سوريا حتى لا تكون عودتهم إلى الديار بفعاليات سلبية .
 2 – المسيحيون فى الشرق الأوسط لن يهاجروا منه إلا إذا كانوا يستشعرون الجرم و التقصير فى حق المجتمعات التى يعيشون فيها أما عدا ذلك فهم فى مأمن بل نجاح الربيع العربى قد يعطيهم ميزات أضافية لم يكونوا متمتعين بها من قبل .
3 - روسيا بوتن أضعف من أن تواجه أوربا والولايات المتحدة الأمريكية فى أوكرانيا و المصالح لغة السياسية و هذه اللغة مشتركة بين جميع أطراف المشكلات الأوكرانية .
ماذا وراء أعلان أستقالة حكومة الببلاوى ؟ هل الأحكام القضائية الفجة مع الأنقلاب أم ضده و ما هى الدلائل على تعليقاتكم على هذا الموضوع ؟
الأحوال الجوية : -
هبوب رياح شمالية غربية تصل إلى حد العاصفة من أوكرانيا مما يسبب أرتباك فى المشهد السياسى الأنقلابى و يحدث تخبط أعلامى فتعلن الأهرام أستقالة حكومة الببلاوى و تسارع المصرى اليوم لنفى الخبر تابعونا لنوافيكم بمستجدات الأحوال الهيئة العامة للأرصاد الجوية السياسية .
إذا أقدمت السلطات الحالية فى مصدر على ألغاء الفصل الدراسى الثانى فهذا دليل قوى على أنها فى هزيمة أقوى و أشنع من هزيمة 1967 التى لم يلغى فيها دراسة و فى طوال سنوات الهزيمة قذفت الطائرات مدرسة بحر البقر و لم تلغى الدراسة أن الرعب و الخوف و الهزيمة تلاحق النظام الحالى فى أفكاره و فعالياته و ما يطفوا على السطح منه قبل أن يبدر .
التحية للتونسى الحر منصف المرزوقى عالم الأجتماع الذى يدرك أن عرى المجتمع العربى لا تنفصم و أن دارت عليها الأيام و تجبر عليها الطغيان
ألم تعلم أن هؤلاء مجرمين فى نظر التلميذ الغبى البلطجى الذى يرسب كل عام و يعانى من عقد النقص أنه يريد أن يغيبهم عن المجتمع حتى لا يرى الناس إلا هو مدعى أنه أكتشف و أخترع و نجح و قام بالقيادة الرشيدة و لا يصلح إلا هو للبلاد و العباد
هل يوجد علاج فعلى و حقيقى لفيرس سى ؟ هل هناك علاج للفيرس المسبب للإيدز ؟ ( سؤالين فى الطب ) أما فى الهمبكه العلمية فما أبعاد الأعلانات الهزلية عن الأكتشافات العلمية للقوات المشلحة الوكسية ؟
لقد حكى لى صديق يعمل فى سيناء بالقرب من الحدود مع النقب أنه أثناء ذهابه و عودته بالسيارة يشاهد جثه أو جثتان لأفارقة و بطونهم مبقورة و لا وجود للأعضاء الداخلية للجسد و لا وجود للقرنية فى العينين و الشرطة و العرب يلتفون حول الجثث لتحرير المحاضر و الدفن و لا حياة لحقوق الأنسان و ثابت تهريب البشر بمقابل إلى داخل الأراضى المحتلة فى فلسطين بتسعيرة تصل إلى 10000 دولار سواء لرجال أفارقة أو نساء روسيات
هل كل الأضرابات التى تشتعل فى مصر الأن من نفس الأتجاة أما أنها من الثورة و الثورة المضادة ؟
هل ستلجأ الثورة المصرية للمجتمع الدولى و المنظمات الدولية لتستمد قوة حراك و الوصول إلى أهدافها ؟
هل سنرى تشابه فعاليات فى الثورة المصرية مع الحلقة الأخيرة من الثورة البرتقالية ؟
القتل قتل إذا كان من وراءه جر منفعة و القتل قصاص إذا كان قبله قتل ظلم أو بغى أو جر منفعة و لا يعلم الحق إلا الله و الشهود العدول لما يحدث من هرج
أنه طوفان الحرية يقذف بالطغاة خلف أسوار حدائق الثوار عقبال بلدان الربيع العربى التى بها الأشرار مثل رئيس أوكرانيا
الزعيمة المهندسة أميرة الغاز رمز لأنعتاق الأنسان الأوكرانى من الدكتاتورية و الأستبداد و ملهمة للأنسان فى أى مكان للتحرر من الأستعباد بعظمة الأنسان السلمى ( عن يوليا تيموشنكو أتكلم )
عند قرأة التاريخ جيداً فإننا نخلص إلى أن أرادة الشعوب فى النهاية تنتصر و طول مدة تحقيق النصر تتوقف على عزم و مثابرة الشعوب و الحقيقة الأكثر ثباتاً أنه لا أستمرار لأنقلابات العسكر أو الحكومات العسكرية فى عالمنا اليوم
بين مطرقة الثورة و سندان الثورة المضادة يقع الشعب المصرى بشقيه سواء نظام قديم فاسد مفسد فى رعب و هلع من نجاح الثورة و زوال مكتسباته الباطلة المبنية على فساد ( و هنا تجد نسبة لا بأس بها تتردد على العيادات النفسية طلباً للعلاج ) و على الجانب الأخر زوى ثوار يعانون ويلات القمع و القتل و الأعتقال و التعذيب ( فتجد منهم شريحة منهم يترددون أيضاً على الأطباء النفسيين للعلاج )
حلقة جديدة فى مسلسل مهازل العرب ميت يرشح نفسه لرئاسة دولة عربية المهم أن لا تفلت السلطة من يد طبقة الأستغلال و الفساد و الدكتاتورية ( عن الجزائر و أعلان بوتليفقة لترشيح نفسه رسمياً لرئاسة الجمهورية أتكلم )
الجرائم لا تسقط بالتقادم و قتلة المتظاهرين السلميين سيواجهون يوماً محاكمات عادلة تقتص منهم ما أقترفوه من جرم فى حق الأنسانية و الأنسان المصرى و أن لم يكن هذا اليوم قريب جداً فإن قتل القتله سيتم على يد المجهولين و هذا سارى فى الشارع المصرى بأمتياز
الأعتقالات و المحاكمات سياسية و سيجدى معها نفعاً فعاليات سياسية خاصة و أن الأنقلاب يترنح و كل الشواهد تشير إلى أنه فى النزع الأخير و عمره لن يطول
رؤية الزعيم د. محمد مرسى بفشل الأنقلاب و محاكمة من قاموا به نابعة من الإيمان بالله ثم من صدق و صحة قضيته و لها شواهد فيما يحدث داخل مصر من حراك و ما يحدث خارجها من فاعليات تشحذ الهمم و ترفع المعنويات أما هيئة محاكمة الرئيس فهى لا تراوح مكانها و لا تملك قرارها و تعمل على كسب الوقت ليس إلا
الوزيرة فى منصب سيادى حسب الأعراف الدكتاتورية السارية فى مصر و لذلك ليس من حق نقابة الأطباء محاسبة وزيرة الصحة التى هى فى الأصل طبيبة ليس إلا و لكن للدكتاتورية رتوش
أن الشعوب الحرة حينما تقوم بفعاليات ثورية لا تنهى هذه الفاعليات بالأتفاقات و البروتوكولات بل تظل فى فعالياتها حتى تمتلك زمام سلطة البلاد بالكامل و محاسبة الفسدة و الفشلة و المجرمين
و ما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين أو يأتيهم العذاب قبلا ﴿55﴾ -- سورة الكهف
يحيكون الأساطير يصنعون الأوهام ليبقوا جاثمين على صدورنا و نحن لا نريد إلا الحرية التى عرفناها ونريد الكرامة التى ما أهدرناها و لكنهم فعلوا
شعار رابعة رمز لصمود سلمى فى مواجهة ظلم يملك كل ألات القتل و يستولى على السلطة
شعار رابعة رمز لأهدار أنسانية و كرامة الأنسان المصرى و أستباحة دمه دون مبرر أو سند إلا الرغبة فى التسلط و الأستيلاء على سلطة شرعية
عندما يفضح شعار رابعة القاتل يصبح هذا الشعار فى عين الجانى  جريمة
الله ينور عليك ياعم النور أمن دولة متربين على تربية الدقون و أتقان الفنون فى قال الله و قال الرسول و هو فى الحقيقة غير مسؤل إلا امام الله
دكتاتورية مجلس الأمن مبررة بالقوة النووية و القدر الأقتصادى لأن العالم مازال فيه مسحة من شريعة الغاب و لم يرتقى الأنسان إلى أنسانيته و يقدس نبله
عندنا فى الأسماعيلية فهى قريبة من الشاطئ و تختفى فى الرمال و نصطادها بكريك و غربال و لا تخبرى أحد لأن صيدها سهل
على فكرة رأى علماء التغذية فيها أنها مفيدة لمن هم عرضة للجلطة لأنها تعمل على سيولة الدم
الريحه و الشوربه بالكمون و الشطه و البصل و الليمون و رغفين عيش و أنسى لازم حاجه ساقعه و بعدين شاى شكراً جوعوتونى و شوقتونى لأيام حلوه و قعدات جميله
الحراك الثورى مستمر و لن يهدأ الشباب حتى تتحقق أهدافهم و مطالبهم و لن يستطيع أى نظام منعهم عن ما يريدون
طلاب مصر يصنعون مستقبل مصر الذى لا يرونه مشرقاً بالنسبة لهم و يجب التغيير و التعديل
لسياسية الدولية مبنية على المصالح و مصالح الأتحاد الأوربى و أمريكا فى المعارضة الأوكرانية أما فى مصر فمصلحتهم فى ضعف الأسلام السياسى و أمن الكيان الصهيونى و الصلاحيات التى تتمتع بها أمريكا و لا تستطيع مصر بأى نظام منعها لضعفها من جميع الزوايا الأقتصادية و العسكرية و الثقل السياسى .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق