السبت، 17 مايو 2014

دمرداشيات

دمرداشيات


قصاقيص فيسبوكية و تويترية 41

Posted: 16 May 2014 11:31 AM PDT




قصاقيص فيسبوكية و تويترية 41
{إن الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة وأجر كبير} [الملك:12]

لا أتخيل من حجب صوته الأنتخابى عن التفعيل فى مجلسى الشعب و الشورى و رئاسة الجمهورية و أستفتاء الدستور أن ينزل فى أنتخابات جديدة تحتقر أرادته


أتمنى أن يكون السيد أوباما قد خرج بحل للمشكلة السورية و المشكلة الأوكرانية معاً بالأتفاق مع الجانب الروسى على طاولة تبادل المصالح و تبقى المشكلة على الأرض بوجود قوات مسلحة لحزب الله و الحرس الثورى الإيرانى و جيش داعش و جيش النصرة و الجيش الحر و الجيش النظامى العلوى و بدون شك أستكمال الحل إلى نقطة الهدف النهائى مازالت تحتاج إلى فعاليات سياسية و عسكرية على الأرض و يبقى هناك محاذير للسلاح الكيماوى .

كرامة المواطن من كرامة دولته ؛ و حينما تكون الدولة مسروق شرعيتها مستعبد أهلها مقتول شبابها فى الشوارع و الميادين فإن أطلاق النيران على مواطنى هذه الدولة بالخارج أمر وارد و لا عجب فعلى المقدمات تكون النتائج .

{لا تجعل مع الله إلها آخر فتقعد مذموما مخذولا} [الإسراء:22]

خالص العزاء للشعب التركى العظيم فى مصابه الأليم ؛ و جزيل الشكر و الأمتنان للزعيم أردوغان الذى لا يقصر فى حق الأنسان .

إخلع نعليك قبل وطأ ترابها : فتراب رابعة من رفات شبابها
حين أقبل عليها سأقبل ترابها : وأرى الحرية فى تضحياتها
مامر يوما إلا زدت عشقا لأرضها : وشوقاً للمبيت تحت سماءها
ووقت لقاءنا دوماً يبوح ثراها : بما تكنه القلوب وأسرارها
ساعود حاملا الورد لأرواحها : وانتظر أذانها وابكي قيامها
فكم تنعمت بتلاطف نسيمها : و تأففت من سخونة شمسها
ستظل ذكرى حفرت بدمائها : وبكاء أم ثكلى على ولدها
وسطرنا بأحرف من ذهب تاريخها : وسجلنا لأحفاد أمجادها
ساكتم دموعاً فى فقدها متى : سمعت تراتيل فى فضائها
شيوخها ونساؤها ورجالها : يسطرون بأيدهم ألامها
وفرحة طفل يوم عيد بوطئها : وبكاؤه يوم الحرق لفقدها
ونحيب أم لا لفقد إبنها بل : لدم سيطارد دوما قاتل ولدها
وليل في سرادق عزائها : يعزي نهاره الثكلى في مصابها
شمس لا تغيب عن و جهها : تحرس أرواح أطهر أبنائها
وقمر يطرد هلاله فى وجدها : حتي يضيئ طريق الجنة لأرواحها
إخلع نعليك قبل وطأ ترابها : فتراب رابعة من رفات شبابها

From my point of view, as long as the person contributes in building the national economy of the state of production and work and pay taxes when he does not enjoy the full rights of citizenship? That the feet of the United Kingdom not to managing citizenship to some citizens who contribute to the strength of the state on the grounds that they are coming from other countries and preserve national security by claiming a false racist based on the inability of the devices, which must maintain national security.

خالص التعازى و المشاركة للشعب التركى فى مصابهم الأليم و جزيل الشكر و الأمتنان للأهتمام و الجهد المبذول من حكومة الزعيم أردوغان و رعاية الرئيس جول و لا أرانا الله مكروه فى شعب تركيا الحبيب الصديق الأقرب من الشقيق

Saudi Arabia does not have a non-political practice and Signal money because rent a time of military forces has been uncertain and the results will be counterproductive; Iran and neighbor and a rising power and will have a promising position in the Middle East in the near future.

بايعت رئيس أخفى قصراً ثم أختطف و تم إيداعه السجن بقوة السلاح و رمى بالتهم عليه جزافاً بما يخالف دستور أقر بأغلبية الشعب ؛ و الأن يطالبوننى ببيعة جديدة ! فلا و ألف لا لأننى ذو أردة أقوى من السلاح و ذو عدل و شمم و كرامة و همة أرقى من الخسة و الخيانة و الأنقلاب فهل أدركتم لماذا لن أذهب إلى صندوق الأقتراع ؟ لماذا سأقطع الأنتخابات ؟ و القول الفصل و ليس بالهزل هو فتوى سيدى و سيد علماء أهل الأرض فى المذهب السنى الدكتور يوسف القرضاوى و أتحدى علماء مصر قاطبة أن يدعوا أو يصرحوا أنه يوجد من هو أعلى منه شأن أو أجدر منه علماً و أجتهاداً فى الأفتاء و قد أفتى بمقاطعة الأنتخابات التى يديرها الأنقلاب و أذنابه .

قراءة فى المشاهد
==========
شباب كسر حاجز الصمت ؛ شباب كسر حاجز الخوف ؛ شعب يقتل منه الألاف رميا بالرصاص فى الشوارع و الميادين بطول البلاد و عرضها بيد الشرطة و الجيش ؛ مواطنون أزدحمت بهم السجون بتهم ملفقة و يحاكمون بحاكمات جائرة و تصدر بحقهم أحكام فوق القانونية أن جاز التعبير عن الجور و المغالاة فى الأحكام التى تصدر ؛ متظاهرو دعم الشرعية فى محافظة صغيرة لا تتجاوز المليون نسمة يصل عددهم فى يوم من الأيام حوالى 80 ألف متظاهر ومؤيديهم فى الشرفات و الشبابيك يتجاوز هذا العدد أضعاف مضعفة ؛ متظاهرين لتأييد المشير لا يتجاوز عددهم 50 نفر فى نفس المحافظة و متظاهرين لتأييد حمدين أيضاً لم يتجاوز عددهم 50 نفر !!!!!!!!!!!!!!!!!! و يبقى السؤال هل ستستمر مهزلة الأنقلاب أستمرار دون أنقطاع أو تغيير فى الأحوال ؟ ( المشاهد تبوح بغير ذلك

{وبدا لهم سيئات ما عملوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون} [الجاثية:33]

طلاب النفط القذرين أججوا نيران الطائفية فى نيجيريا التى لا يعرفها التكوين الأفريقى من أجل أستنزاف ثروات البلاد النفطية و الغاز فمتى يدرك النيجيريون ما يحاك بهم ؟

أنما الأسفار بغير ذاد لا تقتحم فكونك بين الناس ذاده الحق و الحقيقة و رحيلك عنهم إلى رب العباد ذاده الصدق و العقيدة

أن القاعدة العلمية فى الأبحاث و الدراسات الأجتماعية و السلوكية منها على وجه الخصوص لا يمكن أن يصدر بها نتائج إلا إذا كانت متبعة لأساليب أكاديمية متعارف عليها و على سبيل المثال لا الحصر 1- أجراء التجربة فى عدد لا يقل عن 1000 تجمع بشرى 2- مراعاة التدرج الأجتماعى فى العينات المختارة 3- مراعاة المستويات المادية 4- مراعاة المستويات الثقافية و التعليمية 5- مراعاة التنوع العرقى 6- مراعاة التنوع العقائدى و الديانات ................ و من بعد ذلك لن يكون الأستنتاج مطلق وحقيقة مسلم بها بل سيكون أقرب إلى الحقائق بدرجة ما يمكن تأكيد الأستنتاج أو الأنتقاص منه أو تحويل مؤشره بتجارب أخرى تجرى على نفس الأسس و عينات جديدة فى كل شئ ؛ و عليه فإن تجربة ماريّنا أبراموفيك التى خاضتها عام 1974 للتعرف على تصرفات البشرلا يمكن أن يقاس عليها أو يأخذ منها نتائج يعتد بها لأنها فى عرف الأبحاث الأكاديمية جزء من 1000 جزء يدخل فى أحصائية لأستنتاج دلالة معينة قد تثب أو لا تثبت .

طول ما الجيش المصرى خسيس بهدر دم المصرى بالرخيص مصر لن يكون لها أى رئيس إلا أبن ثورة بعيد عن التهجيص و وصل للكرسى بالصندوق مش بالتهيس .

أنما يذكر الفساق بما فيهم و سب المجرمين و الأشرار بما فيهم عبادة و هذا ليعلم من ليس لديه علم ؛ و أثمن الأستاذة آيات العرابى فى سبها و هجائها لرموز لصوص الأنقلاب الذى سرقوا وطن من شعبه و حجبوا شرعية أصيلة مستحقة أدارة البلاد بأمر شعب توجه إلى الصناديق و هذه هى الطريقة المثالية المتعارف عليها عالمياً لتولى السلطات ؛و ليست أسلوب فساق أجتمعوا لساعات فى حراسة الدبابات لسعات لحبك تمثلية سرقة الوطن من أصحابه الشرعيين هى السبيل إلا للخداع و الغش و التدليس .

يا رب أكون فاشل و سلاح للأخوان مثل آيات العرابى

كم من عظماء بنى الأنسان قدموا خدمات جليلة بأعمالهم أو خلاصة فكرهم للأنسانية مع أحتقار و أزدراء و أذلال و أهانة بل و التعذيب و السجن و القتل من أشرار بنى الأنسان و مازالوا فى فم الزمان يخلدون و يمجدون و يذكرون مقرونين بخيرهم و لا ذكرى للأشرار إلا بشرهم ؛ و هذا ينطبق تماماً على الزعيم البروفيسور محمد مرسى و رتيسس وزرائه هشام قنديل و وزيره باسم عودة صاحب مشروع توزيع الخبز بالبطاقة الذكية الذى يوفر على ميزانية الدولة 12 مليار جنيه مصرى كانت تنهب لحساب جيوب اللصوص من أصحاب المخابز و فسدة المحليات و آكلى السحت من وزارة التموين . ؛ يا ترى هل ستذهب هذه المليارات إلى جيوب فسدة الأنقلاب القميئ أما أنها ستعود على مصر فيما تحتاج إليه فعلاً ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؛ و هل سنظل مغيبين لا نصنع شئ من أجلنا و من أجل عظماء كانوا بيننا و غيبوا فى سجون أشرار أهل مصر الفاسدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عزيزى هادى بيننا و بين ألمانيا ألاف الأميال كمسافة مكانية و بيننا و بينها 300 سنه كمسافة حضارية تطوريه تقدميه فهم يعرفون علوم الأدارة و علوم الأجتماع و لذلك تجد حكوماتهم و حياتهم على أسس علمية سليمة أما نحن فلدينا علوم الكفته و الرقاصه و الحرامى و الفاسد و القاتل و المرتشى فهل رسمت صورة للفرق ؟

أقوى ما يأجج المشاعر الأنسانية الأحساس العارم بالظلم أو أن الأنسان دون ما يستحق فى حين أن من هو أقل منه يأخذ أكثر منه بمراحل .

{وما أنتم بمعجزين في الأرض ولا في السماء وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير} [العنكبوت:22]

محترم مؤدب راقى و لا أتملق و لا أمدح بل أذكر ما أدركت عن أسامة محمد مرسى أتكلم

ألم يتنامى إلى علمك أن الأخوان و مؤيديهم فى طريقهم إلى الزوال من بر مصر المحروسة فيكف تطالب لهم بحرية التعبير و منبر يعبر عنهم ينفق عليه من الميزانية المصرية التى هى من أموال الشعب الذى فى معظمه أخوان أو تيار أسلامى و أنما أموالهم جعلت للسرقة و تنعم الفاسدين بها و خدمة أغراضهم .


أن مصر لم تسلم وجهها لربها بعد و لذلك فهى لا تعرف و لا تؤمن بالزواج الشرعى و المشاهد أنها متزوجة زواج جاهلية من عصبة قبيلة تقطع الطريق فهى تنجب أشكال و ألوان من الفساق و قطاع الطرق و القتلة و المنحرفين و الفسدة الذين يعيثون فيها فساد حتى أصبحت منهكة متهرئة فى ذيل الأمم و لا بكاء عليها لأنها لم تعقل و لم تفهم بعد و لم يمنحها الله الرشد و الصواب حتى يومنا هذا .

صور من مدريد

Posted: 16 May 2014 12:54 AM PDT


















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق