السبت، 31 مايو 2014

دمرداشيات

دمرداشيات


قصاقيص فيسبوكية و تويترية 43

Posted: 30 May 2014 11:56 AM PDT



قصاقيص فيسبوكية و تويترية 43
 
هكذا يكون المسيحى المصرى الراقى علمياً و المثقف ثقافة تفوق العالمية و منتمى إلى نسيج أمته المصرية أنه الدكتور حبيب و هو حبيب فعلاً .

#‏ارحل‌‌‌‌‌‌‌ياعرص حقيقة لا يعرفها الميت و من حوله و يتغاضون عنها ميت يهنئ عرص

فى إيطاليا يحجر على العجوز و لا يحصل على جواز سفر بعد 55 إلا إذا ثبت أنه لن يسئ لسمعة البلاد و عندنا فى مصر لا حجر على السفهاء

أبكى أحوال المسلمين و الأسلام فى مصر و ليبيا و سوريا و العراق و الصومال و السودان و اليمن و بورما و الشيشان و غربى الصين و هلم جر وا أسلاماه
إذا كانت هذه الأموال يدفعها الأخوان لمن يقوموا بهذه الأعمال فأنا أدعوهم إلى أدخار هذه الأموال و أستثمارها أستثمار مربح لى و عندما يكون لدى أستطاعه فأننى على أستعداد أن أدعم الأخوان بضعف الملبغ المدخر و المستثمر و الأرباح .

معضلات حالة الأنتخابات
==============
الواقع أن الأقبال على الأنتخابات ضعيف و دون تطلعات مرشحى الأنتخابات و مخزى و مذل لأى فائز يدعى أنه رئيس بعد الرئيس الشرعى الأستاذ الدكتور محمد مرسى و تأكيد على أن 3 / 7 / 2013 ما هو إلا أنقلاب عسكرى كامل الأركان قادم ليحكم المصريين بالحديد و النار و يسعى إلى شرعنة الأنقلاب من خلال عملية أنتخابية تظهر أن المؤيدين ما هم إلا ثوار على حكم الأخوان المسلمين حسب الزعم و الأدعاء و لكن الحقائق تكشفت للجميع و الزاعمين و مازال مسلسل الخداع و الكذب مستمر ليبقى العسكر على رأس السلطة فى مصر و هذا قد يكون ناجح على مستوى الحسابات الداخلية لأن الشعب المصر مسالم و لن يلجأ للعنف فى طلب سلطة و لكن تبقى المعضلة فى الحسابات الخارجية التى قد ترفض صراحة التعامل مع نظام لا يمثل بلد ذا أهمية و بحجم مصر سواء من حيث التعداد السكانى أو قاطرة مجتمع عربى أسلامى أو ثالث أكبر أقتصاد فى أفريقيا بعد جنوب أفريقيا و نيجيريا و تبقى الأنظمة الخبيثة التى ستقبل التعامل مع العسكر و لكنهم لن يعطوا العسكر قدرهم لأن لى ذراعهم سهل مستندين على أنه لا شرعية حقيقة لهم كما أنهم سيبخثون المصريين قدرهم و حقهم و فى هذا جهالة و حماقة منهم لن يغفرها الشعب المصرى الذى صمد و بقى متماسك بعد أكثر من عشرة أشهر من الأنقلاب بل و مصر على ثورته التى يستمد طاقتها من قوة أرادته و إيمانه بحقة عن يقين لا يتزعزع فرؤية المستقبل تؤكد أن الأنقلاب إلى زوال و الحرية و الديمقراطية ستعم أرجاء مصر و ستتحول إلى مارد منطلق فى عالم الأقتصاد و السياسية و القوية العسكرية بما لديها من قدرات بشرية لا ينقصها إلا أن تمتلك القرار و الأدارة .

أيها البطريق أنت فى رعاية و حماية الأخوان و كذلك جميع أتباعك و لن يصنعوا بك إلا ما أنت أهل له فى كل القوانين و الشرائع الأنسانية منذ بدأ الخليقة .

و ما كان الكذب إلا سنام باطل و وهم سرعان ما ينهدم على رؤس صانعيه و هكذا حال الأعلام المصرى الكذاب الذى أعتاد أن يكذب و يكذب ثم يكذب .

فكرى رتبى تكلمى قولى أنفعلى و أسخرى فأنت جوهرة فى ركب ثورة حق

مصر فى ثورة لم ينطفأ لهيبها و لن يهمد حراكها حتى تبلغ أهدافها فشعب مصر لديه من العزيمة ما تنقل به الجبال من مواضعها .

نصيحة من القلب
===========
إلى كل زمرة الأنقلاب إلى كل اللصوص الذين سعوا لسرقة وطن من شعبه إلى كل من يحاولون شرعنة الباطل و فشلوا إلى كل من عمد لكسر أرادة المصرى الحر الجسور أهربوا من مصر فى أسرع وقت إلى مواخير الأمارات فإنها فى أنتظاركم لتأنسوا وحدة الفشيق و إلا فإن أعواد المشانق فى أنتظاركم عاجل و غير آجل لأن ما فعلتموه ليس بالهين و لا بالسهل و لا يملك أحد أن يتنازل عنه فالقصاص قادم القصاص قادم لا محالة .

تمر الأيام و تقرع الأحداث مفاهيم و عقول الناس و أصبحوا يقولون ليتنا كنا أخوان فهم على حق و يعرفون الحقائق و نحن لولا ثورة يناير و الأنقلاب ما تعرفنا على شئ و الأكثر من ذلك أنهم تحملوا كل هذا البلاء العظيم و السوس الذى ينخر فى مصر أكثر من ثمانين عاماً و لم يكلوا و لم يملوا و أصبح الشعار اليوم ليتنى كنت أخوانياً

العين ترى و الأذن تسمع و القلب يعقل و لا يفلح الكاذبون مع كون فسيح مثل القرية الصغيرة فى عالم الأتصالات من وكالات أنباء بالصوت و الصورة و منظمات محايدة للمسرحية الهزلية لأختطاف السلطة الشرعية مشاهدة

يتسولون شعب يحتقرهم لأنهم ظنوا أنهم بقوة السلاح يمكنهم سرقة وطنه و سلب أرادته و يمدون الأنتخابات و يصدرون فرمانات بالأجازات و لكن الشعب فى سلمية و صمت يعلن للعالم أجمع أنهم لصوص يسرقون الوطن و يغتصبون السلطة و يعتدون على كل شرعى و شرعية كم أنت عظيم يا شعب مصر كم أنت رائع كم أنت ناضج واعى و السفهاء يقولون عنك أنك لا تستحق حرية و لا تستحق ديمقراطية لأنك لا تعى و لا تعرف و هم وحدهم يعرفون كل شئ من أجل سرقتك و تجويعك و أذلالك و أنتهاك حرماتك و بمشيئة الله تعالى سيذهب كل هؤلاء المجرمين الآثمين فى حقك إلى مزبلة التاريخ و ستبقى أنت شامخاً لأنك شعب
مصر

آيات عرابى : - قرأت لك و أستمعت إليك فوجد الأستماع أفضل بكثير لأنك بهدوء و أبداع تفندين الحجج و البراهين نقطة تلو النقطة ثم تتوجين أقناعك للمشاهد بنقد لاذع فى الصميم و أسمحى لى أن أسميك ( رائعة أعلامية )

الشعب المصرى صبور قوى التحمل ناصر للحق متدين بطبعه قاطع أنتخابات الدم و رفض سرقة أرادته و أهدار ثورته

1 - أننى رجل قطعت على نفسى عهد مع رجل و لست فى حل منه و لم يحلنى من عهده فلا أستطيع أن أعطى نفس هذ العهد لرجل أخر .
 2- و لمن سأعطى عهد آلرجل حنث بيمن و سفك الدماء و سرق وطن من شعبه أم لرجل لم يسكت عن كل هذه الجرائم بل هلل لها ؟ .
 3- أن كل خطاب يظهر من عنوانه و لك مقدمات نتائج فإذا كانت المقدمات قتل و سحل و أعتقال و سجن و أحكام زور و تصريحات انه ليس لديه و ليس عنده فبأى عقل سأعطيه عهد إلا إذا كنت مختل عقلياً و أرحب بالخراب و الدمار و سيطرة الأشرار و شظف العيش فى وضح النهار .
 و بعد أن سقت الأدلة و البراهين فأنتم لست بحاجة لأن أصرح بقرارى .

{إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين} [القلم:7]

إذا أردت أن تكون روح أمك على حد قول أحدهم فقاطع أنتخابات الدم و ستكون عندئذ روح أمك و ستتمتع كثيراً فقاطع أنتخابات الدم و ستسعد كثيراً

يا من لم تخون يوماً و تريد أن تكون خائناً فتعالى أعلمك الخاينة و قاطع أنتخابات الدم التى تساعد سفاح على حكم مصر و سيأتى لكم بأيام مملوءة بالسواد و الطين و فقاطع الأنتخابات و ستتمتع بالخيانة و ستعلم أن لها فوائد فكن خائناً و لا تتردد .

يا حسن أنت أمام ثورة مضادة تقودها الدولة العميقة للقضاء على ثورة يناير بكل أطيافها و هذا لن يحدث بإذن الله مهما طالت المدة و مهما كانت الصعاب و كنا نهتف الشعب يرد أسقاط النظام و كانت خديعتنا أسقاط رأس النظام حتى ينقضوا على الثورة ؛ النظام متغلغل فى مفاصل الدولة و مستميت و لن يفرط فى أمتيازاته بسهوله و لن يترك لك الدولة على طبق من ذهب أنت أو غيرك و لا تجعل أختلافك مع الأخوان كراهية عمياء فإن الأخوان تعرضوا لأكثر مما تعرضت له و من قبل أن تكون ثائر حر و هم أكبر فصيل مطلوب محوه حتى لا يكون فى مصر بعد ذلك ثورات بل ستكون غضبات تسحق أمنياً و لا عزاء للأحرار أن لم يتكاتفوا معا من أجل محو الظلم .

أيها السيد الفاضل الذى أحترمه و أحترم ما يكتبه لأنه وراء كلماته عقل ناضج مثقف و فكر ثاقب و خبرات عمر أن السواد الأعظم من المصريين مسلمين و الأقلية منهم مؤمنين لأنهم أطلعوا على صحيح الدين و مارسوا الشعائر و العبادات و ذاقوا حلاوة الإيمان و تمتعوا بالقرب من جناب الله و هم مايزالون على الأرض و يبقى التقصير مشترك بين مجرمين آثمين تعمدوا الأساءة إلى الدين و تشويه كل ما يمت إليه فى المجتمع و أحجام هؤلاء الذين أسلموا و لم يؤمنوا عن تناول مكنونات دينهم العظيم و المسلم الجاهل متمسح فى دينه لنفع مادى أو غرض فى نفسه و هواه و هذا نراه فى المحجبة نصف حجاب مع ملابس ضيقة أو منتقبة نقاب يبرز منه مفاتن جسمها و هذه عنوان لخليه من خلايا المجتمع المسلم فهى ما ظهرت بهذا المظهر إلا بأقرار و موافقة من ذويها الرجال سواء أن كان الأب أو الأخ أو العم أو الخال و لم يناقشها و يطرح عليها كينونة هويتها و ثقافتها و صحيح دينها فإننا مازال أمامنا طريق طويل للتناصح و التعلم لصحيح الدين والأرشاد إلى الخير و يقيننا أنه لن يكون إلا ما قدره الله وشاء أن يكون فينا و ما نحن أهل له عنده سبحانه .

لم أقتنع بما عرضت لأننى أدركت من خلال السطور أنك لم تطلع تاريخ الدعوة الأسلامية الأولى على يد الرسول محمد بن عبدالله صلى الله عليه و سلم و هذه الدعوة هى المرجعية الأولى و الأخيرة لأى جماعة دعوية أو تيار أسلامى كما أنك فى معرض حديثك خلطت بين الأخوان المسلمين و الجماعة الأسلامية و كل جماعة لها ظروفها و مناخها المحيط فحينما تعود إلى المنهل الرئيسى سيكون لها أسلوبها فى العمل قد يختلف فى ظاهره عن الجماعة الأخرى و لكن الهدف دون أدنى شك سيكون فى نهاية المطاف موحد ؛ و عندى دليل مادى هو أستمرار الأسلام إلى يومنا هذا و أستمرار جماعة الأخوان المسلمين لأكثر من ثمان عقود و هذا تأكيد أن لا الأسلام و لا الأخوان المسلمين يعانون من مشكلات و لا حتى أنهم إيديولوجيات كما وصفت و حددت بل هم عقائد و تناول العقائد يحتاج إلى فهم أعمق لجوهرها .

يا حسن لك أن تقتنقى ما تشاء من إيديولوجيات فهذه هى الحريات التى تعلمناها و لكن ليس لك أن تفرضها على الأخر ؛ هذه واحده و الثانية عليك أن تدرك أن المجتمع المصرى أطياف و شرائح و خليط من إيديولوجيات منها الأغلبية و منها الأقلية و منها الأقصائية و مهما أختلفت أطياف المجتمع فإن الوفاق هو الواجب أن يكون ؛ و من يعصى و يستعصى فتقويمه الثورى واجب ؛ و أطلب منك أعادة النظر فى خطابك للجميع حتى يكون الجميع وحدة واحدة و ليس وحدات منفصلة .

سيادة العميد طارق الجوهرى : - سيادتكم لست بعميد شرطة سابق و لكنك قائد نتعلم منه تجاوز الأزمات و قبول الأختلاف و معالجته أبقاك الله لنا زخراً و معلماً .

خبر صادم و نريد المزيد من الأطمأنان على ميرام الصديقة العزيزة و الأخت الحرة التى لا تقبل المعوج و الضيم و ندعو الله أن يشفها شفاء عاجل و لا يرينا فيها سوء .

إلى آيات عرابى : - أن ببروفيلك لجمال و أن فى كلماتك لأشباع لكل نهم لمحكم الكلام و بهائك يزداد يوماً بعد و معذرة إذا بوحت بما يجيش به صدرى و فكرى و ليس بهذا بغزل بل أقرار بما رأيت و أدركت و شكراً لك .

تكميم الأفواه ؛ تجميد الحركة الفكرية ؛ الأعدام المعنوى للحركة الأدبية و البحثية الأبداعية ؛ توجيه أساطين الدراسات الأستراتيجية لطلابات فئة دون فى الرؤية و الفكر و التنظير وداعاً للحرية فى سماء مصر المخطوفة و المعتلقه فى سجن العسكر الكبير

أولى العزم من الرجال أقوى من الذين يعتنقون الديمقراطية لأنهم لا يقبلون الخلاف فى الرأى فقط بل يتحملون أذى المخالف فى الرأى الذى يجهل و يعتدى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق