السبت، 24 مايو 2014

دمرداشيات

دمرداشيات


قصاقيص فيسبوكية وتويترية 42

Posted: 23 May 2014 07:17 AM PDT




قصاقيص فيسبوكية وتويترية 42

سخافات و سقطات العالم الثالث فى تحكم موظف معين فى ما أختاره أرادة الشعب و ينغلوك شيناواترا مثال صارخ حينما يعتقلها جيش الأنقلاب


ترى متابعة الأوضاع فى ليبيا أمن قومى و متابعة الموقف على الحدود أم مشاركة فيما يجرى ؟ أللهم أكفنا شر الفتن ما ظهر منها و ما بطن و نجنا من شرور المجرمين الأثمين العابثين بالدماء و الحريات و الديمقراطيات .

عبد الناصر قدم للصهاينة أعظم الخدمات بتهجير اليهود المصريين إليها لبناء دولتهم و أنهزامه لهم مرتين ليجبر الشعب المصرى على الرضوخ لوجود الصهاينة و دولتهم فإذا كانت الحقائق و الوقائق التاريخية بين أيدينا فإنه من السهل علينا أن نقبل أنه عميل للصهاينة و خاصة أن السادات حول النصر العسكرى فى أكتوبر 1973 إلى هزيمة سياسية نكراء فيما يعرف بأسم كامب ديفيد الذى تم التمهيد له مسبقاً مع اليهود المغاربة فى المغرب على يد بطر س غالى و يوسى بيلين و عمالة مبارك أكثر من وضوح الشمس للصهاينة و المحصلة أن حكومة العسكر فى منظمة لتشكيل واقع مطلوب الصاهينة أحد أطراف الطالبين و أعداد العملاء أتضح اليوم فالسيسى الوحيد الناجى من الطائرة التى تم تفجيرها و على متنها علماء عسكريين مصريين و حفتر الوحيد الناجى من الأسر فى تشاد فلما لا يكون أبطال عورة مصر 1952 هم الناجين و المنسق معهم من محاصرى الفالوجا و حرب فلسطين 1948 لأتمام المراد فى تشكيل المنطقة ؟

يوماً بعد أغتيال المغفور له و المرحوم أبو جهاد وصلت إلى مطار قرطاج الدولى من مارسيليا و طلبت الحصول على تأشيرة فى المطار لأختبار قدر المواطن المصرى و العربى بالمقارنة بالأجانب فما كان من سلطات المطار إلا أن طلبت منى الأنتظار واقفاً لمدة قد تصل إلى أربع ساعات حتى ينظرون أن كان بوسعهم منحى تأشيرة أم لا و كان جميع الأجانب القادمين معى على إيرفرانس قد دخلوا تونس فى أقل من ربع ساعة فما كان منى إلا التهكم على السلطات التونسية و مطلقاً عبارات الأستهجان << تونس دولة حرة ذات سيادة يدخلها الأجانب قبل العرب و يتسلل إلى مياهها الأقليمية اليهود و يدخلونها ليقتلوا المجاهد أبو جهاد الذى يبحث عن حل للقضية الفلسطينية عبر فوهة البندقية >> فأخذوا فى تهدأتى و لكنى صفعتهم صفعة ما كانوا يتوقعونها و قلت لهم هذه تأشيرة صالحة لدخول بلادكم من أحدى سفاراتكم العاملة فهل سأدخل أم أنتظر ؟ فطأطأوا رؤسهم و بدأوا فى أجراءات دخولى تونس و المشهد اليوم يتكرر مع الفلسطينيين العالقين لولا الثورة فأين نحن العرب من بلادنا .

يوم الأحد القادم مذبحة كبرى للديمقراطية التى جاءت بها ثورة 25 يناير و محاولة مجرمة لشرعنة عودة حكم العسكر لمصر أنه يوم مجلل بالسواد فى تاريخ مصر و تاريخ المصريين أن رضخوا و أنصاعوا و همد لهيب ثورتهم و رفضهم لكل باطل خائن قاتل دموى سارق لأرادة الشعب المصرى .

أوربا فيها الشئ و نقيضه فمثلاً أسكتلانديارد يطارد المقيمين أقامة غير شرعية و وزارة التنمية المحلية تضعهم فى أعتبارتها لأسهاماتهم فى أدارة عجلة الأقتصاد و تنميتها و قس على ذلك كل شئ فى هذه القارة العجوز التى لا تستطيع الأستغناء عن الوافدين و تحاول طبعهم بطابعها فيما يسمى الأنخراط و الأنسجام فى المجتمع و هذا ما يخشاه اليمين المتطرف لأنه لا يأتى بثماره فى أغلب الأحوال و يبقى الوافد بثقافته وهويته و دينه و أنتمائه لمجتمعه الأصلى .

{وكأين من قرية عتت عن أمر ربها ورسله فحاسبناها حسابا شديدا وعذبناها عذابا نكرا} [الطلاق:8]
لا يدرك المهوسون بالسلطة و نعيم الحياة الدنيا أن هناك أشخاص غير متدينين يفضلون الموت و مفارقة الحياة و هذا هو الخطر الغير منظور عليهم

مسلسلات الأنقلابات العسكرية على الحكومات الشعبية التى تطالب بالأنعتاق و الحرية برعاية و أخراج الولايات المتحدة الأمريكية تقدم أخر الأنقلابات العسكرية على الساحة التيلانديه هنا بانكوك

مراهقة الجنرالات فى زمن أنتهت فيه الحكومات العسكرية إلى غير رجعة و عجلة التاريخ لا تعود إلى الوراء و من هذه النماذج السيسى و حفتر

أعانك الله يا عبد الله عاصم على مسيرة حياتك التى بدأت مبكراً بصعاب جثام و أنصحك يا بنى أن وجدت نفسك ذا قيمة و قدر فلا تعود إلى مصر لأن من أحتضنوك و سينفقون عليك لا يلعبوا أو يقدموا معروف بل يسرقون العقول و العقل الذى يرفض نعمتهم و رعايتهم لا يتأخرون عن قتله .

{الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفا وشيبة يخلق ما يشاء وهو العليم القدير} [الروم:54]

أن الأسلوب المخابراتى المعروف بالطرد و الجذب هو الأسلوب المتبع مع هذا الفذ الصغير عبد الله عاصم محمد الذى مارس معه النظام الجاثم على صدور المصريين سياسية الطرد ليكون الصغير مختار طواعية لجذب أمريكا التى تمتلك بأمتياز جميع خيوط اللعبة فى مصر و أمريكا حريصة على أن تظهر بمظهر صاحب الفضل و هى فى الحقيقة تسرق عقل من وطنه بأقل تكاليف ممكنة و إذا أبدع هذا الصغير فى أمريكا بعد أن تتهيئ له الظروف و أنفق عليه فلن يكون له سبيل للعودة إلى بلده الأم لأن معنى محاولته العودة هو القتل الحتمى له و من قبله هناك أمثلة منها سميرة موسى .

أنا القائد أنا الزعيم أنا الرئيس فأيها الرعاع أيها الأوباش الذين تواضعنا و تركناهم رعايا لنا كيف تسألونى عن برنامج عملى ؟

West, who dripped saliva oil did in the Gulf of stirring up problems between Iraq and Kuwait, the Gulf Cooperation Council and in the end, he put his hand and his forces on the oil wells; Today, the same scenario is repeated fabricating problems in Nigeria and intervene to be his dominance and his forces on the oil wells in Nigeria. This is because the issue of Boko Haram can be contained and there will be no damage to Nigeria and Nigerians, but amplified in favor of the West Varmint

حينما تدول الأعمال القذرة للأنقلاب فإنه يتراجع تراجع الكلب العقور الجبان فقد أتت مظاهرات أستراليا بثمارها و إخلى سبيل إسراء مجاهد بعد مظاهرات أخيها هناك مع رجال دعم الشرعية لعن الله الجبناء حيثما كانوا .

أُمنْ الرجولة و الوفاء بالعهد و سداد الوعد أن أعاهد رجلاً عهداً ثم أستدير و أعطى نفس العهد لرجل أخر ناهيك عن أنه خائن سارق قاتل و ما خان إلا الله فى قسم أقسمه على نفسه و شهد عليه جميع الناس و ما سرق إلا وطن من شعبه على مسمع و بصر من كل الخليقة و ما قتل إلا زهرة شباب بلادى أمام كاميرات و عدسات كل وكالات الأنباء و التلفزيونات فى جميع أنحاء العالم . فهل علمتم لماذا سأقاطع الأنتخابات المزعومة بأنها رئاسية قادمة ؟

إذا طعنتى فى ثقافتى و هويتى فأنت تعديت حدود الحرية المسموح لك بها و تحولت إلى معتدى و إذا لم يمنعك ذويك من هذه السقطات فماذا أنا فاعل بك و بأهلك إلا بعض العقوبات حتى تعودوا إلى الأدب و الرشد و السعودية ما فعلت مع هولندا غير هذا بمنهى البساطة دون تقعر أو تحزلق أو تشدق حتى يعود المحسوب عليها كمواطن و سياسى هذا اليمنى المتطرف الذى يطعن الأسلام و المسلمين و السعودية على عاتقها مقدسات المسلمين و الذود عن حياضهم .

حفتر يفتقد إلى جزئيتنى مهمتين لتحقيق أى شئ إيجابى الجزئية الأولى و الأهم ليس له ظهير قبلى أو حتى شعبى و الجزئية الثانية هو أنه مرفوض مؤسسياً و سياسياً ؛ و غباء حفتر يقوده و قواته إلى مصير القذافى حتى لو تحالف مع جميع قوى الأرض لأنه من المفروض أنه يعرف الليبيين أكثر من أى شخص أو أستراتيجى أو محلل سياسى.

اللعنة كل اللعنة على كل مجرمين السلطة الذين جعلوا من أبنائنا لقطاء يهيمون على وجههم فى الأرض عن عبد الله عاصم محمد أتكلم و هو هارب من بلاده فى الولايات المتحدة الأمريكية خشية البطش و تلفيق التهم و لا يحمل ما يثبت شخصيته و ليس معه ما يسهل له أستكمال مسيرة حياته و تحقيق مستواه التعليمى المستحق لعقلية فذه مثله .

{إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله ثم ماتوا وهم كفار فلن يغفر الله لهم} [محمد:34]

هذا طابورالناخبين المصريين المجبرين فى دبى تحت ضغط لقمة العيش أو رغد العيش الذى لن يجدوه فى مصر ؛ وهذ يؤكد حقيقة يغفل عنها الكثيرون أن جيشنا الذى نزعم أنه جيشنا تنفق عليه أمريكا منذ 1980 و تخص ضباطه من رتبة نقيب فما فوق بدخول خيالية فهل هذا الجيش سيكون مصرى وطنى يتنمى إلى قاع المجتمع المصرى أم أنه سيكون طوع بنان سيده الذى يوفر له حياة لن يجدها فى مصر ؟ فليجيب عقل و هوى كل واحد منكم على السؤال و أننى أقبل أجابات الجميع .

مصر التى فى خاطرى و فى فمى أحبها من كل روحى و دمى هكذا قاموا بأعدادنا نفسياً و معنوياً و عندما نخرج منها إلى دول عربية أو أوربية نعلم أننا مخدوعين إلى النخاع و أن قيمتنا تنبع من قيمتنا الشخصبة و ليس من قيمة هذا البلد الأعرج بين البلدان

معدن الرجال فى مصر
=============
منذ قديم الزمان فى بر مصر الحروسة يوجد شخصيتان داخل بوابة كل حى أو زقاق يعرفهم الجميع الشخصية المحبوبة رغم أنها عالة على أرزاق أهل الحى أو الزقاق بطيب نفس و طواعية خاطر و هى شخصية الفتوة الذى وهب نفسه و عضلاته المفتولة لنصرة الحق و الأصوال و نتيجة فعالياته تصير كل الأمور فى نطاق الأمن و السلام المنشود لكل نفس سوية و تكبح جماح الجريمة و المجرمين خشية بطش قوة العدل الممثلة فى الفتوة ؛ و الشخصية الثانية هى شخصية البلطجى الذى يفتعل المشاكل ليحلها و يبدو و كأنه فتوة الحى أو الزقاق و غالباً ما يستهدف كل صاحب تجارة أو رزق واسع أو دخل كبير حتى يستقطع مما رزقه الله به بدعوى أنه صاحب فضل فى حفظ الأمن و السلامة و يسمح بأن تكون مجريات الأمور فى صالح صاحب النعمة ................. و عندما نفند ما قامت به السلطات الأمنية و العدلية فى مصر مع المخترع الصغير نجد أن مؤسسات الدولة المصرية أنتهجت و أعتمدت أسلوب البلطجى ليقاسموا هذا الصغيرة مجده و ما رزقه الله به و يطوعوه لرغاباتهم و أطماعهم الغير مستحقة فيا لها من فضيحة و سوء أغلاق على الملأ .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق