الثلاثاء، 3 ديسمبر 2013

دمرداشيات

دمرداشيات


قصاقيص فيسبوكية و تويترية 16

Posted: 02 Dec 2013 01:21 AM PST

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 16


العرب ليس من حقهم أى فرصة للخيارات بعد أن أتفقوا أن لا يتفقوا و أحتلوا بعضهم البعض و قتل بعضهم البعض و صارت أموالهم لغيرهم و ولائتهم للأعداء
ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة -- # صحيح_مسلم
د.طلعت عفيفي"العـــاقل لا ينظر إلى كـــثرة الأتبـــاع قبل نظره إلى (حقيقـــة المـــتبوع)فإبلـــيس أكـــثر أتباعا من الأنبيــــاء
مجلس القضاء يستبعد أبناء الفقراء من الانضمام للنيابة العامة
حريق بأحد استديوهات مدينة الإنتاج الإعلامي , و لم تعرف الأسباب بعد
إعتقال الأستاذ أحمد الحمراوي رئيس هيئة الدفاع عن فتيات حركة ٧ الصبح المعتقلات ، والمحكوم عليهن بالسجن أحد عشر عاماً
ما ظنك بلجنة باطله أباحها غير شرعى فهل تأتى إلا بدستور لقيط ؟
الثورة لمن خاض فعالياتها و ليس لهولاء الذين ناصبوها العداء و أنضموا لخندق أجهاضها أو هؤلاء الذين يتمسحون بأى نجاح يلوح فى الأفق
القضية ليست قضية مرسى أو الأخوان و لكن القضية أزاحة نظام كما نزع رأسه و إلا فدماء المصريين مستباحة فى دولة الضباط
 خزائن الله واسعة، يرزق منها من يريد .. فادع الله بقلبٍ مُطمئن
أكدت وزيرة ماليه سويسرا،إيفلين فيدمر شلومف،أن البنوك السويسريه وصلها في الأشهر الثلاثة الماضية(بعد الإنقلاب) من مصر وحدها 65 مليار دولار فقط
يارب أجعل الدماء الذكية التي سقطت علي أرض مصر، لعنة علي كل من شارك فيها بقتل أو تفويض أو رضي أو سكوت
مجرمى العصابات يمنون على ضحاياهم بالعفو و لكن مؤسسات البلاد المحترمة تكفل البراءة لكل برئ لم يرتكب جرم و لا تغلظ عليه العقوبه لأتفه فعل
لا يستطيع نظام مهما بلغ قوامه أو عتادة من الهيمنة على شعب يرفضة و أن بالغ فى القمع و الأنتقام
لا سبيل لتطبيق قوانين إلا فى الدول ذات السيادة و محكومة بأرادة شعبية و تسودها الشرعية أما الدول المحكومة بعسكر فلابد أن تتحرر أولاً
صدق الله و كذب شكسبير فهل مأثر النبى محمد صلى الله عليه و سلم نسيت على مدار أكثر من 1400 عام
حبيب قلبى أبو دم خفيف البارع الرائع الموهوب الذى يؤكد على أن ثورة 25 يناير لابد أن تندلع فى مصر و لا يخمد حراكها إلا بتحقيق كل الأهداف ( يوسف حسين ) أنت و مجموعة عملك الفذة أثبتم أن الفشلة ذيول الرشوة و المحسوبية فى المواقع المؤسسية و أنتم بكل قدراتكم و مواهبكم التى حققت شهرة فى فترة وجيزة خارج المواقع التى يجب أن تكونوا فيها و أتوقع لكم نجاحات متواليات و الله ولى التوفيق
عندما سجن بختنصر النبى دنيال بعد حرق أورشاليم على اليهود و رأى آيات بداية العقاب لسجنه نبى قال أطلقوا سراح هذا الرجل الصالح ( نبى الله دنيال ) و أبعدوه عن أرضنا حتى لا تحل علينا النقمة بالأساءة إليه أما جبابرة و طغاة مصر فلا يتعظون و يعقلون و لا يفهمون و فى غيهم يستمرون حتى يحق عليهم عذاب الله فيؤخذون أخذ عزيز مقتدر
ماهى أخبار الهرم و فيصل و خاتم المرسلين و حريق قسم شرطة العمرانية ؟
لم يصل إلى يقين السيسى أن الأعتراف و الأقرار بالحق فضيلة و أن أزاحة الباطل من حياة الدول و الشعوب واجب و لهذا فهو يقود أنقلاب
مصر بين طريقين أما نجاح ثورة و تسلم الشعب السلطة و تداولها أو بقاء حكم العسكر و تخلف لأكثر من ستة عقود
لو كانت الدنيا سهلة مُيسرة ، لما كان الصبر احد ابواب الجنة
{كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين} [الحشر:16]

نذير شؤم

Posted: 02 Dec 2013 12:41 AM PST

نذير شؤم

حينما تكون هناك دولة ذات قوام من أتجهات سياسية و حزبية و طائفية و ليس بينها تناغم يضع حدود لقيمة و قدر الأخر فإننا نقول أن هذه الدولة تعانى من مشاكل سياسية داخلية .
و حينما تستحوذ مؤسسة فى الدولة على كل الدولة و تسير الأمور فيها مع كبت و قمع الأخرين بصورة أو بأخرى حتى و أن كانت فى صيغة دستورية أو قانونية فأننا نقول أن هذه الدولة تعانى من الدكتاتورية ؛ و إذا كانت هذه الدكتاتورية ممثلة فى جيش و شرطة يحملون السلاح فى وجه شعب أعزل و يقودها قائد لا ترد له كلمة فإننا نقول أن هذا الشعب يقع تحت أحتلال داخلى أسوأ و ابشع من الدكتاتورية الفظة البغيضة .

و حينما نتأمل هذه اللجنة المسماة بلجنة الخمسين و ما أفرزته من دستور للبلاد فإن مجمل عملها و ما أنتجته يبلور أن مصر تعانى من مشاكل سياسية داخلية و تقبع تحت أحتلال عسكرى داخلى فى حين أن الأجيل الشابة من مصر تطوق إلى أن ترى نفسها و بلادها شبيهة بالعالم الحر المتقدم المتطور و مجمل المشهد أن البوم فى بر مصر المحروسة تنعق بنذر الشؤم و الخراب و الدمار و المزيد من سفك الدماء و تعطيل الحياة و أنهيار البلاد و عدم أستقرارها و أن البلاد ليس فيها رجل رشيد يحبها و يخاف عليها و لديه من الحكنة للمحاباة عليها و رعايتها و تخليصها من براثن الشرور .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق